قبلات زوجتي الملونه

سوف نموت من الجووع!!

هل يجب ان تكون هناك دراما في حياتي الحقيقة انني لا افضل الحياه التي تكون فيها الحركة والاحداث كثيره احب ان تكون حياتي هادئه وعاديه ولاكن تلك الامنيه لم تتم لانني تعرضت لاكثر شيء مخيف وجعلني ابكي طيلت حياتي لم اكن اعلم انني سوف اكون حزينه الى تلك الدرجة .

وخصيصا عندما فتحت عيناي ووجدت نفسي في مكان ابيض اللون حقا لقد حسبت نفسي ميته ولاكن اتضح انني في المستشفى .

جلست في مكاني بسرعه بفزع بينما اتلفت في المكان عندها بدات بالنداء

:مرحبا هل يوجد اي شخص هنا .

عندها دخلت فتاه تبدو في اواخر العشرينات ترتدي زي الممرضات الى الغرفة بابتسامه على شفتيها .

:واخيرا استيقظتي .

:ما الذي اتى بي هنا ؟

:هناك شخص قام باحضارك الى هنا وذهب .

:ماذا ذهب !!
قلت مصدومة

نعم يبدو ان لديه مشاكل وايضا كان مصابا للغايه .

:ماذا؟! ارجوكي قولي لي ما حدث
ترجيتها

:حسنا .

#في ذالك اليوم

لقد اتى وهو يحملك بين يديه ويصرخ بالنجده لقد كان خائفا للغاية عليكي حتى انه كان مصابا ولاكنه لم يسمح لاحد بلمسه او مساعدته اذ لم تكوني بخير مع انك لم تكوني مصابه باصابه بالغه ولاكنه كان خائفا .

وبعدها اتى شخص ما وقلب وضع المشفى راسا على عقب دخل مع حراسه واصبح يتناقش مع ذالك الفتى لكي يعود ولاكنه ابى ان يذهب ويتركك وحدك وهذا ما جعل ذالك الرجل يامر حراسه بسحبه ضد ارادته معهم .

زين#

استطعت ان افلت من قبضت ذالك الرجل وذهبت فورا تجاه ذالك الفتى الذي كان يحمل ميرا عندها اوقع ميرا واغمي عليها وبدات بلكمه وضربه حقا لم اكن اعلم اين اضربه لقد كنت القي بيدي دون وعي .

الى ان سمعت صوت فتاه وكانني سمعته من قبل

:توقفو

التفت لارى من هذه ، اللعنه ومن غيرها انها تايلور

:لم اقل لكم ان تقتلوه

عندها ركضت بسرعه تجاهي وبدات تتحدث بقلق بينما تتفقدني

:هل انت بخير

:ابتعدي عني

قلتها بعد ان ابعدت يدها عني وركضت الى ميرا حملتها بين ذراعي عندها وجدت احد سياراتهم فوضعت ميرا فيها وذهبت بها الى المشفى .

وصلت وبدات اصرخ مناديا النجده لان ميرا كان مثلجه من البرد فاخذوها الى قسم الطوارئ ودخلو الى غرفة ما ومنعوني من الدخول وبعد دقائق اتى شخص لم اتوقعه .