رواية جديدة لي جيكوك اتمنا كمان تعجبكم بتحكي القصة عن جيون جونغكوك الطالب المهم والمشهور والغني في جامعة والمتنمر مع اصدقائه ولكن كل هذا يتغير بعد ما يدخل بارك جيمين لهذه الجامعة ورح يكون اول شخص يقف امام جونغكوك بدون خوف
تبعوا قصة جونغكوك وجيمين...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في اللحظة التي دفعه فيها جيمين واستمر في طريقه، جعله هذا يهدأ ولو قليلاً، لكن ها هو الفتى الحقير يمسك بيده بقوة ويديره نحوه محدثاً ارتطاماً. في تلك اللحظة بينهم .
لم يعد جونغكوك قادراً على الرؤية أمامه. لقد اتجاه إليهم بسرعة، وكور قبضتيه استعدادًا للكمه . لم يتأخر في لكم جونغجو بقوة وخطف الصبي الأحمر إليه. حضنه يحيط بيده، جسده بتملك.
جونغكوك: هل أنت بخير؟ سأل جونغكوك، وكان يحرك بإصبعه تلك الخصلة الحمراء خلف أذن جيمين. ابتلع الاخر وأومأ إليه محاولاً السيطرة لى خديه اللذان سينفجران بالاحمرار.
ابتسم جونغكوك سرًا على لطف الصبي الذي بين ذراعيه. لقد كان يغرق في عينيه الزرقاوين الشبيهة بلون البحر.
عيناه تحملان نفس خطر البحر عندما يغرق فيه احد لا يجد مخرجاً له منه . ومع ذلك، هناك فرق واحد فقط. إن الغرق في عيون ذلك الصبي كان جميل.
أم عن جيمين شعر بدفء غير طبيعي وهو في أحضان عدوه. كم يقول وهو ينظر داخل تلك العيون الواسعة، كان لونها داكنا، ولكن كان هناك ضوء ذو لمعة جميلة فيها .
كان الاثنان منغمسين في النظر إلى بعضهما البعض لدرجة أنهما لم يتمكنا من رؤية جونغجو عندما غادر المكان، وهو ينفخ الدخان من أنفه مثل الثور الهائج.
رن الجرس الحصة الأولى مما جعلهم يستيقظون من قيلولتهم في بعض ، وكان أول من بدأ بالابتعاد هو جيمين الذي دفع جونغكوك عنه وبدأ بترتيب ملابسه، غير مهتم بنظرات جيون الذي كان يأكله بعينيه.
جيمين: شكرًا لك على مساعدتي في نقلي إلى المستشفى ودفع تكلفة المشفى أيضًا. أضاف جيمين. وضع يده أمام جونغكوك يطلب منه المصفحة، ولم ييخل جيون، أخذ يد الصغير، دخل يده، واتضح الفرق بين أيديهما.