الجميع فى الطائره الخاصه بالبويز
كان زين وسلمى يجلسون بجوار بعض
وخلفهم لوى ونايل
اما فتى مقابل زين وسلمى كان يوجد هارى وليام
كان الجميع نائم عدا سلمى التى كانت تفكر ف حياتها
هل سوف تصبح نعيم ام جحيم هل دخول زين فى حياتها سهل
املابد من العقبات امام الحب
مستقبلها بعد ذلك هل زين سوف يجعلها تعمل بعد ان تصبح سيده مالك
هى لم تذهب الى بلد غريب وتستكمل تعليمها لتصبح طبيبه ناجحه وفى النهايه تجلس فى المنزل بسبب شهره وزجها
تناهدت من كثره التفكير ووضعت رأسها للخلف وهى تغمض عيناها تتمنى ان يصبح كل شئ بخير
...........................
لكن هناك شخص لم ينام لانه ايضا كان يفكر ولكنه كان يدعى النوم
فقط ليحسب داخل عقله حسابات خاطئه فى عمل مقارنه بينه وبين صديقه
لم يحصل بينهم غيره قط لكن فى تلك اللحظه قرر ان يرى ما يوجد فى صديقه افضل منه
بل فى العكس هو اوسم منه بكثير خفه ظله الدائمه جعلته محبوب اكثر لذلك ما الخط الذى جعلها تحب صديقه ولا تحبه هو
........................................................
وكان هناك من شعر بحبيته التى اصبحت خطيبته منذ ساعات انها ليست على مايرام ولكنه يعرف انها تقلق بشأن مستقبلها المهنى
يعلم انه لو منعها بذلك يظلمها ولكن اذا لم يمنعها سوف تكرهه
اجل سوف تكرهه هو كان متأكد من ذلك
لانه قد عانى من الشهره ولكن هو اراد ان يصبح مشهور ولكن هى فقط كانت تتمنى ان تصبح مشهوره غى عملها فقط
قرر فى نفسه ان الايام هى التى سوف تخطط لهاذا القرار
ولكنه قرر ان سألته فهو لم يمنعها قط من مزاوله عملها التى تحبه ولكنه فقط خائف من خسارتها لايعلم انه ليس الشئ الوحيد الخطر على علاقتهم يوجد صديقه مازال توجد مشاعر داخله ناحيه حبيبته
اغمض عيناه فى النهايه مستسلم للنوم ....
__________________________________
وصل الجميع بعد ان اعلن المضيفات على ذلك استيقظ الجميع وهم فرحين لا يوجد فى عقلهم شئ سوى الاستمتاع عدا ثلاثه اشخاص
سلمى الخائفه على مصيرها
وهارى الذى يحاول ان يكسب سلمى مره اخرى
وزين الخائف من خساره حبه
ركب الجميع تلك السياره التى تستطيع ان تحملهم جميعا وبالطبع كان تلك الثلاثه بنفس الترتيب يجلس معا
زين سلمى هارى
لم يحدث شئ فى السياره سوى مشاده كلاميه مع سلمى وزين بسبب المبيت فى نفس الغرفه
كان زين لا يرى سبب للرفض لانها حبيبته
اما سلمى التى ليس من عادتها ان تنام بجوار رجل غير اخيها وابيها وزوجها ولكن زين خطيبها فقط
تدخل هارى وبالطبع كان مؤيد لراى سلمى ليس بسبب عادتها ولكن لانه سبب فى جعلهم يبتعدان عن بعض
استسلم زين فى النهايه ولكن شرط ان تكون فى نفس المنزل وغرفتها بجواره
ولان سلمى لا تريد افساد الامر فى البدايه وافقت على شرط زين
وصل الجميع الى المنزل والجميع اتجه الى غرفته مع حقائبه
وكان نهايه اليوم عند زين وسلمى عندما اغلقت سلمى الباب وهى تتمنى لزين احلام سعيده
ولكن كان هناك من يحلم بها واحلام سعيده ايضا
__________________________________________________________________________________
عارفه انه قصير وملوش اى لزمه بس ده هتكون محور القصه
ان كل واحدليه مخاوف وليه طبعا احلام وامانى
ياترى مين الى هيكسب فى النهايه
زين
سلمى
هارى
يبقى الوضع على ما هو عليه
يخسر الجميع
يكسب الجميع