يلا نحط شروط 🥹😍
700 نجمه ⭐
و 500 تعليق 😶
حققوا الشروط البارت ينزل
مع أن التعليقات مش عجباني ولا التفاعل 😶
البارت نزل عشان ناس محدده بس
لكن مش كل مره هيحصل كده.
انجوي ♥️
" تايهيونغ، جونغكوك سوف يعود إلى وحدته على الحدود مِن جديد"
نطق مارك من خلفه مع ابتسامه خفيفه ولكنها كانت قاتله لقلب تايهيونغ.
ارتعشت زاوية فمه وكأنه يحاول أن يبتسم
و اماء بـ تفهم، و نظر إلى مكان آخر.
" أجل، رائع"
تمتم تايهيونغ بصوت منخفض و أعاد الجلوس على الأريكة و يفكر الآن أنه سوف يعود وحيداً
مِثل عندما كان في العاشرة.
جون سوف يعود إلى والديه الحقيقين و جونغكوك سوف يعود إلى عمله، وهو؟
نظر إلى الجميع وكأن الصورة تسير ببطء الآن
كل شخص ينظر إلى حياته ولا يُبالي بـحياه غيره
فقط يريد أن ينجو مِن الحفره التي كان واقع بها.
نظر إلى كاثي التي كانت تهرب من نظرات والدها، مِثل هارب من عقوبه و الان وقع بين أيدي السلطه
لا تريد أن تنظر نحوه مُطلقاً.
لأنه كان يعطي لها نظرات خيبه أمل كبيره، لم يتوقع أن تكون ابنته هي نقطه ضعفه الآن و ليس ضعفه فقط بل ضعف الجميع.
و ماثيو كان ينظر إلى أبنه و يتأمل ملامحه بهدوء
و هناك المزيد من الأفكار في عقله و الندم الذي ينهش ذاته الآن، لأنه يرى أنه السبب في كل هذا.
اذا لم يعود الى والده لم يحدث كل هذا، لظل هو و سوبين و أولادهم في حياه سعيده إلى الأبد.
ولم يكن ماثيو فقط عيناه على تايهيونغ، كان هناك العقيد الذي كان يشعر أخيراً بالحب الذي لم يفكر أنه سوف يحصل عليه.
مِنذ صِغره وهو في عالم القيود و الواجب و الروح فداء الوطن، و لأول مره شعر العقيد أن هناك شئ اخر يمكن أن يضحي بروحه له غير الوطن سوى تايهيونغ.
أما مارك كان يراقب الجميع مِثل بيادق في لعبه شطرنج يمكنه أن يحركها كما يريد، سعادته وهو يرى ذاته أنه كان السبب في هذا التوتر بين الجميع.
تلك السلطة الذي يحب أن يشعر بها مِنذ صغره، استطاع أن يفسد حياه سوبين كما أراد.
كان سوبين الأفضل بينه هو و جونهاي في تلك التدريبات، ربما كان سوبين الأضعف في القوي ولكنه كان الاذكي و السياسه تحتاج إلى الذكي و ليس قوي وهذا ما كرهه مارك.
أنت تقرأ
The Colonel +18 TK ✓
General Fictionمكتملة.. عندما يصبح العقيد والد روحي كان يحتاج إلى سيده تساعده في رعاية هذا الصغير . ولكن ما لم يتوقعه هو ذلك الشاب الذي تقدم من أجل رعايه إبنه الروحي.. جونغكوك توب حمل رجال جميع الحقوق محفوظه للكاتب و اي تشابه بينها وبين عمل آخر فهو من محض الصدفه...
