هولا guys ازيكم 😊😊
***********************************
#Flora.pov
أستيقظ من النوم علي صوت المنبه المزعج كم أكرهه
أضغط عليه لأغلقه بكسل ثم أنهض وأذهب اللى حمام غرفتى آخذ حماماً سريعاً وآخرج أرتدى سترة صوفية، وردية، منقوشة، عليها عربات الكريسماس، اللتي أعشقها.
وبنطال جينز فاتح، وأرتديهم أضع وشاح صوفي بيضاء صوف حول عنقي، أترك شعرى الأسود منسدل علي كتفى، أضع القليل من مستحضرات التجميل أرتدي حذائي الأبيض الرياضى أضع من عطرى المفضل وأخذ حقيبة ظهري، السوداء، وأخرج.أنزل الدرج راكضه لأجد كاد يجلس فى غرفة المعيشه، على المائده، ينتظرني لنتناول الفطور سوياً
أركض إليه أطبع قبله على وجنته"صباح الخير كاد"أقول له
لينظر لى ويبتسم"صباح الخير طفلتى هيا تناولى فطورك" يقول
أجلس أتناول فطورى بسرعه ثم أنهض وآخذ حقيبه ظهرى وأركض
"أسفه كاد على الذهاب فأنا متأخرة"أقول بعد أن طبعت قبله على وجنته ركضت خارجاً
أخرج من الباب وأعبر الحديقة لأرى العم جون يقف بسيارته بانتظارى فهو السائق الخاص بي أركض إليه
"صباح الخير عم جون" أقول له ويقهقه
"مرحباً بالمشاغبه" يقول ويدخل السيارة وأركب أنا أيضاً
يصلنى إلى الجامعه وأترجل أودعه ثم أدخل اللى الجامعه وأذهب اللى المقهى اللذي أعتدت على أن أجد أصدقائي به، أذهب لهم وأرى طاولتهم أذهب أليهم.
"مرحباً" أقول
أقول "فلورا! أشتقت لك" تقول أماندا وتعانقني بشده لأقهقه
"وأنا أيضاً عزيزتي"أقول وأبادلها العناق
"كيف حالك فلورا؟!" يقول لوك لأنظر له وأبتسم
"بخير لوك شكرا لك ."أجيبه
"هيا إجلسي معنا" تقول جيسي
"لا عزيزتى أنا وهي لدينا محاضرة ولا أريد أن تتأخر لأنني حتما أكره المعيدة الشمطاء " يقول كالوم.
ويجذبني من يدي ويركض بي إلي المحاضرة وأضحك بشده، ثم ألتفت لهم وأقول "أسفة"
ندخل المحاضرة وأجلس ويجلس كالوم بجواري وتدخل المعيدة وتبدأ بالشرح.وفى أثناء ذلك الهدوء والجميع، يوجه إنتباهه للشرح يصرخ هاتف كالوم بنغمه pillow talk معلنا إتصال أحدهم، لفزع جميعا ويهب كالوم ويغلق الهاتف.
"اللعنه" يتمتم بها كالوم
المعيده "أنت" تقول وتشير له
ثم تشير إلى الباب"الي الخارج" تقول
تقول ويتذمر كالوم ويقلب عينه ويأخذ أدواته ويخرج.
تنتهي المحاضرة أخيرا وأخرج لأجد كالوم بالخارج يقف مكتف يديه يسند ظهره إلى الحائط يفرد ساق ويثني الأخرى علي الحائط يبعث بهاتفة.
أنت تقرأ
السيرك المعتم.
Fanficأحْيَنَاً قَدْ يُعْطِيك القَدَرُ فُرصِة الوُقُوعِ فِى العِشْقِ ولَكِنْ نَادِراً مَا يُعْطِيكْ فُرصِة الشُعُورِ بِنَعِيمِ ذَلِكْ العِشْقُ نَادِراً مَا يَكُونُ العِشْقُ خَالِى مِنَ الألَمْ خَاصَةً إذَا كَانَ مَنْ أحْبَبْت هُو سَاحِر الظِلاَلْ الذِى...