Chapter 8

71K 847 29
                                    

البارت جريء

ابقي لدي الليلة. .. ارجوووكي. شهد تقول هذه الجملة منذ الصباح
- لا أستطيع، لدي مشاكل.
- ماذا ، هل تعتقدين أن انكل *عمو* جورج غبي أنه بالتأكيد يعرف ماذا يفعل .
- أنا قلقة من ذلك الرجل.
- تقصدين الرجل الجذاب الذي دخل إلى غرفتك البارحة. -هدوء . تمتم بها صوت ما ثم اردف يقول - أنا استاذ جديد لديكم.
رأيت وجه الرجل الذي يقف في مقدمة القاعة الدراسية انه رجل رأيته يجلس على مائدة الإفطار هذا الصباح اي انه مصاص دماء
- ما إسمك أستاذ. نادى بها أحد الطلاب
- اسمي هو سام . كان جسده ذو عضلات بارزة جدا وطويل القامة انه ضخم بمعنى الكلمة شكله لا يوحي على أنه مصاص دماء لكنه كان هناك معهم

انتهت المحاضرة الأخيرة و خرجنا من الجامعة
- أريد أن اشتري فستان. قالتها شهد
- فليكن قصيراً . قلتها وانا أحاول تفادي الزحام الشديد من قبل الطلاب
- أوه، سوف أصبح فاتنة أليس كذلك؟
- بالطبع انت كذلك....حسناً، إلى اللقاء.
- تعالي معي. قالتها شهد متوسلة
- أريد العودة إلى البيت . . . اريد التكلم مع جورج.
- هل سوف تذهبين سيرا على الأقدام؟ هي سألت وانا فقط اومأت برأسي
- وداعا
- وداعاً

بقيت أسير بصمت إلى أن شعرت بأني مراقبة، لكني عندما نضرت من حولي لم أجد أحد فقط انا كنت أسير بالشارع أنه وقت الضهيرة لهذا من الطبيعي لا اجد أحد فأنا أصبحت قريبة من الغابة ولا يوجد أي بيوت هنا
- مرحباً طفلتي. جفلت من الصوت
- ماذا تريد مرة أخرى .
- لقد كنت خلفك منذ وقت طويل لكنك كنتي شاردة الذهن. قالها بهدوء
- نعم لقد كنت أفكر
- بماذا؟
- ليس من شأنك. قلتها وبنصف ثانية وجدت نفسي ملتسقة بأحد الأشجار وهو يلسق جسده بي أخذ يلمس وجهي بيده لقد كانت مليئة ب التاتو شعرت بجسده يلتسق بي اكثر جسدي بدأ يرتجف بقوة
- بريئة جداً. هو تكلم بصوت ثقيل و مغري
- ابتعد عني انت تزعجني. قلتها وانا انظر له
- أنت ... لم أكمل كلامي حتى شعرت بفمه يطبق على فمي أخذ يقبلني وضعت يدي على صدره لكي ادفعه لكن لم أستطع كأنما ادفع بجبل لم ابادله القبلة ، أساسا لا أملك خبرة في ذلك لكني استغربت من نفسي لأني استمتعت ب قبلته
- امممممم .
انيت بصوت عالي بداخل فمه عندما شعرت بلسانه يمسح على شفتي السفلية وهو استمر بالقبلة لكني شعرت به يبتسم لقد خجلت جدا من نفسي .
ابتعد عني وانا جسدي يرتجق بقوة دلك يدي لكي اهدأ ويده الأخرى يمسح بها العرق الذي اصبح على جبيني
احتضنني وقرب فمه من اذني وقال بصوت خافت
- أهدئي. . . كم أتمنى مضاجعتك الآن بكل صعوبة. لم أستطع الرد وشعرت به يرفعني من على الأرض أصبحت بين ذراعيه
- انزاني. قلتها
- لا. عرفت من كلمته انه لا يوجد أمل بأنه سوف يتركني أسير بمفردي
حاوطت رقبته بيدي واسندت رأسي على صدره شعرت براحة كبيرة . . . طبع قبلة حنونة على جبيني و لم أشعر بشيء من بعدها ...

برودة كبيرة اجتاحت جسدي فتحت عيني
- أين انا ؟
- أهلا بك في منزلي . قالها ديفيد ونضرت حولي أنني على سرير جداً ضخم و الغرفة ذات طراز حديث
- أين انا ؟ كررت سؤالي
- قلت لك انك في منزلي... لم أشأ العودة بك إلى منزلك وانت بين ذراعي نائمة لكي لا يقلق عليك جورج مني في المستقبل .
- اذا نحن قريبين من منزلي ؟ سألته بصوت ناعس
- نعم . شعرت بالراحة على الأقل نحن قريبين من المنزل هو لا يستطيع فعل شيء لي .
- رأسي يؤلمني . قلتها وأنا اعتصر رئسي بيدي
- لا تفعلي ذلك . قالها وهو يسحب يدي بقي ممسكة بيدي يده كانت دافئة
- يدك دافئة.
- لاني لست مصاص دماء فقط .
- ماذا . قلتها بفزع ماذا يقصد بأنه ليس مصاص دماء فقط
- نعم ، أنا هجين . لم أفهم شيء من كلامه
-ماذا يعني هذا؟ سألته بفضول
- سوف تعرفين لاحقاً.
- حسناً، اريد العودة إلى المنزل . نهضت من على السرير الضخم خاصته
- سوف اوصلك له .
- لا يوجد هناك داعي لفعل ذلك ... إنه قريب على كل حال. قلتها وانا أعدل مضهري
- لا تكوني عنيدة ... دادي سوف ينزعج منك . قالها بتلاعب
- لا تتكلم بهذه الطريقة. انزعجت حقاً من كلامه ونضراته لي
- لقد كنتي لذيذة للغاية اليوم .
- لا تذكر هذه الأشياء ولا تقترب مني مرة أخرى . صرخت بوجهه وشعرت به يدفعني إلى أعلى السرير وهو أصبح فوقي
- ابتعد ... ابتعد عني أيها اللعين.
تحركت بصعوبة تحته انه ثقيل
- صوت انينك يشعرني بشعور جيد . شعرت بالدم يتدفق إلى وجهي ثم اردف يقول
- لكني لا أريد أن اجعلك تسمعيني اياه اليوم لأنك متعبة. الان يدعي أنه مهتم براحتي
- لا تستطيع فعلها مرة أخرى . قلتها له بتحدي
- حسناً اذا ، سوف نرى . نضراته جدا سافلة بدأ يتحرك فوقي ضننت لوهلة انه سوف يتركني وشأني لكنه بدأ بفرك نفسه علي
- ماذا تفعل بحق الجحيم.
- دادي سوف يجعل طفلته العنيدة تأن من اجله مرة أخرى بصوت عالي . قالها بتلاعب ثم رفع جسده قليلا حاولت الإفلات منه لكنه سحبني مرة أخرى
أخذ يلمس بيده فخذاي ثم ضغط على جسدي وسحب قدماي وفرقهما صدمت من الوضعية التي انا بها أنها وضعية جنسية للغاية ... أصبح جسده بين فخذاي يلمس بأحد يديه فخذي والأخرى مرتكزة أعلى رأسي
- سوف اجعل الجميع يسمع صوت انينك. قالها وبدأ بفرك نفسه على جسدي ... أمسك ساقي بقوة ورفعها للأعلى والأخرى فتحها أكثر
- أنت تؤلمني سوف يصيبني التشنج بعضلاتي. قلتها وانا الهث
- مستعدة طفلتي ؟ سأل بجدية ثم شعرت بأعضائه تفرك على خاصتي من فوق بنطالي
- اللعنة اللعنة ابتعد .
قلتها بصعوبة و عضضت شفتي السفلية لكي امنع الصوت من الخروج ، انزل رأسه نحوي
- لنرى كم من الوقت سوف تقاومين.
بدأ بتقبيلي من فكي ثم بخط مستقيم نحو خدي و بعدها قبل أنفي ثم نزل وطبع قبلة على فمي ثم الأخرى والأخرى أصبح يقبل فمي قبل سريعة متقطعة أشعر بأني افقد السيطرة على نفسي
- دعيني أسمعها. .. هيا طفلتي لا تقاومي أكثر ، اعرف بأنك مثارة للغاية . اللعنة على كلامته التي زادة الطين بلة. فرك عضوه بقوة وصعوبة ضدي
- هيا ، دعي دادي يسمع صوت انينك الجميل .
امتص خلف اذني هنا حقاً فقدت السيطرة بدأ جسدي يرتعش كالورقة تحت جسده
- دادي سوف يجعلك تشعرين بشعور جيد .
أبعد يده التي كانت على فخذي وبدأ بلمس رقبتي ثم فجأة شعرت به يعتصر صدري بقوة
- ااااااه. انيت مستسلمة
- احسنتي صنعا. قالها وهو يقهق ثم أبعد جسده عني لا أنكر أنني مرتاحة بأنه ابتعد لكني شعرت بالإهانة لأنه ابتعد بمجرد سماع صوت انيني اللعين ، ليس وكأني أحب قربه مني لكن شعرت بأنه استغلني لإثبات نفسه فقط .
بسرعة قفزت من على السرير وركضت نحو الأسفل للبحث عن الباب فأنا لا أعلم أين هي
- لما العجلة .
- أريد الذهاب.
- أننا لم ننتهي بعد . قالها بتلاعب وهو يغمز بعينه
- لقد ربحت انت وانتها الموضوع ، لذلك أرني أين الباب بسرعة.
- لن أفعل .
- اذا سوف ابحث بنفسي . جذبني نحوه بقوة شديدة
- سوف اجعل الجميع يسمع صوت انينك الجميل ... لن يقترب منك أحد سواي ، وإذا حاول اي مخلوق العبث معي سوف اقتله بكل وحشية ولن يقف أحد في طريقي ... انت ملكي الآن ، هل فهمتي . قال كلامه بقسوة وهو يعتصر جسدي الصغير بين ذراعيه
- ماذا تقصد بكلامك . حاولت الحفاظ على هدؤي
- أقصد انك لي .
- لا انا لست كذلك . قلتها بفزع وانا أحاول الإفلات من بين يديه
- بلا انتي ملكي أنا... انتضري . مال رأسه نحو رقبتي أصبحت أنفاسه الحارة تضرب بها ثم طبع قبلة عليها لكن بعدها بدأ بأمتصاصها و الضغط عليها بقوه حكت أسنانه جلدي ، حتى شعرت بأن الدماء سوف تنفجر منها قلبي بدأ يضطرب وفقدت قوتي بين يديه
- اه كم أحب برئتك... بعد كل لمسة مني اتأكد بأني اول رجل بحياتك، والآن أصبحت واثقاً من ذلك .
لازلت ممسكة بقميصه بقوة لأنه سوف أسقط اذا تركته
- نبضات قلبك مضطربة. قالها قرب اذني
- ارجوك . تمتمت بصوت خافت
- حسناً، هذا يكفي لليوم . قالها وانا عرفت انه لن يتركني وشأني ابدا ، قوتي تضعف أكثر
- احملني ارجوك . قلتها له بضعف وشعرت بأن الأرض تحت قدمي اختفت أصبحت بين ذراعيه
- هيا فلنأخذك إلى سريرك لأن الوقت قد تأخر . قالها وكأنه يكلم طفلة

 ( مكتملة ) Kathrynحيث تعيش القصص. اكتشف الآن