Part 9 : .!.!انهما في غيبوبة

112 22 17
                                    

Zayn P. O. V

لقد كان قلبي يالمني عندما رايتها و هي تبكي بمجرد و صولنا الى المشفى اخذت تجري مثل المجنونة و نحن نجري خلفها بعد و صولنا و جدناها تتحدث مع الطبيبو هي تترجاه ان يكونا بخير و قد كان الطبيب ينظر لها بشفقة و قال بعد ثواني من الصمت

الطبيب : انهما ...... بصراحة يا ابنتي لا استطيع الكذب و اخبارك انهما بخير حالتما خطرة جدا كان حادث سيىء و لاكن ادعي الرب ان يشفيهما يجب عليا الذهاب

و ذهب الطبيب مسرعاو كانه يتجنب اي اسالة اخرى بينما سيلينا لم تتحرك من مكانها و بكي ازدادت دموعها و شهقاتها ذهبت عند سيلينا و ادرتها تجاهي لانها كانت تقف و ظهرها مقابل لنا كانت دموعها تنزل بحرقة و شهقاتها ارتفعت و ما فاجئني انها ارتمت في حضني و هي تعصر نفسها و انا اود لو اجعلها تخترق عظامي مقابل ان تهدا كنت اربت على ظهرها و اردد انهما سوف يشفيان و انا بمجرد رايتي لدموعها ضعفت و قلبي بالفعل يالمني و لاكن لماذا !! ؟؟ ظللنا هكذا لدقائق و سيلينا هدات قليلا و بكي ايضا اخذت سيلينا و اجلستها على الكرسي بينما و قفت مع الشباب و بيلا و تايلور يهدان سيلينا و اشلي تهدا بكي و انا اتصلت على امي لان سيلينا و بكي الان بحاجة ماسة الى حنان الام و امي هي انسب شخص للهذا الموضوع

-------------------- المكالمة -------------------

زين : مرحبا امي

تريشا * الام * : مرحبا غزيزي لقد تاخرت انت و جاك اين انتما

زين : امي نحن في المستشفى

تريشا بهلع : يا الهي لماذا هل انت بخير هل جاك بخير

زين : اهدئي امي نحن بخير و لاكن السيد و السيدة جوميز قاما بحادث سيارة مروع و هما في الكشفى و حالتهما خطرة و ابنتما حالتهما سيئة هل يمكنك المجيء انتي و ابي

تريشا بحزن : يا الهي حسنا بني اتمنى لهما الشفاء
زين : حسنا نحن ننتظرك

تريشا : حسنا بني و داعا

زين : وداعا

جلسنا لمدة ربع ساعة و الجميع كما هو بل اسوء و بعد ثواني و جدت امي و ابي و اخوتي يجرون بتجاهنا و دنيا و امي ذهبوا تجاه سيلينا و بمجرد رايت سيلينا لامي حتى ارتمت في حضنها و هي تدفن نفسها و تبكي بحرقة و شهقاتها تتعالى
* حرام عليكم يا جماعة انا الي هبكي و انا عمالة اكتب 😭😭😭😭* اسفة كملوا 😢
ان امي و ابي اصدقاء عمل لسيد و السيدة جوميز لهذا سيلينا تعرفهما و انا لم اكن اهت بعملهم لهذا انا لا اعرف عنهم شيء و لكن امي و ابي مقربين منهم جاك كان ينظر الى سيلينا نظرة انكسار و حزن و لكن لما هذا السوال اهتل عقلي و لاكني استطعت التخلص منه

- بعد ثلاث ساعات -
Writer P. O. V

مرت ثلاث ساعات و الجميع كما هو كانت هو الحال كانت هذه لساعات كالجحيم بنسبة لهم في غرفة العمليات الطبيب يصرخ باحضار الدماء و الممرض يصرخ بان نبضات قلبهما تصعف بشكل كبير و و اعطوهم صدمات كهربائية الي ان انتظمة دقات القلب .... اما في الخارج فهناك من يتعذب خوفا و قلقا من توقف نبضهما و هنا من ينظر لحبيبه بانكسار و يتمنا لو يستطيع ان يساعدة حتى بتضحية بحياته حتى لا يرى دمعة مو دموعة و هناك من باله محتار و يحمل الكثير من الاسالة هذه كانت حال الجميع ترى هل سوف يعيشون ام لا ....... هذا السوال كان في عقول جميع الموجدين











λατρεία حيث تعيش القصص. اكتشف الآن