هوولااااا جايز عاملين ايه ؟!
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
#Flora-pov
-أدخل غرفتي واغلق الباب التفت "آآآآآه االلعنه .."
اصرخ مغطيه وجهي بزراعاي عندما اتصدمت بجسد احدهم قلبي سوف يخرج من مكانه من الخوف حتي سمعت قهقه عاليه تبدو مألوفه لي
"هاري ! اللعنه توقف عن هذااا" اقول بغضب
" اوووه هل خفتي ؟! " يقول بأنتصار
"بل كدت اموت خوفا " اقول وأضع يدي علي قلبي
"فقط ارسلني ليام لاخبرك اننا بأنتظارك فكرت في أضيف بعض المرح " يقول بدن ضحك لكن نبرته ضاحكه
انظر له بحدة "لك مثلما فعلت يوما..." يقهقه هاري ثم يخرج ويغلق الباب خلفه
-ما مشكلته ؟! حقا لا استطيع فهم ذلك الرجل . رغم انه اخافني الا انه كان جذااااب للغايه لقد كان يرتدي قميص اسود شفاف تظهر من تحته عضلاته ويفتح اول زرارين منه وبنطاال اسود ضيق وحذاء اسود برقبه شعره البني مرفوع لاعلي بانسيابيه .
-"اللعنه علي يجب ان اتوقف ... ولكن تعلمون ماذا لا استطيع ان اكرهه شيئ ما يعجبني به بشده ،هل من الممكن ان يكون ذلك الاعجاب بسبب انني احب السحر
ولكن لما هو بالتحديد؟! لما لم انجذب لليام او لزين او اي منهم علي الاقل اكثر أحتراما في معامله الفتايات ههههه"
-اخذ حقيبتي، وانزل الدرج ركضاً اجد كاد يجلس علي مقعده المعتاد ،اركض له واطبع قبله علي وجنته واذهب اخرج اللي الحديقه اخرج منها ،لاجدهم جميعا يقفون امام سياره سوداء فاخمه ،حقا ادهشني جمالها بدون سقف ، يدخلون جميعا السيارة ،عندما يروني، ولكن هاري اللذي يقف عند مقعد السائق، فاتحا لباب السيارة ،مستند احدي زراعا علي سقف السياره، والاخر علي باب السيارة ،اصل اليه اخيرا وأجد انهم جميعا قد صعدو بالخلف ولم يتبقي لي اي خيار سوي ان اركب بالمقعد المجاور لمقعد السائق وبالطبع علمتم من السائق.
-افتح باب السياره واركب وفور ان اجلس تتغلغل الي صدري رائحه عطرة المميزة يجذب الزراع ويضغط علي الدواسه ويبدأ بالقياده وانا فقط شارده به وبجاذبيته كيف يقود السيارة وكيف يضع يداه الرجوليه علي المقود ويحركها بانتظام ،كيف يثبت الزمردتين خاصته علي الطريق وهو عاقد حاجبيه
-"تبدين رائعه فلورا" يقول نايل بابتسامه ليخرجني من شرودي
اشعر بوجنتاي تشتعلان "شكرا ناي "
"واو اعجببني هذا الاسم انتي حقا تجيدين تدلييل الاسماء " يقول نايل
اقهقه "نعم فأنا احب ذلك "
"حسنا اذا لكي هذا" يقول ويفرك يديه ثم يدفعهم في الهواء لتظر شوكلاه كبيرة
تتسع عيني واخذها فورا واقبل نايل عليي وجنته "ياااااي شكرا ناي شكرا "
أنت تقرأ
السيرك المعتم.
Fanfictionأحْيَنَاً قَدْ يُعْطِيك القَدَرُ فُرصِة الوُقُوعِ فِى العِشْقِ ولَكِنْ نَادِراً مَا يُعْطِيكْ فُرصِة الشُعُورِ بِنَعِيمِ ذَلِكْ العِشْقُ نَادِراً مَا يَكُونُ العِشْقُ خَالِى مِنَ الألَمْ خَاصَةً إذَا كَانَ مَنْ أحْبَبْت هُو سَاحِر الظِلاَلْ الذِى...
