الحلقة ٨

314 15 7
                                    

ماذا انتي 😯
ماذا انت ....... 😮 يا الهي 😫
__________________________

لي: ماذا؟ وكيف؟ لما انتي هنا ، انتضري هل تُحبين ألعاب الشباب 😅
بارك: ماذا ؟ انا ، لا في الطبع لا
لي: و ماذا تفعلين هنا ؟
بارك: كنت فقط......... انضر..... ماذا يفعلون الشباب
لي: هههههه لا تعرفيننننن.. ماذا يفعلونننن... الشباااااب.. في صالة Play Game .... حقا؟
بارك: و ما شانك انت
لي: فقط اعترفي انك تُحبين الألعاب البليستيشون
بارك: اجل انا احبها كثيرا .. لكن لا تقل لأحد و خصوصا أصدقائك اوعدني بذلك بلييييييز 😩
لي: ماذا!! و لما افعل ذلك ، هذا اكبر الأخبار لكي انشرها في المدرسة
بارك: لأنك شخصا طيبا و اعلم انك لم تفعل ذلك .. صحيح؟
لي: ماذا؟
بارك: بليييييييييييبز
لي: اتفقنا ، لكن لم تكون مجانا
بارك: شكرًا لي، و الان ابتعد عن طريقي، و الان سوفة تلعب ملكة Play Game
لي: و كيف؟ انا هنا الملك و لا احد يمكنني هزمي
بارك: ماذا، سوف نرى ذلك الان
لي: اتفقنا، لنبدأ اللعب

و بدان باللعب بارك و لي
و كانا الجميع حولهم و ينتظرون من سيفوز و ضليان يلعبون لي حوالي ساعة كاملة
و الكل كان متأكدا انه سيفوز لي لانه هو الاحسن في اللعب
و تأتي الصدة الكبرة:
انتصرت بارك على لي و كان الكل مصدوما لانه لأول مرة ينتصر احد على لي و كان حقا مصدوما لي
و الشباب اللذي كانوا موجودين قالو: يالي الصدمة، ايها الشاب ما اسمك؟
بارك: انا ملك Play Game و لا احد يمكنه ان ينتصر عليْ
و ضارت في ظهرها بارك و ذهبت من Play Game و كان لي حقا مصدوما و لحقى بها
لي: بارك بارك انتضري
بارك: ماذا؟
لي: الى أين انتي ذاهبا
بارك: و ما شانك
لي: هل تريدين ان نشرب شيئا
بارك: ممممممم و لما لا، بعد هذا الانتصار
لي: اوك هيا لنذهب
__________________________
في المقهى :
لي: واو انا لم أتوقع ان فتاة تلعب في هذه المهارة
بارك: شكرًا، هذا لأنني مميزة
لي: ههههه اجل
(يتحدثان و هم يشربون الكوكتيل مع الكريما الطيبة)
بارك: انت لست سيئا لكن انا الأفضل
لي: ماذا هذا كان حضا ، اه في المناسبة أين صديقاتكي هذا لأول مرة لم اراهم معكي
بارك: في الحقيقة ..... هم لا يعرفون انني أحب ألعاب الشباب ، يعتقدون ان هذا الشيئ طفولي و ليس من الستايل الفتيات
لي: حقا ، و انتي ماذا تعتقدين
بارك: ماذا ؟ هذا حقا ممتعا و مسليا
لي: لم أتوقع في هذا في حياتي ، بارك المغرورة تحب هذه الأشياء
بارك: اجل ، في الطبع ، بارك المغرورة 😔
لي: و هل احد يعلم في هذا غيري
بارك: لا، انت اول شخص تعرف ذلك و لكن إياك ان تقل هذا لأحد أرجوك
لي: وعدن مني لم أقول لأحد ✋🏻
بارك: شكرًا، لقد انتهيت انني ذاهبة ، الى اللقاء و شكرًا على الشراب
لي: العفو ، الى اللقاء
بارك: و ايضا هل يمكننا ان ننسى ماذا حدث هذا اليوم اعتبر ان هذا لم يحدث و شكرًا ، الى اللقاء

و لقد ذهبت بارك و لكن لي ليست صدمته ل
فقط انها انتصرت عليه الصدمة انه لم يتوقع انها بارك ستكون هكذا بالفعل
و ضَل لي يفكر فيها طوال الليل و حتى ايضا ضهرت في احلامه 😂😂
و لكن بارك لم تهتم لذلك و اعتبرت ان هذا اليوم لم يحدث أبدا و كأنها محت هذا اليوم من ذاكرتها

__________________________
ثاني يوم :
في المدرسة:
لي: اهلًا بارك
اي سلم على بارك لكن بارك نضرت اليه في نضرة المتكبرة و كانه لم يتكلم معها
و لكن لي أنصدم و بعدها تذكر كلامها :
( يمكننا ان ننسى ماذا حدث هذا اليوم اعتبر ان هذا لم يحدث و شكرًا ، الى اللقاء)
اجل تذكرة قالت لي هذا ، لا يوجد مشكلة يمكنني ان أنسى
شين: لي هل انت بخير
كيم: لما تتكلم لوحدك
لي: انا بخير، دعونا ندخل الى الصف

جيسكا: لما لم تردي السلام الى لي
بارك: و من هو لكي أرد السلام عليه ؟
كريسال: لقد رجعت بارك كما كانت ، يالي الروعة
جيسكا: الان لدينا فحص هل درستي كريسال؟
كريسال: في الطبع

( كما قلت لكم في اول الحلقات ان بارك و لي هم اذكة الطلاب في مدارسهم و الان سنري من هوى الأذكى في اول فحص لكلهما )

و بعد المدرسة:
ذهب لي الى Play Game مع اصقائه و كان لي يبحث عن بارك و لكن لم يجدها
و بعد ذلك خرج لي و بدئ يتمشى حتى مرقا الى جانب محل الآيس كريم و رائ بارك في زي الشباب و كانت حقا تاكل الآيس كريم مثل الصبيان و ضحكي لي و دخل
جلسا لي أمامها و طلب الآيس كريم في الشوكولا و لكن بارك لم تنتبه و بعدها بدائ لي في الاكل و قدمها لها منديل و قال لها: هل تحتاجين المنديل بارك
و ردت و هي لم تنتبه: شكرًا
ماذا  هذا انت لي ، ماذا تفعل هنا و منذو متى و انت جالسٌ هنا
لي: مممممممم دعني أفكر ، كنت جالسا هنا منذو طلبتي كاسا اخر من الآيس كريم
بارك: مممماذا، و قالت في نفسها: ( يالي الاحراج ، ماذا سوف افعل الان .. الهي سعدني )
لي : ماذا هل انتي حزينة؟ لا تقلقي لم اقل لأحد عن هذا الموقف المحرج  😂
بارك: حقا ؟
لي: هكذا انتي تمرحين في وقتكي
بارك: ماذا! هذا لا شيئ ، انا افعل أشياء ممتعا اكثر بكثييييير ، ماذا كنت تذن انني مملة
لي: عندما يراكي  الشخص و تكونين مغرورة لما لا أفكر انكي مملة ؟
بارك: قالت في نفسها ( هذا صحيح)
و لكن انت لا تعرفني جيدا ، انا امرح إنسان على وجه الارض
لي: حقا؟ و لما لا تفرجيني ذلك الان
بارك: حقا؟ اتفقنا، هيا لنذهب

___________________________

بارك: و الان الى مدينة الألعاب
لي: ماذا! مدينة الألعاب، هل تُحبين ذلك المكان
بارك: و من لا، هيا ايها الرأس الكبير ، لنذهب

و ذهبا ركضاً الى مدينة الألعاب 🎡
بارك: هل تريد ان نلعب اولا في لعبة العروس
لي: هيا

و بارك لم تترك اي لعبة في مدينة الألعاب و لم تركب اليها هي و لي 🎡🎢🎠
و لي كان حقا حقا يمرح مع بارك و كان لي ينضر الى بارك و يقول: حقا انها مثل الأطفال، أتمنى لو كانت دائما كذلك
و بعد مدينة الألعاب و بعد الكثير من المرح و الجنون طلبت بارك ان يذهبا الى حديقة الزهور
بارك: انها الثامنة دعنا نذهب بسرعة
و عندما وصلا سالها: و ماذا نفعل هنا
بارك: انتضر، انتصر ، الان ..
لي: ماذا يحدث
بارك : أليس مَرَحا، اااااااااا، يالي الروعة

بارك تعلم عندما تصبح الساعة ٨:٥ المساء كانت تشتغل رشاشات الماء
بارك و لي أصبحا مبلولين في الكامل و كان حقا مَرَحا

بعدها ذهبا الى المقهى:

لي: يالهي لم افعل ذلك في حياتي ، كانا رائعا
بارك: حقا ؟ أترى الست مَرَحا
، انني الأروع
لي: و لكن لما انتي لستي هكذا امام الجميع، لما تمثلين الغرور و التكبر
بارك: ماذا؟
😔😔

هل هذا هو الحب؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن