دلع : بابا تصبح على خير
سليم: وانتي من اهلو يله حبيبتي تغطي و نامي...باي
دلع: باي بابا
كنت نائمه بعمق حتى سمعت صوت اطلاق ناري في منزلنا كنت خائفه و اختبئت تحت السرير ثم فتحت الباب ودخل رجال كثر الى غرفتي كانوا يعبثون في الغرفه بحثا عن شيء حتى قال احدهم " خلي نطلع منا ماكو احد بلغرفه "
ثم خرج الجميع من المنزل نهضت من تحت السرير ثم نزلت للاسفل كان ابي ملقى على الارض يسبح في دمائه بكيت كثيرا و تألمت كثيرا في ذلك الوقت...
دلع: فتاة في 8 من عمرها توفيت امها حين انجبتها و رباها والدها كان من الاثرياء و كان عمها يطمع في مالهم حيث بعد وفاة والدها على ايدي مسلحين لم يعرف سبب وفاتهم سوى انهم قالو بسبب الطائفيه!!
لكنها لم تصدق ذلك...حيث كانت تضن ان عمها السبب لانه طمع في ورثها وارسلها لدار الايتام...
دلع
كنت في عمر 8 و توفي ابي و سبقته امي التي لم ارى حنانها و عطفها علي كنت في دار الايتام افتعل المشاكل و اضرب الفتيات و اقوم بالحاق الاذى لكل من يقترب مني كنت عدائيه جدا لان ابي دللني كثيرا و لم اعتد على هذه الحياة عشت وانا احقد على عمي اللعين و عائلته....
نها: دلع تعالي خل نلعب
دلع: ماريد
نها: تعالي حبابه
دلع: ماريد
نها: يله حبابه خل نلعب
دلع: كتلج لا
(ثم دفعتها من درج...نقلو الفتاة الى المشفى ولحسن الحظ انها عاشت لكنني طردت من الميتم...فعمي لم يقبل ان يستقبلني في بيته فضللت في شوارع الا ان ربتني أمرآة في ثلاثينيات عمرها عشت معها طويلا احببتها جدا و هي ايضا كانت تعاملني كأبنتها...
..بعد.مرور 11 سنه...
رانيا: حبيبتي دلع يله تعالي اكلي
دلع: حاضر خاله رانيا جيت
رانيا: دلع الباجر تجي سناء
دلع: اي خاله دريت واني متحمسه علمود اشوفها
رانيا: هههههه اي بس حبيبتي انتي متشتاقين لامج يعني انتي بنتي و اعز ربيتج 11 سنه بس انتي مقلتيلي عن اي شي صالج بس انج بميتم
دلع: مادري اني ماذكر شي اصلا
رانيا: ميخالف اذا تريدين تحجين كوليلي
دلع: ان شالله
( ربتني رانيا ل11 سنه هي مطلقه لديها فتاة تعيش في امريكا مع والدها سوف تصل بلغد كنت متحمسه لالقاها لانني احب الخاله رانيا على عطفها علي لكنني لم انسى انتقامي بعد.....)
* في صباح
سناء: هلوو ماما شلونج
رانيا: حبيبتي مشتاقتلج
دلع : هلو سناء شلونج
سناء: الحمدلله منو انتي؟
دلع: اني دلع
رانيا: حبيبتي هاي لبنيه لكتلج عليها
سناء: تعالي ماما اريدج بكلمه
رانيا: اوك.. دلع شويه واجي
دلع
كنت خائفه فهي لم ترحب بي جيدا و كان ظني صحيح بعدها بساعه جائت خاله رانيا لتخبرني انه يجب علي الخروج من منزلها لان ابنتها لا تريد ان اعيش هنا لم يؤثر علي ذلك ولكن كيف سوف اعيش و اين سوف اعيش؟؟
( خرجت من المنزل حفظا لكرامتي لم أأخذ شيء سوى صورة امي و ابي تلك الصورة التي طالما احببتها و تمنيت ان تتحول لحقيقه و احظنهما لمرة واحدة فقط...انظروا لحالتي من بيت الى بيت و من شارع لشارع لا اعرف الاستقرار....
أنت تقرأ
انثى ماكرة
Bí ẩn / Giật gânقصتي تتكلم عن انثى لكنها ماكرة عنيدة.تظهر للناس لطفها و لكن تخفي ماهو اعظم من جبروت مكرها.كانت تعيش في أمان ولكن انتقلت لعالم الاكشن بقلم: توتا عمر