"ماذا عن حياتك العاطفية سو؟؟"
#سولي
عندما سالني هاري هذا السؤال احسست ببركان هائج داخلي لما الجميع يحب ان يفتح هذا الموضوع انا اريد ان انساه لما الجميع يذكرني به مرة اخري هل من الممكن ان اخبر هاري اعني انا لم اعرفه سوي يومين لما اقول له من الاساس ماذا افعل بحق اللعنه
" ماذا حدث سو" افاقني هاري لا اريد التحدث في هذا الامر مره اخري لم اجيبه لا يمكنني لا اعرف ماذا سوف اقول
" سو ما بكي" قالها هاري احسست بسخونه علي وجنتاي اوه يا اللهي انا ابكي
" سو اهدائي انا اسف لم اقصد اسف لا تبكي ارجوكي" هاري يحاول تهدأتي هذا مستحيل
" ارجوكي" انه مازال يحاول اذا كان راني ريموند وانا ابكي كان ذهب وتركني وحدي
" ح..حسنا هاري انا هادئة الان " قلتها مع ابتسامه صغيره لتاكيد له ان انا هدأت
" هل انتي متاكده " قالها وتبدوا علي وجهه ملامح القلق التي طلاما افتقدتها في وجه ريموند لما انا حمقاء و اقارن هاري بريموند
" اقسم لك" هو قلق عليا لم يفعلها احد معي غير عائلتي حتي ريموند لم يفعلها اخرسي سولي لا تقارني مره اخري يا اللهي عقلي لا يتوقف عن التسارع سوف اموت قريبا
" لما بكيتي هل انا ذكرتك بشي " سوف احكي لك هاري انا الان واثقه بك
" نعم هاري سوف اقول لك علي كل شئ " نعم لا اعلم كيف احكي لاكن سوف افعلها
" انتي ليس عليكي "
" لا هاري انا اريد اخبارك " هيا سولي انتي شجاعه
" حسنا انا مستمع لكي " تنهدت بعد سماع جملته
" عندما ذهبت الي الثانويه العام الماضي في فرنسا تعرفت انا ودينيس علي مجموعه من الاصدقاء كان يوجد بها فتيات وفتيان مر الشهر الاول حتي اعترف لي ريموند انا يحبني انا كنت معجبه به وبشده وافقت ولاكن وضعت له شروط لحبنا *فلاش بااك*
" اولا لا ترغمني علي فعل شئ انا لا اريده ولا احب الكثير من القبل مجرد اثنان فقط حسنا " قلت وشبه ابتسامه علي وجهي وانا احزر ريموند
" الا تري ان اثنان كثير" قالها مستهزا
" حسنا يكفي واحده " اردت استفزازه
" سولي بحق الاله هل ستنفعني قبله واحده او اثنان حتي " قالها ووجه غاضب كاللعنه
" ما يكفيك اذا سيدي" قلتها وانا مغيره نبره صوتي
" انتي تعرفي سولي " قالها وغمز
" لا ريموند لا انا اصلا كنت انوي عدم المواعده لكن انا احبك ولا اقبل الا بقبلتين فقط" تذمرت
" حسنا لاني احبك انتي " قالها بعدم رضا
" احبك ريموند"
" احبك ايضا سولي " قالها حتي اخذ القبله الاولي
___نهاية الفلاش باك____
" وبعد كل هاذا هو لم يخطا في القوانين التي وضعتها وهذا ما جعلني احبه اكثروقبل وفاه امي بيوم كنت انا ودينيس في حفله لنهايه العام الدراسي وكان ريموند هناك طلبت منه انه لا يثمل لكن هو رفض وثمل بشده ودينيس ايضا انا لا اشرب لكن اخذت كأس واحد حتي لا اكون ممله لم ياثر في البته اختفت دينيس ومعظم الحضور ذهبوا وانا جالسه مع ريموند نتحدث او انا التي اتحدث وهو فقط ينظر الي من فوق الي تحت حتي خفت منه كثيرا طلبت منه ان نذهب والغريب انه وافق من غير تذمر ذهبنا بسيارته وعندما توقفنا امام منزلي انحني ليقبلني لم ارفض بادلته القبله ولكن هو اطالها كثيرا ويده اخذت تسير الي انحاء جسمي ابعدته عني بقوه
" ماذا تفعل ريموند " دفعته بقوة
" اريدك" قالها ولم يتحرك انش واحد
" ابتعد ريموند انت ثمل الان " قلتها بغب ودفعه لكي يبتعد
" اريد ان اريحك منها هي لن تفيدك اذا بقيت" قالها ويده تتسللل اعلي قدمي
" لا شان لك ابتعد الان " قلتها وانا شبه اصرخ عليه
"لا لن ابتعد " قالها وزاد المسافه بيننا
" ابتعد ريموند " دفعته باكبر قوة امتلكها وجمدا لله انه ابتعد خرجت خارج السيارة بسرعه ولكن لحق بي ومسكني من ذراعي بقوة لا اتوقعها
" من تعتقدي نفسك يا حقيرة هل تعتقدي ان انا احبك حقا يا اللهي حمقاء ومن يقع لحبه معك انتي انتي لستي سوي احقر فتاه متكبرة لا اعلم لما سوف اقول لكي لما لانكي تمتلكي جسد واللعنه مثير ولا شئ اخر هلي تري شئ غير جسدك لم يحبك احد لكي بل لجسدك " بصق الكلام كله دفعه واحده في وجهي لا اصدق ما قاله
" ما الذي تقولوا ريموند" قلتها بضعف شديد نظر لي وترك ذراعي بقوه وقال وهو داخل الي سيارته
" سوف احصل عليكي اسف اقصد علي حسدك اذا كنتي في قاع الجحيم " ذهب بسيارته بعيدا وبعد هذة اللحظه تاكدت ان احقر مخلوق علي وجه الارض هم الفتيان " انهيت كلامي مع هاري
_______________________________________________________________________
نزلت اهو عارفه قليل لكن اكتفين بالبارت ده علشان تفهموا عقدتها بس
ياريت كومنت وقٌوت بلييييييييز واللهي الافكار دي بتعب فيها ولسه محدش معبرني ياريت اللقي حاجه تفرحني
see you later
love you gus
YOU ARE READING
who loves boys" H.S "
Fanfiction" هاري اريدك ان تفقدني عذريتي حالا " تقول سولي وهي تفك سحاب فستانها أمام هاري " ماذا ما اللعنه سولي لم يمر على وفاة والدك اسبوعين؟؟!" يقول بدهشة هذا حتما جنون "إذا لم تفعل نايل سيفعل!" -------------------------- المحتوى يعود للكاتبه إلى هي أنا ...