p1(بدايتي مع المدرسة الغريبة)

28.6K 872 70
                                    

في صباح يوم جميل إستيقظت على ضوء الشمس الذي يخترق غرفتي أو تلك التي أصبحت غرفتي بعد أن تم تبنيني من قبل شخص غريب يبدوا انه في ال40 من عمره انه شخص بارد شعرت بذالك في أول يوم قابلته.

انها أول ليلة لي في هذا المنزل أو دعوني أقول هذا القصر انه كبير للغاية يبدوا انه من أشهر رجال الأعمال في كوريا أي يكن أنا اشكره لإحضاري إلى هنا وتخليصي من الجحيم الذي كنت أعيشه في الميتم بعد أن تركني جون.

لقد اشتقت له حقا أخي العزيز الذي اعتبره كل شيء بالنسبة لي أخي أبي حتى أمي التي توفت وتركتنا ونحن في الثانية عشر من عمرنا ثم القوا بنا في الميتم بعد ذالك.

آه لقد نسيت انه أول يوم لي في المدرسة أتمنى أن يتقبلوني ليس كتلك المدرسة التي كنت بها لقد كانوا يتقربوا مني فقد لجمالي وعلاماتي المرتفعة ااه تبا لهم كم كرهت ذلك والأكثر من هذا عندما يعلمون بقدرتي يخافون ويذهبون وكأنهم لم يكونوا في حياتي.

وقفت من على فراشي ذهبت للحمام اغتسلت وخرجت وذهبت إلى الخزانة مممم أجل أنا اكره تغيير ملابسي وأنا بداخل الحمام ... عندما فتحتها لقد توسعت عيناي بشكل كبيير وفتحت فمي على ابعد حد لقد كنت منصدمة بشكل كبيير لقد وجدت ملابس لم أكن احلم بها حتى إنها إنها آه لا استطيع وصفها ربما فستان واحد من الذي أمامي تكلفته أغلى من جميع الملابس التي كنت املكها .... اجل اجل كنت لأن ذالك الذي يدعى فريدريك طلب مني تركها في الميتم.

أمسكت زيي المدرسي أنا لم أرى هذا الزي المدرسي أبدا من قبل أوه صحيح أنا لم أكن اخرج كثيرا من الميتم ربما لذلك.

بعد أن انتهيت من تفكيري العميق دخلت الخادمة تخبرني بان ذالك العجوز ينتظرني لكي نتناول الإفطار معا.

"آنستي السيد فريدريك ينتظركي على طاولة الإفطار" أجبتها "حسنا أنا أتيه"

انتهيت من ارتداء زيي وخرجت من غرفتي جلست معه كان هادئ وبارد بشكل مريب وذالك غريب لماذا لم اشعر بدمه الذي يجري بجسده ؟؟... نعم تلك هي قدرتي المخيفة فأنا استطيع رؤية الدماء وهي تجري في جسم الأشخاص.

اه ربما تخلصت من تلك القدرة العجيبة ... أنا حقا أتمنى ذالك من كل قلبي.

تحدث أخيرا فريدريك"سوف تذهبين إلى مدرسة جديدة سوف يوصلكي السائق وينتظركي عندما تنتهين أتمنى أن تكوني بخير" قال ذالك ثم خرج إلى أين؟؟؟ لا اعلم ربما عمله.

بعد خروج السيد فريدريك من الغرفة حاولت التفكير بإيجابية عن انه لربما فقدت تلك القدرة اللعينة التي كانت تمنعني من تكوين صداقات وأنا ذاهبة إلى مدرسة جديدة فبعد كل شيء اشعر ببعض التوتر لأنه يومي الأول

"عذرا لكن السائق ينتظرك" أوقذتني تلك الخادمة من شرودي هممت قائلة ببلاهة

"أوه حسنا" وأخذت حقيبتي وخرجت من باب المنزل اعني القصر لأجد أمامي سيارة سوداء من شكلها تبدو باهظة الثمن للغاية وبجانبها شاب في بداية العشرينات يرتدي بذلة سوداء فكرت بديهيا انه السائق تقدمت بضع خطوات للإمام

فتاتي المختلفةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن