٥٠٠ كومنت + ٢٠٠ ڤوت = تشابتر.
التشابتر إهداء لـ بايسون @BisonTomlinson بمناسبة انها رجعت للسعودية.
^ صورة من التشابتر لو طلعت.
__
انا ببساطة إبتسمت وإلينور بعدها أمالت رأسها.
"ماذا؟ تقتليني؟ مثلما فعلتم أنتم الثلاثة بوالداي؟" انا قلت محاولا ان أجعلها تعترف ويسمع كيڤن.
كنت آمل أن كيڤن كان هنا بالأرجاء يستمع.
ايضاً حتى اذا كان هنا، إلينور لم تقل أي كلمة.
كان علي أن أضغط عليها.
"أنتم الثلاثة ربما قتلتوهم بسهوله، لكنكم لا تستطيعون ان تتخلصوا مني." انا قلت وإلينور ضيّقت أعينها.
"أوه؟ ولماذا؟" هي سألت.
"أنتي تري، انا لدي دفاع. انا لست خائن أيضاً. عندما أنتم قتلتم عائلتي البريئة؟ هم كانوا بلا دفاع. عندما كسبتم ثروتهم؟ هذه كانت خيانة للحياة." انا قلت.
إلينور دحرجت أعينها.
"لا تكن جداً درامي. هم ماتوا مع بعض ألم يفعلوا؟ وهو ليس خطأي أن أمك كانت ضعيفه. فقط شق واحد برقبتها والإمرأة أصبح يخرج منها دم بسرعه. لم أتذكر أنني صنعت جرح كبير برقبتها." إلينور قالت ورفعت أكتافها و خلال كلماتها حاولت أن أبقى هادئ.
"امي كانت ضعيفة؟" انا همست بحده.
"أمي لم تكن ضعيفه. لكن تعلموا من كان؟ أنتم الثلاثة. تقتلون الناس وهُم بحالات بلا دفاع. وتسرقوهم حتى. هذا هو الضعف." انا بصقت ونظرت لها بتقرف.
إلينور نظرت لي لعده ثواني قبل أن تقهقه لنفسها.
"نحن ضعفاء؟ لوي، ألا ترى القوة التي كسبنها بفعلتها التي فعلناها؟" إلينور قالت وضحكت مُجددا وهذا جعلني أغضب.
كنت مُخطط أن أدخلهم السجن.
لكن بهذا، هذه كانت الفرصه الوحيده لإنهائها.
انا فجأة إنقضيت على إلينور وأسقطتها على الأرض.
ركبت فوقها، مسكت يدها التي بها السكين، محاولاً أن أبعدها للأسفل بينما هي تحاول ان تدفعها للأعلى علي.
يدي الأخرى مسكت رقبتها وضغطت على رقبتها وابتسمت بتكلف على المنظر الرائع.
يد إلينور الأُخرى مسكت يدي حول رقبتها وحاولت أن تزيل يدي منها.
بعد ان رأت أن هذا لن ينفع، إلينور استعملت جسدها لتقلبنا للجانب جاعلتني ازيل يدي منها.
انا بسرعه وقفت وهي أيضاً وقفت.
"أيها العاهر الحقير." إلينور همست بحده فاركه رقبتها.
أنت تقرأ
Retaliation (Larry Stylinson).
Fanfictionلوي توملينسون لديه والدين أغنياء. وأصدقاء لوي فعلوا شيء شنيع! أصدقاء لوي قتلوا والديّ لوي، وسرقوهم وأصبحوا هُم الأغنياء. بعد ثلاث سنوات من الحادثه يعود لوي للإنتقام. وأيضاً هو غيّر من مظهره وغيّر إسمه. إسم لوي توملينسون ذهب وأخذ مكانه إسم جون ستيوار...
