دلع
قررت العمل من اجل ان اجني الاموال لان جامعتي سوف تبدء بعد اسبوعين فوجدت عمل في مطعم كان اجره ضعيف توسلت صاحب المطعم ان ابيت في الطعم لمدة بسيطه فوافق بعد عناء طويل....في ذات يوم كان يوما شاقا و طويلا و كان متعبا جدا حيث جاء مجموعه من الشباب كانو انيقين جدا و عيون جميع من في المطعم عليهم كانو وسيمون...
علاء( صاحب المطعم): دلع يله جيبي مي لذيج الطاوله
دلع: حاضر استاذ
( ذهبت لاحضار المياه لتلك الطاوله التي فيها الوسيمون لكن وقع الماء من يدي على احدهم كان ذو ملامح قاسيه و عيون غاضبه و بشرة حنطيه و شعر اسود و طول ممشوق كان مثاليا لكنه غاضب جدا...
أركان: انتي غبيه مشوفين
دلع: ( لم ارد عليه بشيء سوى كنت صامته لانتي لا اريد ان افقد وظيفتي)
علاء: اسف استاذ اركان اخر مرة
اركان: شلون توظف هيج ناس اغبياء
دلع: احترم نفسك انت شايف روحك مثلا اذكى من عدنا بشنو
اركان: و عندج لسان ام تحجين
علاء: دلع روحي للمطبخ بسرعه
دلع: بس استاذ .......
علاء: كتلج روحي
دلع
ذهبت و انا اشطط غضبا من ذلك اللعين الغاضب حقا اكرهه كيف يهينني هكذا انا لم افعل شيىء سوى سكب الماء ليس بشيء الكثير....
أركان
فتاة غبيه كيف لها ان تسكب الماء هكذا اكره لاغبياء امثالها....
أركان ( شاب في عمر 28 من عمره ، استاذ جامعي والده متوفي و امه ذات شخصيه مرحه وطيبه القلب )
دلع
عملت في الطعم لمدة اسبوعين حتى جاء المطعم واعطاني راتبي الاسبوعي و بعدها جاء نفس الشاب الغبي فقررت ان افتعل مشكله لاردها له...فأخذت كأس شاي ساخن و اوقعته عليه فصرخ غاضبا
أركان: انتي شلون سوين هيج
دلع: مادري
أركان: صدك متستحين انتي وحدة حثاله و متسوين شي
دلع:( صفعته كف ) انت احترم نفسك اني مو حثله فاهم..
علاء: دلع كافي
دلع: لا مو كافي اني مو خادمه علمود تنهينوني هيج
علاء: دلع انتي مطرودة
دلع:( نزعت صدريه المطعم ثم رميتها بوجه صاحب المطعم وقلت٠٠٠٠٠
دلع: كلكم مغرورين ومشايفين بس روحكم
خرجت من ذلك المكان لم يكن لي مكان اذهب اليه فحل الليل فذهبت لحديقه لاستريح فيها لان الغد هو اول يوم جامعه
#في صباح
الحارس: انتي كومي
دلع: شكوو
الحارس: كومي ميصير تنامين هنا
دلع: اسفه
ذهبت بسرعه للجامعه كأول يوم هناك دخلت لمحاضراتي لم اكن اعرف شخصا هنالك...بدءت المحاضرة الاولى فدخل ذلك الشخص انه.....
أنت تقرأ
انثى ماكرة
Mystery / Thrillerقصتي تتكلم عن انثى لكنها ماكرة عنيدة.تظهر للناس لطفها و لكن تخفي ماهو اعظم من جبروت مكرها.كانت تعيش في أمان ولكن انتقلت لعالم الاكشن بقلم: توتا عمر