ماذا ! إنها جثة انسان ماذا أفعل الآن و من الذي وضع هذه الجثة هنا لا أعرف ماذا أفعل لاكن لحظة اذا عرف الجميع بالجثة لم يصدقون كلامي حسنا وجدتها .....
ثم حمل الجثة ببطئ شديد وأخذها إلى حديقة المنزل وكان الجميع نائمون بدأ بالحفر في الأرض حفر الأحفره ودفن الجثة في الحديقة المنزلية وضع عليها الخشب وفوقها الرمل وبعدها رمى الرمل عليها ودخل للمنزل وكان جسده مليئ بالرمال ثم انقطعت الكهرباء ودخل للغرفة أخذ يرتب أغراضه واعد حقيبتة جيدا وبعدها نام نوم عميق جدا جلس الساعة 4 فجرآ فتح باب منزله وخرج معه الحقيبة كان يسير ببطئ من أجل أن لا يشعر أحد بخروجه من المنزل ثم استأجر سيارة وذهب بها إلى المطار فهذا موعد سفره إلى فرنسا دخل إلى المطار أخذ أحد المجلات وبدأ يقلب الصفحات وينظر إلى الصحف والمجلات وبعدها حان موعد سفره وضع المجلة على الطاولة وذهب إلى الطائرة دخل اليها وجلس على أحد المقاعد المخصصة للمسافرين وضع حزام الأمان وبدأت الطائر في الإقلاع ثم فتح التلفاز تلفاز الطائر وبدأ يشاهد أفلام وبعد دقائق استولى عليه النوم .... ثم فاجئه صوت موبايل كان الجميع ينظر له بغضب ثم أغلق الموبايل وعاد لنومه وفي منزله ......
قالت الأم :وهيه تتوجه إلى غرفة زين ) زين زين أين أنت زين يا إلهي كم هو غريب الأطوار هكذا زين زين
وفي الطائره ... جلست وانا استمع الى الموسيقى والغناء كان عقلي مشتت بعد ساعات لقد وصلت نزلت من الطائره وانا انظر الى فرنسا الجميلة كم انا محضوض ثم ذهبت إلى الجامعة التي سجلت فيها دخلت اليها وكانو الطلاب والطالبات في الأقسام بدأت أسير بصمت وانا انظر الى قاعات جامعة ودخلت إلى غرفة المدير طرقت الباب ببطئ ودخلت وكانو موجودين عدة طلاب جامعة دخلت وكنت انظر إلى غرفة المدير ثم
قلت :مرحبا أنا سجلت في هذه الجامعة من قبل أسبوع اسمي زين علي
قال المدير :نعم اعرف ذالك حسنا انت سجلت هنا وفي قاعة الفنون صح
قلت :نعم إذا إلى اللقاء
قال المدير : إلى اللقاء
خرجت من غرفة المدير ذهبت إلى القاعة وجاء الأستاذ وبدأت المحاضره بعدها خرجت بعد انتهاء المحاضره ذهبت و استأجرت منزل صغير مليئ بالأثاث لاكن المال الذي معي انتهى ثم خرجت من المنزل ذهبت إلى سوق الذهب دخلت وانا انظر للذهب وكان صاحب المحل مشغول وهو يتصل بأحد ثم اقتربت من الذهب الخالص واستدرت وبعدها أخذت قلادة ذهب وضعتها في جيبي وخرجت بسرعة كان صاحب المحل مشغول في الاتصال أخذت الذهب وكنت أسير بسرعة شديده وصلت إلى منزلي ودخلت فعلت شوربة الدجاج وبعدها وضعت الصحون وتذوقتها اوو طعمها سيء جدا يا إلهي ثم رميتها بالقمامة وخرجت من المنزل لاكن كأن هناك شرطة بدأت أسير في طرقات من أجل أن لا يروني وبعدها رأيت أشخاص يحملون جثث ويدخلوهن إلى المنزل كأنو يرتدون الأقنعة أقنعة سوداء اختبئت وراء الحائط وبدأت انظر إليهم كأنو يحملون جثث انسان إلى شاحنة بدأت في هذا اتبع الشاحنة بعدها صعدت في سيارة وتبعتها يا إلهي ما هذا العنة بدأت اتبع الشاحنة في السيارة التي صعدت فيها وبعد ذلك وصلت إلى المكان الذي ذهبو إليه يا إلهي مكان معبئ بالدماء كم هذا المكان سيء جدا والرائحة كريها جدا رائحة دماء يا إلهي اختبئت وراء صندوق لاكن بعدها وجدت فيه دماء بدأ بالغفيان انهو منظر مقرف لم يكن موجود أحد بقيت واقف في مكاني بعدها جاء رجال كأنو يتكلمون أم انا كنت اجلس على الأرض وانظر خلف الصندوق ما هذا السر الذي هنا !!!
بعدها بدأت اسمع أصوات صراخ وبكاء ماذا هناك أصبت بالخوف الشديد لاكن اقتربت من المكان أكثر ثم أكثر لاكن كانت هناك فتاة تصرخ داخل المكان كان صوت انينها وبكائها كنت اسمعه وكانت تبكي حزنت كثيرا تمنيت لو استطيع إخراجها لاكن لا علي بعدها كأنو يتكلمون ومشغولين دخلت انا للمكان كانت مجموعة غرف فيها أناس تحت التعذيب ما هذا لم أصدق ذالك لاكن جاء صوت غريب بدأ يقترب مني أم انا بسرعة اختبئت خلف الحائط من أجل أن لا يراني ..............
****************
انتهى البارت 2
أنت تقرأ
الغريب
عشوائيهل توقعت في يوم سوف تتغير حياتك اليومية إلى الأسوء وينقلب كل شيأ رأسآ على عقب ********* الكاتبة لهيب خضير رواية الغريب ***