اللعنة انها الساعة 2 ضهرآ جلست من النوم بسرعة أخذت نقود من خزانتي لئن لا يوجد في محفضتي نقود وخرجت بسرعة إلى مطعم كنت أسير ببطئ وكنت خائف بأن ارى تلك الأشياء المخيفة لاكن انا متعب ربما لذالك لا فعلا لقد رأيت الأشباح يا إلهي ماذا أفعل رحلت إلى المطعم فتحت باب المطعم ودخلت جلب لي النادل بعض الخضروات وبعض الطعام كنت أكل بسرعة شديده كنت جائع جدا فجأة بدأت اسمع نفس الأصوات التي تخرج من غرفة في المطعم أصبت بالفضول تركت الطعام وقمت من مكاني إلى النادل
قلت :ماذا يوجد في هذه الغرفة
قال النادل :لا شيء
قلت :لاكن انا دائما اسمع أصوات نساء تبكي وأصوات اطفال ماذا يوجد هنا
قال النادل :عزيزي هذا خيالك حسنا إذهب إلى مكانك
قلت :لا لم أذهب (وانا أقف أمامه )
قال النادل :اذا تريد الموت (وضع السلاح في رأسي )
.....
ثم ذهبت لاكن ما هذه الأصوات التي تصدر من تلك الغرفة تركت نقود الطعام على الطاولة وخرجت بسرعة من المطعم كنت أسير بصمت وانا أفكر ثم رأيت فتاة صغيره كانت تسير وحدها رحلت اليها وبدأت أريد التكلم معها أين عائلتها ثم هجمت علي كانت مصاصة دماء ثم مسكتني من عنقي كانت قويه جدا لم استطيع تحملها بدأ الخوف في عروقي وسقطت على الأرض وهيه تحولت من فتاة صغيره إلى شابة حسناء جميلة وكانت تمسك عنقي بقوه وفتحت فمها وكانت أسنانها أسنان مصامصي الدماء بدأت تقترب من عنقي كانت تمسكني من يداي وقدماي لاكن جاء شعاع الشمس عليها ثم احترقت بسرعة كبيرة انا بسرعة نظرت لم أراها تحولت إلى رمال واختفت بدأت أشعر بالخوف ماذا أفعل لقد تركت جامعتي وهذا الأمر أصابني بالإحباط الشديد والخوف والتفكير لا أعرف بدأت أسير بسرعة متوجه إلى المنزل وكنت أفكر ماذا أفعل يا إلهي وصلت إلى المنزل فتحت الباب ثم رحلت إلى غرفتي جلست على السرير وانا أفكر بكل هذه الأحداث التي حصلت معي وكيف هكذا بسرعة يمكن بأن فرنسا وصلت اللعنة اليها لا أعرف لاكن انا الان مشتت لا استطيع التفكير في أي شيء ورأسي يألمني كثيرا بدأت أفكر وأفكر أردت التوقف عن التفكير لاكن لا استطيع أصابني الانهيار ثم وقفت وبدأت اصرخ رأسي كان يألمني جدا جدا ثم رميت نفسي على السرير لي الاسترخاء لاكن لا من جدوه وضعت رأسي بقرب قدماي ومسكت الغطاء بقوه شديده لاكن الوجع لم يتوقف بدأ يزداد شيأ فشيأ كنت أحس بأن هناك شيء يتغير في جسدي بدأت اصرخ وبعدها جلست على الأرض ورأسي انظر الأرض ثم رفعت رأسي وكنت انظر إلى مرأت خزانتي عيوني أصبحت مثل عيون مصاصي الدماء يا إلهي لقد تحولت إلى مصاص دماء لاكن فجأة عدت كما كنت سعدت كثيرا ورحلت إلى الحمام استحممت وخرجت من الحمام متوجه إلى السرير من أجل أن انام حتى اجلس المساء الساعة 6 واذهب إلى العمل القمار ×كنت أريد النوم لاكن كنت على السرير وانظر إلى الحائط أمامي لاكن فجأة بدأت هناك امرأة ذات شعر اسود طويل وعيون حمراء وفستان ابيض مفتوح من الأسفل في القدمين فجأة سقطت بسرعة ابتعدت عن مكاني لاكن اختفت لا أحد يا إلهي ماذا أفعل الآن لم استطيع النوم ارتديت ملابسي وخرجت من المنزل بسرعة ثم اتصلت بي ديو
بالهاتف ...
قلت :مرحبا ديو هل هناك مهمة أخرى
قال ديو :ماذا انت تطلب مهمة أخرى حقآ أم تمزح
قلت :لا أمزح أي مهمة كانت انا مستعد
قال ديو :حسنا سوف اتكلم مع سيدتي وأخبرك حسنا
قلت :حسنا إلى اللقاء ....قطعت الاتصال ....
وبدأت أسير في الطريق لا أعرف أين يرشدني كنت أسير ببطئ وانظر حولي حقآ أن عمل الجرائم أمر رائع سوف أتعود على هذه العمل قريبآ لاكن يجب أن أفعل شيء الآن حقآ لقد اتصلت بي ديو من أجل أن لا أعود إلى حياتي القديمة أريد الاعتماد على نفسي الجامعة لم تفيدني في شيء ابدا ..ثم بدأت أسير إلى الطريق الذي ترشداني إليه قدماي دون توقف ابدا كنت أسير مثل شخص تائه ولا يعرف أحدا في هذا العالم أسير ولا انتبه إلى أحد أبدأ
**************
انتهى البارت 8
أنت تقرأ
الغريب
Разноеهل توقعت في يوم سوف تتغير حياتك اليومية إلى الأسوء وينقلب كل شيأ رأسآ على عقب ********* الكاتبة لهيب خضير رواية الغريب ***