*في السيارة*
^توقفت السيارة توا أمام المشفى و نزل هاياما و معه الفتى و كيويا و كوري و تصورهم الكاميرات بشدة كبيرة حتى أمتلئ المكان بأضواء الكاميرات^
:سيد هاياما هل الشائعات صحيحة؟
:لحظة من فضلك سيد هاياما
:هيكارو هل أنت بالفعل صبي
كيويا بصوت خافت: تشي مزعجون >_>
^دخلوا المشفى و أغلقت الأبواب خلفهم و الحراس في كل مكان وصلوا إلى مكتب الاستقبال^
هاياما يحدث الموظفة: اعلميهم أننا وصلنا
الموظفة: آسفة سيدي لكن هناك مشكلة ما انتظر في الغرفة قليلا و حينما تنتهي المشكلة سنعلمك
هاياما بضيق لكنه تمالك نفسه: حسنا
كيويا: سيدي نائب الرئيس *ابوه*
هاياما: نعم
كيويا: إن هيكارو متوتر سآخذه في جولة لتهدئة أعصابه
هاياما و هو ينظر لساعة يده: حسنا لكن لا تبتعدا كثيرا......حينما اتصل على هاتفك عودا فورا
الفتى&كيويا: حاضر
^يذهبان..... و بعد ان ابتعدا بعض الشيء........ و تأكدا أن لا أحد بالجوار^
كيويا يهمس في أذن الفتى: اسمع عليك الحذر فقلبي و حدسي يحدثانني منذ أن وطئت قدمي المشفى بأن هناك شي سيء للغاية سيحدث !
الفتى بإبتسامة هيكارو الساحرة: لا تقلق كيويا-كون فأنا رجل
كيويا تجمد مكانة فقد ظنه هيكارو لوهلة: ○%_%○ ح...حسنا *التفت مبتعدا و خجلا* أنا ذاهب لشراء بعض العصير عد عند والدي
الفتى بابتسامة ساحرة: حسنا لكن انتبه لنفسك فقد يتحقق حدسك السيء
كيويا بخجل: ا..ا..ا..ا..اصممممت
الفتى باستغراب: ما به !؟
كيويا بخجل يحدث نفسه و هو يمسك صدره من الجهة اليسرى: ما هذا قلبي يكاد يخرج من صدري من شدة نبضه يا إلهي مع أني كلي علم بأن ذاك الفتى ليس هيكارو اااااه هيكارو هل استوليتي على قلبي و عقلي لهذه الدرجة إنها فتاة خطيرة بالفعل لكن انا لن اخبرها بمشاعري فهي قد أغلقت قلبها بعد وفاة والديها حسنا أنا قد اتخذت قراري أتعهد أنا تشيماي كيويا أن أكون أنا الرجل الذي يفتح قلب
هيكارو-تش.. تشااا...تشان مجددا هه لم كان قولها صعبا على كل يجب أن أسرع
*عند الفتى*
^كان يمشي في الممر عائدا إلى هاياما لكن فجأة سمع صوتا غريبا و التفت فرأى ظلا ما*
*عند آلة بيع العصير*
كيويا: ممم بذكر المشروبات ماذا تفضل هيكارو حسنا سأعلم لاحقا سآخذ للفتى مشروبا غازيا مثلي و لأبي قهوة مثلجة
أنت تقرأ
أنا فتى لكن أنا فتاة !!
Actionهيكارو فتاة في ال7 من عمرها تعود من يومها الأول في المدرسة فتجد جثتي والديها أمامها ولا يبقى منهما سوى وصية أن تبقى كفتى إلى أن تبلغ ال18 من العمر لم مات والداها و ما سبب هذه الوصية المفاجئة
