26-مشكلة اخري

334 26 15
                                    

فوت وكومنتات مش كل بارت هقول حرااام كده
نبدا احسن عشان مرارتي.
نعيش علي هذه الحياه. نتمني
وربما نحقق يوما ما.
نحزن وربما نفرح يوما ما.
نبكي وربما نضحك يوما ما.
نقول وربما نفعل يوما ما.
زين
احملها علي كتفي وهي ثمله لتضرب ظهري بقبضتها الصغيره وتصرخ وتقول : اتركتي ايها الخاطف النجده رميتها علي المقعد بغضب واصرخ : اصبحت خاطف الان الرحمة.
تجلس بهدوء وتنظر لي ساقيها متربعه و تضع يدها بحضنها وتقول ببراءه : اه زين لما تصرخ.
انظر لها فقط بعدم تصديق الم تكن تصرخ الان يالهي من هذه. قولت : سيلينا الثمله لطيفه لكن لا اريدها مجددا لانها مجنونه. واغلقت الباب و هي تنظر لي فقط. و صعدت انا لمقعد السائق. وقدت وكانت هي تغني بصوت عالي قليلا و تنظر من النافذه حسنا شكلها مضحك و لطيف فوجهها ملتصق بالنافذه. لم استطيع منع نفسي من الابتسام.
نظرت لي وقالت : اريد الايس كريم.
انا بعدم تصديق : ماذا. ؟
سيلينا : ايس كريم. تقول وتبتسم ببراءه
انا : ما الذي تقولينه من سيكون عنده ايس كريم نحن بعد منتصف الليل يا انسه.
اجل فلقد قضينا اليوم كله بالمشفي.
سيلينا بصراخ : لا اهتم اريد الايس كريم الان.
بقيت هكذا تصرخ بالايس كريم الي ان تعبت من صراخها.
انا : حسنا حسنا ساجلب لكي لكن اهداي قليلا.
وهدات فقط هدات ليتني قولت هذا قبل كل هذا الصراخ لتسكت قليلا.
وصلت قصري. ونزلت لبابها لاخذها. لكن هي وقفت وقال : كذبت علي هذا ليس متجر المثلجات يا كاذب
انا :لا يهم هيا. وحملتها ثانية علي كتفي وهي تصرخ اريد مثلجات. جيد ان لا احد بالقصر لكانوا الان مستيقظين ليروا هذه الثمله علي كتفي. امي واخوتي عند جدتي و ابي بالمشفي.
دخلت غرفتي ورميتها علي السرير فقفزت تقول : اريد مثلجات (الصوره )
انا : حسنا حسنا سانزل لاري بالمطبخ بالاسفل واياكي والخروج.
تكتف يدها و تضم شفتاها و ترفع حاجبها وتقول بتكبر : انتظر.
هل استطيع اكلها كيف هي هكذا.
ونزلت و اووه جيد وجدت مثلجات بالثلاجه صعدت اليها ودخلت ولم اجدها : سيلينا سيلينا اين انتي.
:انا هنا هنا. قالت ونظرت ناحية دولابي وجدتها به : مالذي تفعلينه بالداخل.
سيلينا بعدما اخرجت راسها لي : ابحث عن ملابسي لقد سرقت.
تنهدت وقولت : سيلينا عزيزتي هذا دولابي انا وملابسي انا.
سيلينا : ااوه هذا يفسر وجود هذا.
ورفعت يدها لي وهي تمسك بملابسي الداخليه الخاصه بي ( بوكسر ) هذا محرج الان.
لكن ما ان رات المثلجات بيدي رمته وصرخت : ملثجات واخذتها من يدي و جلست علي السرير كما كانت وتاكل و تصدر اصوات تلذذ : اممم جميل اممم رائع اممم امممم
انا : كفي.
نظرت لي واكملت مره اخري وانا انظر لها وابتسم فقط.
كانت تاكل و فمها ملوث بالمثلجات ابتسمت اكثر للطافتها جلست بجوارها علي السرير ومددت يدي لامسح فمها وانظر لعينيها و هي تنظرلي ايضا ولكن فجاه انقضت علي وقبلتني صدمت من فعلتها هي من بدات هذا مثير ثواني وبادلتها اكثر واستطيع تذوق الايس كريم من فمها الان طعمه الذ و اطعم مما عليه.
احسست بيدها تنزل الي طرف تيشرتي لرفعه وخلعه فساعدتها. وخلعناه. ثواني من التقبيل و احسست بشئ بارد علي معدتي فقزت صارخا. : يالهي بارد بارد بارد. وجدتها المثلجات نظرت لها وجدتها تضحك بصوت عالي وجميل فابتسمت لضحكها.
ولكن تلاشت ابتسامتي وقولت في نفسي
المثلجات انقذتني مما كنت سافعله منذ قليلا. اتخيل الان ان كنا فعلنا هذا و استيفظت في الصباح ووجدتنا بهذه الحاله. ماذا سيكون رد فعلها وهي تكرهني و غاضبه لولا انها ثمله.
خرجت من تفكيري بسبب انها امامي تقول : فيما تفكر.
ابتسمت لها وقولت : لا شئ. هيا لتنامي.
سيلينا : فلتنم بجانبي.
اومات لها. و ذهبت لمسح معدتي و عدت لها كانت بالفعل نائمه. غطيتها و نمت بجوارها اتامل بها ولا يهمني ما سيحصل في الصباح من مشاكل.
انا فقط احبها. وكم اتمني ان ينتهي الخلاف بيننا. اشتاق اليها رغم وجودها بجواري الان. هناك ما ينقص. احبك سيلينا ولن اتخلي عنكي ابداا. ابداا
يا حروف الشعر. روحي عانقيه
وانثري فوقه. ورود وعطريه
وبلغيه اني. احبه بلغيه.
لوي في المشفي
نجلس جميعا في الغرفه كنا عند عمي جون سابقا.
اجلس مع الينور نتكلم وفجاه سمعت صوت اكثر اثنين
دوين وايفا تبا هذا ما ينقص متي جاؤوا ولما.
ابتعدت الينور عني قليلا وهذا ما ازعجني. جاءت ايفا تجلس بجانبي و دوين بجانب الينور.
ايفا : مرحبا لوي كيف حالك؟
انا : بخير.
ايفا : جيد. انا ايضا بخير
انا : لم اسالك ؟
ايفا : عليك ان تفعل.
انا : لن افعل. لما انتما هنا
بدلا من ان تجيب هي سمعت صوت دوين هذا يقول : جئنا لكي نطمئن علي عمي جون والد زوجتي المستقبليه.
ضغطت علي اسناني لامتص غضبي وقولت : حقا. زوجتك.
دوين : اجل. واظن ايضا انه عندما يستيقظ سنحتفل بعودته و ايضا يكون الاحتفال خطبتنا. ما رايك عزيزتي
نظرت لي الينور بنظره تريد مني ان اهدئ ثم قالت بتوتر : فليستيقظ ابي اولا ثم نري ما سنفعل.
اكتفي هو بالايماء له و تقبيل يدها. ثم فجاه. سمعنا صوت اريانا و ماديسون بالغرفه يلقون التحيه مع رد الجميع لهم وانا نظراتي تتبع دوين الذي لا يزيل عينه عن الينور. ساهشم عظامه قريبا. اقسم.
سيلينا
افتح عيناي بانزعاج بسبب اشعة الشمس. وراسي سؤلمني بشده. لكن سرعان ما الاحظ اني لست بغرفتي او في المشفي و لاحظت ايضا انني انام علي صدر احدهم و خصري محاصر من قبل ذراعين قويين رفعت راسي. ووجدته زين. يالهي ما الذي حصل لما انا هنا و كيف جئت هنا. ماذا حصل بالامس معه. شهقت و انتفضت بقوه من حضنه واثر ذلك هو استيقظ بفزع و كان ليتكلم لكن صرخت بوجهه فجاه : ايها اللعين. ماذا فعلت بي امس. كيف اتيت هنا.
انتهيت من كلامي و ها هو ينظر بغضب لي و صرخ : سيلينا انا لست لعينا كفي عن شتمي. وماذا يمكنني ان افعل بكي. انا ابدا لن استطيع ايذائك كيف تفكري بهذا وقبل ان تفكري انظري لنفسك انتي مازلتي بملابسك. يكفي انكي كنتي ثمله بالامس ونحن بهذه الظروف. و هيا لكي نذهب الي المشفي.
صرخ بقوه علي. وانا اعض شفتي فقط وانظر للاسفل وساكذب ان قولت انني لم اخف من غضبه الان. هو محق فيما قاله انا فقط لا اذكر ما حصل امس لهذا انفعلت. انتفضت بقوة عندما سمعت الباب يقفل بقوه بسببه اوه انه في قمة غضبه الان. لكن هيا لا يهمني انا ايضا غاضبه منه.
وقفت واتجهت للحمام غسلت وجهي جيدا و فرشت اسناني بوضع المعجون علي اصبعي. و نزلت بسرعه الي الاسفل اريد رؤية والدي. رايته يجلس علي الاريكه بغرفة المعيشه يعبث بهاتفه ولا وجود لاحد هنا سوي الخدم ينظفون ما ان رأني حتي وضع هاتفه بجيبه و علي وجهه مازال هناك علامات الغضب. ذهب باتجاه الباب وانا فقط تبعته ووصلنا للسياره و قاد بنا الي المشفي. وطوال الطريق و الصمت سيد المكان. حتي وصلنا.
ودخلنا اليهم ووجدنا اريانا وماديسون وايضا لم ننطق بكلمه الا ونحن نسلم علي الجميع. وذهب هو الي والده يتحدثان.
نايل
بعد ان جلسنا و اريانا اطمئت علي عمي جون اخذتها لنخرج قليلا.
اريانا : نايل. هل زين و سيلينا لم يتصالحا بعد
انا : لم يتصالحا. الغريب انهم طوال الليل معا و جاؤوا معا صباحك المشفي.
اريانا : حقاا كانوا معا. لماذا و كيف ؟
انا : الليله الماضية خرجت سيلينا و زين قلق عليها فوجد السائق الخاص بابي ليذهب ورائها. و قد ذهبت الي ملهي ليلي و ذهب لها زين. وجاؤوا في الصباح. وكان يبدو علي زين الفضب.
اريانا: ملهي. لما ذهبت في هذا الوقت.
انا: تعلمين ما تمر به.
اريانا : اجل. لما لا نخبرها نحن بخدعة الفتاه في الحفل.
انا : اجل فكره جيده ستستمع منا. اظن.
فجاة ونحن نتكلم جاءنا صوت اخر يقول :ولم ستتدخلون فى امور غيركم هذا ليس من شانكم ابدا
التفت بحاجبين معقودين وقولت : من انت
نظرت الى اريانا ما ان همست بصدمه وخوف : جاك . اذا هذا هو اخاها التى تكلمت عنه . ماذا يريد .
اريانا : ماذا تريد جاك . وما الذي تفعله هنا .
جاك باستفزاز : جئت فى رساله ساوصلها ولن اتردد فلقد اخذت الثمن .
انا : ماذا تقصد.
جاك : بالتاكيد اريانا حكت لك من قبل عما اريد . والان اريدك ان تخرج دفتر شيكاتك الجميل وتكتب به مبلغ كبير وجميل . وهذا المبلغ بالطبع من اجل بقاء اختى الصغيره معك . وحياتك .
اريانا بصراخ : لا تحلم انت لن تاخذ شئ منه . واذهب قبل ان اتصل بالشرطه لك.
جاك : اذا اخترت الطريقه الصعبه. والافضل ان تتصلي بالاسعاف لحبيبك . لان الشرطه لن تستطيع مساعدته كالاسعاف .
وفجاه وجدته اخرج سكينا من خلف ظهره . ماللعنه التى يريد فعلها. اقترب منى بابتسامه مقززه ورفع سكينه ليقتلني بها. لكن امسكت بيده ولكمته وعاد للخلف . ثم تقدم مره اخرى لكن اسرع . امسكت بيده التى بها السكين اولا ولكمته مره اخرى و صرت اضرب يده الى سقطت السكين منه . لكن سدد لى لكمه وانا الاخر وهو ايضا وكل هذا ونحن نسمع صراخ اريانا بان نتوقف . ضربته في معدته فسقط واصبحت فوقه اسدد لكمات اخرى له . ولكن فجاه احسست بشئ يدخل في بطنى والالم فظيع . نظرت للاسفل وجدته ممسك بسكين اخر و يغرزه فى بطنى
نظرت له وقال : الم اقل ان تتصلوا بالاسعاف .
و اصبح يخرج السكين ببطئ مره اخرى . وادخلها في صدرى واخذ يلوي السكين بداخلى .
افتح عيناى من الصدمه و الالم . لا اصدق ما حصل لى الان . الرؤيه مشوشه قليلا . لا اعى شئ حولى اريانا امامى تقول شيئا او تبكى وتهزنى اعتقد لكن لا اعرف ماذا تقول . اكافح الا اغمض عينى .
اريانا
لا اصدق ما حصل امامى الفتى الذي احبه امامى واقع على الارض غارق بدماؤه و اخى لا اعلم اين هو انا فى حاله زعر ابكى واصرخ على نايل بعدما اخذته فى حضنى : نايل لا تتركنى ارجوك ابقي معى ارجوك نايل لا تتركنى حبيبى .
لا اسمع منه اى رد يفتح عينيه ويغلقها وانا لا اعرف ماذا افعل واجد الناس حولنا ينظرون الينا فاصرخ بهم : فلتطلبوا الاسعاف بسرعه .
لا يفعلون شيئا . ازيد من بكائي و اصرخ على نايل الا يغمض عينيه ولا اعلم ماذا افعل .
اخرجت هاتفي واتصلت على رقم من الفتيه ولا اعلم من الذي اتصلت عليه . الى ان جاء صوت هارى .
هارى : مرحبا . اريانا ما الام....
لا ادعه يكمل واذعر واصرخ له : هارى النجده ارجوك نايل مصاب ولا اعرف ماذا افعل .
هارى بقلق : اهدئي اهدئي ارجوكى قولى لى اين انتم وانا سارسل الاسعاف حالا .
قولت له مكاننا و اغلقت و نظرت الى نايل وقولت : نايل لا تغمض عينيك ستكون بخير حبيبي ابقي معى نايل انا لا استطيع العيش بدونك.
فجاه سمعت صوته يتكلم و الالم يظهر بصوته بطريقه رهيبه لكنه يبتسم لي ليطمئننى : لا تقلقي ساكون بخير لن اتركك اعدك . وبعدها اغمض عينيه
انا : لا تغلق عينيك نايل ارجوك. ولم اسمع شيئا سوى سياره الاسعاف و ينزل منها رجالها و معهم هارى و زين.
هارى
نجلس في الغرفة جميعنا نحاول ان لا نجعل لوى يضرب دوين لانه ملتصق بالينور و هذه ايفا تتكلم مع الفتيات .
فى لحظه وجدنا احد ما يطرق على الباب وعندما دخل وجدناه ديفيد . اوه هذا ما ينقص الان عندنا اثنين سنحاول الا نجعلهم يدخلون السجن بحريمة قتل . لوى و زين اتمنى ان يمر اليوم على خير .
ديفيد : مرحبا . جئت لكى اطمئن على السيد جون هل هو بخير .
وقفت سيلينا وذهبت له واخذت الورود منه : اجل هو بخير ديفيد شكرا على زيارتك .
ديفيد : هذا واجبى .
انظر الى زين ارى عيناه التى تتبع ديفيد و كان بها رصاص سيخرج لقتله الان . انا قلق .
بعد دقائق من جلوس ديفيد يتكلم مع سيلينا وزين يراقبه وايضا لوى يراقب دوين . الغرفه اصبحت مزدحمه . اسمع صوت ابى يقول : جيمس هل ان بخير .
ارى عمى هوران مغمض عينيه و يتنفس بصعوبه.
نقترب منه جميعنا .
انا : عمى ما بك
هوران : لا اعلم فجاه هكذا قلبي يؤلمنى بشده . لست مطمئن .
ياسر : اهدا اهدا جيمس اشرب الماء . ابتعدوا عنه ليتنفس .
اخذ الماء يشرب . ماذا حصل له فجأه .
شعرت بهاتفى يهتز . اخذته و كانت اريانا .
فجاوبت : مرحبا . اريانا ما الام...
لا اكمل كلامى لانها قاطعتنى ببكاء: هارى النجده ارجوك نايل مصاب ولا اعرف ماذا افعل .
يالهى الهذا عمى جيمس ليس بخير . هداتها وانا قلق واغلقت معها بعدما اخذت عنوان مكانهما لارسال الاسعاف .
وبالطبع الجميع عرف هنا ما الذي حصل .
انا : ساذهب مع الاسعاف وانتم ابقوا هنا
جيمس : لا انا ساتى معك اريد رؤيه ابنى .
انا : عمى لا داعى هو سياتى هنا .
جيمس : لا لا ساتى .
زين : عمى ارجوك ابقى هنا وانا ساذهب مع هارى .
جيمس : لا لا استطيع .
وفجاه كان سيسقط لولا اننا امسكنا به .
ادوارد : كفى اذهبا هيا الاسعاف تنتظر وانت جيمس تعال لتجلس هيا .
ركضنا انا و زين للاسعاف و صعدنا معهم .
الى ان وصلنا لهم . صدمنا انا وزين مما نراه اريانا تبكى و تاخذ نايل بحضنها و هو غارق بدمه . اخذوه للسياره و اخذنا اريانا وهى تبكى وتتمتم لم استطع منعه . لم نفهم منها شيئا الى ان وصلنا الى المشفى.
ديفيد
وصلوا الى المشفى و نايل فى حاله سيئه للغايه يبدو انه سيموت . ويبدو ان ابى بدا فى خطة تدميرهم.
الجميع بحاله ذعر و يبكون انتهزت هذه الفرصه للتقرب من سيلينا التى تبكى لاخذها بحضنى .
سيلينا : يالهى ما الذي حصل له .
انا : اهدئي سيلينا . سيكون بخير .
احاول ان ابدو قلق وحزين و اظن انى نجحت .
بعد ساعتين خرج الطبيب . ووجهه لا يطمئن . هل مات . اتمنى ذلك ليسعد والدى بهذا الخبر .
الطبيب: انا اسف كانت حالته صعبه للغاية لقد ..............
استوب هير معتش هعمل اجزاء من البارت القادم .
اتمنى يكون عجبكوا البارت .
توقعاتكوا
نايل بيموت 😢😢
اه صح شكرا للريدرز وصلوا 6.2k
Love you .
بااااى

Don't Let Me Goحيث تعيش القصص. اكتشف الآن