غادر عمي و عمتي وبقيت انا في المنزل بينما كان كايبا في الجامعه لينجز بعض االاعمال العالقه
حضرت شئ لنأكله ,,وبينما أنا أجهز الغداء عاد كايبا وقال:اين والدي فقلت لقد ذهبا للمزرعه لكي ترتاح والدتك أكثر فقال:أجل لك أفضل لها
وقال:مارأيك أن نقضي اليوم في الملاهي فقلت له :ماذا؟؟
فقال:انها فكره جيده نحن متعبان و نحتاج للترفيه قيليلا
ذهبنا الى أكبر مدينه ملاهي في باريس كنا كالاطفال نلعب و نمرح ونأكل غزل البنات
وأخيرا كان هنالك دولاب الهواء المتحرك صعدنا أنا وهو توقف الدولاب وكنا معلقين في الهوااء
وقال:رغم ان المسافه التي تفصلني عنك قليله و لكني سأكتفي بتقبيلك
قبلني من شفتي على ارتفاع 100 قدم
كنت خائف من أرتفاع المسافه ولكن قبلته كان تخيفني أكثر ,,قبلني وقال لي: شكرا
أتلعم مالذي جعلني استعيد قوتي في المرحلة التي كنت بها خائر القوى كلمة حبيبي التي همستها في أذني جعلتني أعيد بناء قوتي لاقف من جديد ولذلك أحتاجك قربي
انت فقط
وقال:أحبك وعاد ليقبلني ويقبلني حتى تحرك الدولاب وعدت وعندما شارفنا على الوصوول تركني ..
كان قد حل منتصف الليل عدنا للمنزل أشعل المدفأة و جلسنا بقربها و أحضر روايه جوون بيير لأقرئها له ,,
بدأت بقراءتها حتى وصلت لمشهد ممارسة الحب كان المشهد يقوول:كنت انام عاريا وكنت أحتاج لقضيب صلب و مبلل لبخترقني وجاء هو وعندما رأني لم يستطع مقاومتي بل أنقض علي ووووو.....
لم أستطع أكمال المشهد فقد كان ماجنا جدا ,,قال :لو توقفت فقلت له أشعر بالنعاس
فقال:أأنت متاكد
فقلت :له كايبا ,,,تصبح على خير
أمسك يدي قبل أن أنهض وقبلها وقال:لم اعد أطيق صبرا فأنت بقربي ولا أستطيع لمسك سأجن بسببك ميريك ....
أقسم انني سأجن جلست أمامه و امسكت رأسه بين يدي وقلت له:أنا الذي سأجن بسببك ،،وقبلته من شفتيه ثم نظرت الى تلك العينين الخضراوتين وذلك الشعر الاسود والجسد الابيض وبدات بنزع ثيابه عنه و رميها بعيدا كأنني أريد أن أرى تفاصيل جسده أمامي و الان ،،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بدأ ميريك بنزع ثيابي عني و رميها بعيدا نظراته نحو عيني كانت وكأنه يحاول أختراق جسدي لينظر ما في داخله
بادرت بأن قبلته انا الاخر بدأت أنزع ثيابه عنه لفت نظري وشم عند نهاية بطنه لمسته بيدي وتأملته وقلت له هل هو جديد فقال:أجل
فقلت :يبدو جميلا جدا
فقال:شكرا ألقيته على الارض وبدأت أقبل ذلك الوشم فقد كان مثيرا مكانا و شكلا كان يبدوو رجوليا جدا ،،
كان عاريا تماما بين يدي كنت أنظر اليه بشهوة وانا ايضا كنت مجرد من أي قطعت ثياب
بدأت السماء تبرق و تمطر كأنها شاهده على حبنا المحرم كان المطر و النار هما الشاهدااان الوحيدان على هذه الليله ،،
بدأت أقبله بهدووء كأنني أود أن أستمتع به او لم أكن أصدق انه بين يدي ولكنني كنت أخاف عليه فكنت ألمسه بهدوووء،،وأقبله بهدوووء وأفعل كل شئ برويه كي لا أثير توتره
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بدأ بطبع قبلاته الممزوجه بلاعبه على جسدي كل جسدي لم يستثني مكانا الا و قبله ,,حتى وصل قضيبي بدأ بمصه وتقبيله أثارت تلك القبل شهوتي
فقلت له:هي كايبا فقال ماذا ؟؟
فقلت:أدخله بداخلي اريد ان اشعر بك بداخلي ان تحس بك كل خلاياي وكل أنسجتي اريده ان يضرب كل غدة داخلي ,,
نظر اليه و قبل شفتي وقال:أنتظر
ذهب كايبا و أحضر شئ كان عباره عن علبة دهاان ..وضع بعض الدهاان على فتحة شرجي وأراد أن يلبس الواقي الذكري ولكنني منعته لأنني اريد ان أشعر بقضيبه بداخلي عاريا من كل شئ
بدأ بمسح الدهااان على فتحتي وبدأ بأدخاال أصابعه بداخلي,,لكي يوسعه قليلا
كنت أتلوى بين ذراعيه وأخيرا وضعه داخلي كنت أشعر بأن كل شئ تضخم حوولي وأحساسي بالاشياء أصبح مضعفا حتى لمساته أصبحت مختلفه عن سابقاتها
كان مستلق فوقي,,وقبلني و أنفاسه الحارة تخترق أذني وقال لي:
أتعلم ماهي تكلمة تلك الرواية ؟؟