#Harry -pov
أقترب منها اللي انت تلتصق بالجدار قرب وجههي من وجهها جتي تتلامس انفنا اقترب أكثر حتي تتلامس شفتانا وهنا اغمض عيني واشعر بالقشعرينا اسفل ظهري والم طفيف في معدتي وفجأه اتذكزر واعود اللي رشده ابتعد عنها فجأة والعن نفسي
"اللعنه لا لا يجب ان يحدث هذا اللعنه علي" اقول هذا لنفسي بينما ارجع شعري للخلف اهز راسي بعدم تصديق
اسمع صوتها "هاري؟!" تقول والقلق واضح في صوتها
-انا اسف فلو لكن يجب علي فعل هذا انا فقط احاول حمايتك
استجمع قوتي "أغربي عن وجهي" قلت لها بغضب"ماذا؟!"تقول واستطيع الشعور بالارتجاف في صوتها
"فقط قلت لكي واللعنه اغربي عن وجهي " صرخت عليها
لاشعر بها تجفل والدموع في عيناها ثم تخرج وتغلق الباب بشده
-انا اسف فلو انا اسف لا تعلمي ماذا سوف يحدث
اسير ايابا وذهابا اضع يدي علي رأسي افكر ماذا سوف افعل ؟!لا لا يجب ان يحد ث هذا ؟! لا يجب ان اقع في حبها ؟! اللعنه عليك هاري سوف تؤدي بها اللي الهلاك؟!
اجلس علي الفراش واضعا يدي عل وجهي اشعر بألم كبير في قلبي وبالغصه في حلقي
-تعلمون ذلك الشعور عندما يكون لديك القوة علي جعل العالم بأكمله سعيد لكنك عاجز عن إسعاد نفسك.
هذا ما اشعر به الان فقط اللعنه علي حظي البائساتجاهل كل الام قلبي وانزل حتي لا يشعر احد بشئ ارتدي تيشرت ابيض بعد ان فرشت اسناني وغسلت وجهي انزل لالسفل
#Flora-Pov
اخرج من الغرفه واركض اللي غرفتي اغلق الباب واستند اليه وانهمر في بكاء غزير لما يفعل معي هكذا فأنا احبه اللعنه عليه .لما يتلاعب بمشاعري هكذا اكره حقا اكره .
"اكرهك ستايلز انا اكرهك"وبالطبع اكذب ليس حقيقه فأنا اعشقه
اسمع نداء* كاد *لاركض اللي الحمام واغسل وجهي ثم انزل اللي الاسفل واراهم ينظروننا علي الطاوله ولقد سبقني هاري اللي هناك لاول مرة
كاد"هيا فلورا قد برد الطعام لقد قلت لكي اوقظي هاري وقد جاء من قبلك وانتي تأخرتي "
افحص الطاوله بعيني وللاسف الشديد،لم يتبقي مقعد فارغ الا المقابل لهاري اللعنه لا استطيع ان اجلس امام عيناه الان
"لا اريد تناول شيئ" اقول
كاد"فلورا هيا لم تتناولي شيئ منذ الغداء بالبارحه " ازفر بيأس
"حسنا " اجلس علي المقعد ابعث بطبقي وانظر له فقط
"بما انني وعدتك بأنني لن اقراء افكارك مجددا فأنا لن افعل لكن ارجوكي اخبريني ما بك يبدو عليك البكاء" يهمس لوي بأذني
أنت تقرأ
السيرك المعتم.
Fanfictionأحْيَنَاً قَدْ يُعْطِيك القَدَرُ فُرصِة الوُقُوعِ فِى العِشْقِ ولَكِنْ نَادِراً مَا يُعْطِيكْ فُرصِة الشُعُورِ بِنَعِيمِ ذَلِكْ العِشْقُ نَادِراً مَا يَكُونُ العِشْقُ خَالِى مِنَ الألَمْ خَاصَةً إذَا كَانَ مَنْ أحْبَبْت هُو سَاحِر الظِلاَلْ الذِى...