^يشغل كيويا التلفاز و بمجرد تشغيله^
صوت من التلفاز: إنه أقوى سبق صحفي فما رأيك يا ريك
ريك: أنا أوافقك فهذا الخبر منتشر بشكل هائل في الإنترنت و الصحف حتى في الأخبار مع أنه صدر للتو و هو أن وريث عائلة تشيماي هيكارو-كون فتاة
كيويا بصدمة كبيرة جدا: ككك...كيف
*عند هاياما و مارين اللذان كانا يعملان على ملفات للشركة*
هاياما بغضب: ما هذا التلفيق
مارين بقلق: هاياما ماذا سيحصل
*عند ريو*
ريو بفزع: مس....مستحيييل
*في غرفة كيويا*
كيويا بقلق عارم يحدث نفسه: سألتفت الآن و سأجدها تبكي هذا مؤكد حسنا يجب علي أن اراعيها و اشجعها كي نجد وسيلة لنفي الخبر حسنا سألتفت واحد إثنااان ثلاااثة
^يلتفت و هو مغمض العينين و يفتحها ببطئ^
كيويا يفتح عينيه: هيكارو لا تقلق.......ييييي اااااااه ماذا تفعلين
^كانت هيكارو متكأة على الكرسي بشكل صحيح فقد عدلت جلستها و واضعة السماعات على اذنيها تسمع شيئا ما و تستخدم حاسوبا كان على الطاولة^
كيويا بصراخ: ماااا هذاااا هناك مصيبة و أنتي تستمعين لشيء ما وووو علىىى حااااسوووووبيييي المحمووووول
هيكارو بابتسامة: إن كنت تعني بالمصيبة خطتي فلا تقلق
كيويا بصدمة: خطة!؟
هيكارو بنفس الابتسامة: حاليا سأستعمل حاسوبك المحمول لا وقت للشرح
كيويا بصدمة و تستغراب شديدين: حس...حسنا
^و يقترب ليرى ماذا تفعل هيكارو فإذا بها تضغط على الأزرار بسرعة كبيرة و تظهر لها عدة نوافذ على الحاسوب و عدة رموز^
كيويا بصدمة: هذا....أنتي تخترقين موقعا ما صحيح هل تخترقين موقع دار النشر التي نشرت الخبر؟
هيكارو: لا أنا أخترق حواسيب شركة سوزويا لمواد البناء
كيويا بصدمة: مستحيل انتي لا تقدرين
هيكارو بانزعاج و هي لا تزال تخترق و تخترق: انت مزعج حسنا سأشرح لك أنا تعمدت الاتصال ب ريو في ذاك الوقت و قد قمت بشيء ما لجر الصحفي ماشيرو لتسجيل محادثتنا طبعا هو لا يسمع ما أقول لكنه يسمع ريو و قد اتخذت مجرا في الحديث جعلت فيه ريو يقول بأنني فتاة حتى يسجل ماشيرو ذلك و بعدها سينشر الخبر حينها ستحدث ضجة كبيرة خصوصا في شركاتنا المعادية و اولها هي شركة سوزويا لمواد البناء فهذه الضجة الكبيرة ستشغلهم بما يكفي لجعلي اخترق حواسيبهم و بياناتهم و نسخها إلى حاسوبك بعهدها رد تلك الشائعات و سأردها بطريقتي

أنت تقرأ
أنا فتى لكن أنا فتاة !!
Actionهيكارو فتاة في ال7 من عمرها تعود من يومها الأول في المدرسة فتجد جثتي والديها أمامها ولا يبقى منهما سوى وصية أن تبقى كفتى إلى أن تبلغ ال18 من العمر لم مات والداها و ما سبب هذه الوصية المفاجئة