هاي سوري من جد على التأخير يالله قدرت أكتب التشابتر على كل حال أدري أنا وعدتكم أنزل بسرعة سامحوني
وصح ترا مع المدرسة احتمال يقل تنزيلي للقصة لكن متى ما فضيت راح أكتب وأنزل وايه بغيت أنسى بليز أعطوني رأيكم في الشخصية الجديدة 👇🏻ثانياً أنا راح أشرح الحين إيش هي مخلوقات النيمكس : هي مخلوقات أسطورية أو بالأحرى خرافة يقال أنها تستولي على جسد الأنسان إذا ما زلت قدمه إلى الجانب المظلم وعندما تستولي هذه المخلوقات على الجسد تلتهم الروح وتتحكم في الجسد لفعل ما تشاء به وشكل هذه المخلوقات غير معروف فهي متعددة الأشكال
سو يالله نكمل القصة استمتعوا 😘
أنتظر وأنتظر حتى نزلت السيدة دولڤ وقف ريو ليرى أمه.....
توقفت السيدة أمام ريو وحيته بلطافة شديدة ورحبت به جلست السيدة بجانب ريو وابتسمت ثم قالت بكل حنان ورِقَه
لا متناهيه " حسناً كيف أساعدك يا بني ؟"
ابتسم ريو ثم قال " أنا أكون أب....."
قاطع حديث ريو فتى يبدو أصغر من ريو بعامين وهو يصيح " أمي من هذا المتشرد ؟"
اتسعت عيني ريو عندما سمعه يقول « أمي » لأنه أدرك بأنه قد يكون أخيه
أجابت السيدة دولڤ بغضب " ترافور ما هذا الكلام أحترم ضيفنا "
تمتم ترافور بكلامات لم يسمعها ريو ولكن لا يحتاج إلى سماعها فهو متأكد من أنها تكون شتيمةً له
تنهدت السيدة دولڤ ثم قالت " حسناً أين كنّا ؟"
ابتسم ريو ابتسامة متكسرة ثم قال " لقد كنت أريد أن أقول بأنني أكون أ...."
ثم قاطعهم ترافور مجدداً قائلاً " أوه أمي لما تستمعين إلى هذا المتشرد فلنطلب الخدم ونلقيه خارجاً "
نظرت الأم إلى ترافور ثم قالت بنبرة مخيفة " عزيزي ترافور لما لا تذهب إلى غرفتك؟"
خاف ترافور ولكنه أستجمع شتات نفسه ثم قال " ماذا ترسلينني إلى غرفتي لأجل هذا المتشرد ؟"
" ترافور قلت إلى غرفتك ، لقد أحرجت الفتى "
شجارهم هذا يدخل إلى مسامع ريو وهو يضغط على يديه بقوة لكي يمنع نفسه من أن تنزل دموعه فهذا هو أخيه أمامه أخيه الذي عاش حياة لم يعشها ريو
ذهب ترافور إلى غرفته وأغلق الباب على نفسه ليس طواعيتاً لأمه بل غضباً
ابتسمت السيدة دولڤ ثم قالت " لا تأخذ كلام ترافور على محمل الجد فهو فتى مدلل "
ابتسم ريو ثم قال " أرى ذلك "
" حسناً والآن ماذا كنت تريد أن تقول ؟"
قال ريو بتلعثم وتردد " أ..أنا أدعى..ريو "
" عفواً لكن هل يفترض بي ان أعرفك ؟"
" ن..نعم فأنا إبنك "
تجمدت السيدة دولڤ من الذهول وتحول لونها إلى اللون الأزرق بسبب ما سمعته من ريو
ولكنها قالت " آ..آسفه ليس لدي ابن يدعى ريو "
صدم ريو من كلمات أمه التي قالتها له ثم قال " هل تمازحينني أولاً ترمينني عند ذلك الرجل ، والآن تنكرين أنني أبنك ؟!!!"
نقلت السيدة دولڤ عيناها عن ريو فهي لا تريد رؤيته
أمسك ريو بوجهها ثم لفه إلى وجهه بالقوة وقال " أنتي كما قالوا تماماً ولكنني أحمق فقد جئتك وأنا أظن بأنكِ سوف تحضنيني بحنان ، أتعرفين ما مررت به هل تعرفين ما عانيته هل تعرفين من قتلت هل تعرفين ؟؟؟؟"
نزلت الدموع من عيني السيدة دولڤ ثم قالت " آسفة لا أملك طفلاً يدعى ريو و أنا لست مهتمة بما حدث لك "
نظر إليها ريو بنظرة حقد وكراهية نظرة ألم ومعاناة ثم قال " حسناً آسف لأنني ضيعت وقتك يا...سدة دولڤ "
خرج ريو من ذلك القصر الجميل وهو غاضب يريد أن يحطم شيئاً ما الآن
أنت تقرأ
The Darkness side
Fantasyريو الفتى ذو الستة عشر عاماً فتى فقير يعمل في خداع الناس و السرقة مع عصابة مكونة من عدة فتيان مثله حياته شاقه يفقد كل أعزاءه يتعلم عدم الثقة يتعلم الكراهية الغضب والأنتقام من الحياة الصعبة التي يعيشها ، سيذهب لرؤية والدته التي يقول الناس بأنها رمته...