الهبوط الميت.:؛

78 2 0
                                    

مكان لتَرْك المعلومات حیث من غیر المحتمل أنْ یَجِدُه الآخرون. في عالمِ الجواسیسِ
التقلیدیینِ، بغایة الخطورة .ألان وبتوفر الانترنیت أمر متبع من قبل الھاكرز.

بالنسبة للرجلِ المَدْعو كریج ، أَو أي واحد مثلھ ماھرِ على حد سواء في -السرقة لكن لَیسَ
دائماً- الھندسة الاجتماعیة، التحديَ روتینیَا تقریباً. ھدفھ كَانَ أَنْ یُحدّدَ مكان َ الملفاتَ
ویُحمّلھا.المخزنة في حاسوب الشركة، أنجز العمل بیسر رغم أنھا محمیة مِن قِبل برنامج
حمایة وكُلّ تقنیات الأمن المعتادةِ.
تَظَاھُر بصفة شخص ما مِنْ غرفةِ البرید و الإمداد و متظاھرا أنھ بانتظار عرض مھم عطّلَ
كریج أيّ شكوك بالإدِّعاء بأنھ كَانَ یرَدّ على رئیس المجموعة.-الذي ھو بإجازة -ِ،لم یكون
ھناك طریقة للتثبت من صدقیھ أقوالھ. كما لا یمكن إن یتحمل الموظفون -حسبما ارتأوا- عاقبة
عدم التعاون و المساعدة بغیابھ . مرةً أخرى، ھنا مثالُ عن شخص تدفعھ الرغبة القویة لیكون
عضوا نشطا، مما یكونون عرضة أكثر للخداع إرسال البیانات بالفاكسُ جنبھ خطر دُخُول
البنایةِ . موظفو الاستقبال یختارونَ عادة لشخصیاتِھم السَاحِرةِ وقدرتِھم لخلق انطباع جید. -
لكنھم أیضا عدیموا الخبرة بقیمة و اھمیة المعلومات .
أولویة كُلّ شخصِ انجاز العمل. تحت ذلك الضغطِ، تَأْتي التطبیقات الأمنِیة بالمرتبة الثانیة في
أغلب الأحیان أَو تُھملُ.ھذه إحدى نقاط الضعف التي یعتمد علیھا المھندس الاجتماعي .و ضعف
الحمایة الأمنیة التقنیة في الشبكات الداخلیة.

حياه  الهكرز  وتعاملهم  .!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن