مرحبا بالجمييع! كيف حالكم جميعا! هل تريدون أن أتم رواية القصة؟! آه حسنا سأفعل لذا انتبهوا جيدا!
Flash Back............
ريزو:"و لم سنحتاج إلى خطة؟! دعوا الأمر لي!"
ناجيسا بتساؤل:"ما الذي ستفعله"
ريزو:"والدي رئيس تحرير لجريدة مشهورة و يعرف الكثير من الفرسان الآخرين العاملين في العديد من المجلات و الجرائد المشهورة أيضا! و أنا واثق من أنه سينشر الخبر و يساعدنا في فضح المجلسين"
هيبيكي:"أأنت متأكد من أنه لن يرفض خوفا من تعريض عمله و سمعته للخطر؟!"
ريزو:"متأكد" ثم حمل هاتفه و اتصل بأحدهم و كان الحوار كالتالي:
-أبي...نعم إنه أنا.....أريدك أن تنشر خبرا.....إنه يتعلق بفضح المجلسين.......نعم معنا دلائل مؤكدة.....حسنا......خمسة أشخاص.....بالتأكيد، بعض حوالي الساعة.....إلى اللقاء-
ريزو:"لقد طلب مني لقاءه في مكتبه بخمسة أشخاص لذا سأذهب أنا مع السيدة ناجيسا و هيبيكي أي البالغين منا، ثم التوأمتين"أيامي&إمايا:"لسنا كذلك تبا!"
ريزو:"صحيح، صحيح"
'''''''''''''''''''''''''''
تماما كما توقع الجميع، كان والد ريزو أبرد من ابنهناجيسا:"مم، مرحبا سيدي!"
الأب:"أهلا بك! أرني الدلائل من فضلك"
إمايا:"هذه هي! إنها وثائق تثبث تعاون المجلسين ضد الشعب"
فدخل رجل غريب إلى المكتب حاملا أدوات غريبة، أخد الوثائق بين يديه و بدأ يتفحصها بأدواته، ثم هز رأسه إيجابا لوالد ريزو ليخرج من المكتب تاركا أصدقائنا مشدوهين من تصرفه.
الأب:"إنها ليست مزورة، حسنا سنعد مقالا عن الأمر و ننشره في صحيفة الغد، شكرا لتعاونكم"ناجيسا:"شكرا لمساعدتك لنا أيضا سيدي"
فخرج الجميع عدا ريزو الذي بقي ليكلم اباه.
ريزو:"أريدك يا أبي أن تتصل بأصدقائك و تجعلهم ينشرونه أيضا"الأب:"لا يمكنني فعل هذا فمقالك سيكسبني أمولا كثيرة إن انفردت به لكنني سأخبرك أن تذهب بهذه الوثائق إلى الحاكم حتى يساهم في الإطاحة بالمجلسين"
ريزو:"الحاكم"
الأب:"لا تتصرف بغباء، أعرف أن سايكا في فريقكم"
ريزو:"أووف! حسنا سأفعل"
ثم اتجه إلى أصدقائه خارج المكتب.ريزو:"شباب، علينا أن نعود إلى الدوجو فورا!"
أنت تقرأ
فتاة الريح...
Paranormalما هذه المزحة السخيفة! لم الجميع يتصرف معي بهذه الطريقة! كيف..كيف لهم أن يخفوا عني أعظم سر في حياتي! و كيف تجرأوا على خداعي بهذه الطريقة! آه، لقد فهمت، إذن أنا حقا هي...... القصة تتحدث عن فتاة تتغير حياتها بصفة كاملة بعد اكتشافها للسر الذي كان يخفيه...