who loves boys" H.S "

part14

بريئه من ذنوبكم                                                     

-----------------------------------------------------------------------------

اتعلمون احساس انقباض الروح الفزع الرعشه الخوف الذي يشلل حركه الجسم الكليه

هذا هو كان احساس سولي عندما دخل عليها ريموند هي لم تشعر بشي فقط الخوف ,وكان العرق الذي يتصبب منها بكثرة

  نظر لها ريموند نظره غريبة كأنه يريد منها ان تتكلم ههههه لكن الان قلبها ينبض بالخوف لاكثر او اقل   

اخذ يتقدم منها خطوه تتلوها الثانيه والثالثه وهي مكانها لا تتحرك فقط صوت تنفسها العالي هو المسموع الان وهو مازال يقترب منها

  و استمراره في التقدم جعلها تتحرك و تعود للخلف حتي اصتدم ظهرها بالحائط وهو مبتسم في وجهها ابتسامه بلهاء   

سولي لم تكن تعلم لما لم تتكلم هي لما خائفه وهل هذا الصمت اثر خوفها بان يفعل بها شئ ام اقترابه منها اخرجها من شرودها 

  يد ريموند التي وضعت علي وجنتها اليمني وقام بطبع قبله رقيقه علي جانب فمها ويده الاخري موضوعه علي خصرها تشدها اليه ليصتدم جسدها بجسده اكثر يلتصقوا ببعضهم البعض ليقرب ريموند وجه من وجهها و يجعل أنفه تلامس أنفها ثم ياخذ ر شفتها السفلي بين اسنانه ويظل يمتصها وهو ينظر الي عيني سولي وهي مغمضاهم الي ان ضغط بقوه علي شفتاها كطلب منها بان تبادله ولكن هي كا الصنم لم يهتم لهذا واكمل ما كان يفعله انتقلت يديه التي كانت علي وجنتها الي زر من ازار قميصها ليفتحه ولاكن ترجع سولي الي عقلها  

  وبكل قوة تمتلكها دفعته عنها ليصتدم بالطاوله الموضوعه خلفه لتركض الي الباب وكادت ان تضع يديها علي مقبض الباب الي ان منعتها يدي ريموند التي وضعت علي خصرها وينظر لها بابتسامة مستفزه ويقول بنفس نبرته المستفزه   

  "الي اين الم نكن نستمتع" تنظر له باشمزاز وتقول له بحده و هي تحرك جسدها محاوله الإفلات من بين يديه   

"ابتعد ايها المختل ماذا يحدث معك" يشدها و يحكم يديه عليها اكثر ويقول وهو ينظر في عينيها بحده

  " انتي من جعلني افعل هذا لما تعيشي في انك لا تريدين ان نفعل هذا انتي نحبينني لما انتي تحاولي جاهده الاحتفاظ بهذا الشئ الذي لايجدي حتي نفعا لكي هيا جاوبي ماذا سوف يحدث اذا جعلتيني ااخذها" تنظر له بصدمه خوف بعض الشي لكنها تقول وتبعده عنها 

" ولا في احلامك الورديه ايها الحقير انا اكرهك من صمييم قلبي ابتعد عني ودعني بشاني ابحث عن عاهرة مثلك لم تفقدها وخذها لما انا " تقول وتتوقف وهي تضع يديها وتدير مقبض الباب بيديها ولكنه لايفتح يتوقف الدم في الضخ عندها لحظه رعب من الذي قفل هذا الباب وهو ايضا مقفل من الخارج ليقهقه ريموند بخبث ويقول