#سولي
توقفت بكل سرعه امتلكها هناك فتي سوف يدهس في سيارتي اوه حمدا لله ان هو ابتعد وانا اوقفت السيارة اغمضت عيني ووضعت يدي عليها وصرخت نزلت انا وناي ودينيس موسرعين اليه
"ه.ل.هل حدث شئ لك " قلت وقلبي يقف واضع يدي علي ظهرة وهو منحني يضع يده علي ركبتيه وهو ايضا يرتدي لبس الثانويه خاصتنا
" اوه لا انا بخير" قلها واخذت تنهيده كبيره
" اذا هيا قف لما انت منحني هكذا اذا حدث شي في رجليك " قلتها وانا علي وشك البكاء
رفع جسده الي اعلي انه حقا وسيم هو ليس باجمل من نايل لكن هو وسيم تبا لتفكيري الحقير انا اكره الفتيه
" اوه حسنا انزل مره اخري انت طويل " قلتها وسمعت صوت قهقهته العاليه انه حقا برئ
" انتي القصيره " قلها واصتنع العبوس
" اذا انت يبدو انك ذاهب الي الثانويه القريبه من هنا " همم وخطرت لي فكره اني اوصله قاطع تفكيري صوت نايل
" هل حدث لك شئ " هز راسه نافيا
" اذا هيا بنا سولي " قال ناي وهو يشد ذراعي معه اندخل الي السيارة
" انتظر ناي " وقفت وانا اقابل الفتي مره اخري
" اذا لم تجيبني علي سؤالي هل انت ذاهب الي الثانويه القريبه من هنا " هيا اجيب يا لم اعرف اسمك تحمحم قليلا وقال اخيرا
" نعم انا ذاهب الي هناك"اخيرا
" حسنا هيا اذهب معنا " عندما قلتها حسست بيد نايل تشد علي يدي رمقته بنظره اذا كان النظر يحرق كانت حرقته
" لا اريد هي قريبه "
"اذا لم تاتي معنا سوف اتمشي انا معك" قلتها وانا علي وشك الغضب
" هيا سولي لا تزعجي الفتي " قالها نايل
" لا ناي انا سوف اخذوه معنا " اشاح نظره عني ودخل الي السيارة جلس بجانب دينيس في الخلف اعلم انه غاضب ولكن لماذا
" اذا امم ما هو اسمك "
" انا هاري " ومد يده ليصافحني ومددت يدي له ايضا
" وانا سولي "
" اذا اصدقاء "
" اصدقاء سو "
" سو لم يقلي احدا من قبل هذا اللقب"
" انا سوف اكون من المميزين " قهقهت هو لطيف حقا
ذهبنا الي السياره وركب هو بجانبي وناي ودينيس المزعجه التي لم تتوقف عن الاسئله له في الوراء وانا الاحظ علامات الاستياء علي وجه نايل ما به
قطعت صمت نايل
" ما بك ناي شارد "
" لا شئ عزيزتي فقط انظري امامك نحن نصل بعد قليل" حسنا هو يريد ان لا يتكلم
YOU ARE READING
who loves boys" H.S "
Fanfiction" هاري اريدك ان تفقدني عذريتي حالا " تقول سولي وهي تفك سحاب فستانها أمام هاري " ماذا ما اللعنه سولي لم يمر على وفاة والدك اسبوعين؟؟!" يقول بدهشة هذا حتما جنون "إذا لم تفعل نايل سيفعل!" -------------------------- المحتوى يعود للكاتبه إلى هي أنا ...
