فوت و علقو ع الفقرات
عندما أستيقظت وجدت كاثرين نائمة على صدري بقيت دون تحرك استمتع بمنضرها شعرها المنتشر على صدري و جسدها الدافئ ، وضعت يدي اسفل ضهرها و كان عاري عندما أبعدت الغطاء كان التيشيرت مرفوع لمنتصف ضهرها قدمها عاريتان و مؤخرتها البارزة مغطاة بذلك السروال ذو اللون الأصفر ، هي ابتعدت عني منقلبة على الجهة الاخرى لكني اقتربت منها
- طفلتي . همست في اذنها
- أستيقظي. همست مرة أخرى وهي همهمت، قبلت اذنها
- أستيقظي والا سوف أفعل فيك أشياء قذرة . هي فتحت عينها ونضرت لي بنعاس
- حتى في الصباح انت تتكلم بقذارة. صوتها مليئ بالنعاس
-أوه ... يبدو بأنك لا تعرفين أن الرجل في الصباح يكون منتصب جدا و الرجال يفضلون الجنس الصباحي .- شكرا للمعلومة. هي قالت ببرود و أغلقت عينها ، أبعدت الغطاء عنها و صفرت باعجاب وكأنني لتوي رأيت جسدها ، لكن بالحقيقة هي تبهرني في كل مرة أراها
- ديفيد ابتعد . قالتها بدلع وانا لم اتمالك نفسي حتى اطبق على فمها اقبله وهي لا تبادلني ، ابتعدت ولا زالت مغمضة عينها
- كم انتي كسولة.
- اتركني أريد أن انام. طلبت بأنزعاج
- لكنني لا أشعر بالنعاس . انا قلتها
- اذهب للسباحة أو أفعل اي شيء آخر . هي قالت
- اذا لم أستيقظي فلن اعدك لك الفطور . انا قلت وهي ركلتني بقدمها على ساقي
- اصمت . قالت و انا قهقهت وهي ابتسمتبالفعل عندما لم أتكلم معها لعشر دقائق فقط هي عادت للنوم لكني بقيت انضر لها خطوط وجهها ، رموشها الطويلة و شعرها البني الجميل ، شفتاها الممتلئة الكرزية ... جسدها و ساقاها العاريتان ، إنها فقط مثالية
الساعة اصبحة تشير إلى الحادية عشر وهي لازالت نائمة ، أعددت لها البيض المسلوق و بعض الجبن و المربى وضعتها على الطاولة و اتجهت نحو الغرفة ، لم أكن حتى ادلل زوجتي هكذا بالرغم من حبي الكبير لها لكن سابقا الرجل كان إذا تصرف هكذا كان سوف يبدو ضعيفا و مثير للشفقة أما الآن فهو تصرف رومانسي... كل شيء قد تغير
- هيا إنهضي . قلتها وانا اسحب الوسادة التي تحتضنها
- لا أريد . هي همست
- بلا تريدين . حملتها وهي انزعجت
- اغسلي وجهك والا رميتك داخل النهر . أنزلها على قدمها أمام المغسلة وهي بدأت بغسل وجهها بكسل ، وقفت خلفها قبلت رقبتها- انضري لنا كيف نبدو كعشيقين. قلتها وانا أشير إلى ألمرآة التي فوق المغسلة
- شكلي بائس. هي قالت عندما نضرت إلى ألمرآة وانا اعتصر خصرها
- يا عديمة الرومانسية قلت انضري لنا وليس لك . هي عادت للنضر إلى ألمرآة وأرجعت رأسها إلى الخلف قليلا
- نبدو .... كأننا زومبي . هي قالت وانا نضرت لها من خلال المرأه متصنع الانزعاج
- لما الإزعاج أنضر أننا شاحبان وأيضا يوجد تحت أعيننا هالات سوداء لا بل ارجوانية. هي تحاول اقناعي وانا تأكدت كم هي غير رومانسية
أنت تقرأ
( مكتملة ) Kathryn
बेतरतीबحياتي بائسة، صامتة، وحيدة ،وباردة نعم هكذا عشت طوال 19 عشر عاماً منعزلة عن من حولي جورج حكم علي بالعيش بهذه الطريقة لكن تنقلب الموازين هو منحرف و قاتل و عنيف انه مجرد سافل لكنه محطم القلب ، أنه مثلي تماما ... وحيد -تؤلمني . - فقط اول مرة ... ط...