الخادمة الماكرة

الخطه

جوردن : لا بأس سوف نذهب الان إلي مكتب المدير وبعد ذلك عندي خطه لمعاقبتها ..😈
(مكتب المدير )
المدير : 😡 أنتم مجددا ... ليس لي وقت لحل المشاكل التي تسببوها ... اذهبوا الآن للحجز مده ثلاث ساعات ...
ليو ، جوردن : سوف أقتل تلك الثعبانه😡..
( بعد الحجز .. في طريق المنزل )
جوردن : اسمعو أريد أن أعزب تلك الفتاه بطريقه معينه ...
ليو : وكيف ستعزبها ...
جوردن : أنا قادم لزيارتك غدا ... هل سترحب بي ؟😉 ..
ليو :😕 / نظره استفهام ... بطبع سوف أرحب بك ... ولكن ما علاقه ذلك بتعزيبها ..
جوردن : لا تهتم ... غدا سآتي إليك ...
( في المنزل )
ليو : مرحبا أبي .. مرحبا أمي ..
السيد روبرت : أهلا بالمعاقب .. يبدو إني سازيد فتره عقابك ..
ليو : لماذا أبي أنا لم أفعل شئ ..
سيد روبرت : أنا عرف أنك كنت في الحجز اليوم في المدرسه بسبب شغبك ..
ليو : " انظر لليزه " .. / صوت يشبه الهمس/ انتي أخبرته سوف اقتلك .. 😬..
"ثم نظرت إلي أبي وقلت " لا تصدقها أبي أنها تكذب ...
السيد روبرت : من تقصد بكلامك ... أنا لا افهمك.من تلك التي كذبت علي ..لقد اتصل بي المدير و أخبرني .. بما فعلته و عقابك اليوم .. ستغسل الصحون بعد الغداء ...
ليو : 😡 لا أصدق ...
( بعد الغداء ... في المطبخ )
ليو : انتي سعيده الآن ... فأنا أقوم بعملك.. رائع أليس كذلك ...
ليزا : 😒😒 .... آه نعم صحيح .. ماذا تفعل ليو ...
ليو : أغسل الصحون .... 😕
ليزا : ولماذا تفعل ذلك ... لدينا غساله أطباق ..
ليو : هل لدينا غسالت أطباق .. / ألا يعلم أبي ...😕 / نظره بلهاء ....
ليزا : 😒/ نظره بارده ... لقد كان عقابا سخيفا علي اي حال فلا فائده منه ... أذهب من هنا ... فانت لم تفعل شئ غير الفوضى ...
" في تلك الأثناء ... دخل المطبخ السيد روبرت "
السيد روبرت : اذهب من هنا ليو .. و أحضر لي الدواء من علي مكتبي ...
ليو : حاضر يا ابي ...
" لماذا لم يطلب من ليزا أن تحضر له الدواء ... مهلا هل اخرجني ليفعل معها شئ سئ ... ماذا أفعل هل أخبر أمي .."
( غرفه أمي )
" فتحت الباب بقوه ... وصرخت بكلمه أمي"
السيدة روز : ماذا لقد اخفتني ليو .. أطرق الباب قبل أن تفتح ...
ليو : آسف .. ولكن أمي هناك .../ قلت بانفعال ...
" في تلك الأثناء دخل ابي "
السيد روبرت : ألم أخبرك أن تحضر الدواء.. إلا فائده منك ابدا ...
ليو : هل انتهيت ...
السيد روبرت : مما انتهيت .. هل جننت ليو... أغرب عن وجهي الآن 😡/ قال بغضب ...
ليو : " ذهبت مسرعا إلي المطبخ لاطمان علي تلك الحمقاء " / ليست هنا / قلت بقلق.. " ثم ذهبت إلي غرفتها ... "
ها انتي هنا ماذا تفعلين ...
ليزا : أنا ادرس ... لدينا امتحان غدا ..
ليو : وماذا عن ابي .. ماذا فعل ..
ليزا : ما بك ... أنا لا افهمك ..
ليو : هل تحرش بك 😳😳/ قلت بخجل وأنا ألعب باظافري ...
ليزا : 😲 هل جننت .. ولدتك أخبرت ولدك إني معك في الصف .. وأن لدينا امتحان غدا .. لهذا أتي وسمح لي بوقت ادرس فيه.. لمتحان الغد ..
ليو : نظره بلهاء / حقا .. أنا آسف ..
ليزا : هيا أغرب عن وجهي ...
ليو : --- " أغلقت الباب وذهبت من الغرفه"
(في اليوم التالي ... وأثناء الامتحان )
ليو : ليزا .. ليزا ما هي أجابه السؤال الثاني ../ قلتها بهمس ..
ليزا : أعطني ورقه أسئلتك و ساجيب لك عليها ...
ليو : حقا .. / 😞
ليزا : بالطبع ...
( بعد انتهاء .. الامتحان )
جاك : كان امتحانا صعبا حقا ... هل كان امتحان أم انتحار ..
جوردن : أنا لا أهتم لقد غششت من جو .. أنه فتي مجتهد ... و يذاكر كثيرا ... لا أعرف كيف يفعل ذلك ..
جاك : ما بالك ليو لما لا تتحدث ...
ليو : ها كان امتحانا سهلا .. لا بأس به ..
جوردن و جاك : 😲😲.. حقا .. هل ذاكرت ../ نظره صادمه ..
ليو : لا أحتاج للمذاكرة .. وداعا ..
جوردن : و ماذا عن ليزا .. انسيت أنني قادم اليوم .. لمعاقبتها
ليو : ها لا .. لا داعي لذلك .. وداعا الان ..
جاك : أنا واثق أنه يخفي شئ ما ..
( اليوم التالي ... في المدرسه )
جاك : لقد أحضرت درجاتكم في امتحان الأمس ...
جوردن : حقا .. ما هي علماتي ..
جاك : جيد جدا ..
جوردن : وماذا عن جو ..
جاك : امتياز ..
جوردن : ماذا لقد غششت الورقه كلها ... ذلك الماكر لم يعطيني كل الإجابات الصحيحه 😡😡../ نظره حقد
جاك : 😓 .. إلا يكفي انك نجحت دون تعب......... ها لقد أتي ليو ..
جوردن : ما هي علماته ..
جاك : أنتظر حتي يأتي ...
ليو : مرحبا .. يا شباب ...
جاك : مرحبا / يحاول إخفاء ابتسامته ...
ليو : ما هو سبب الضحق ...
جاك : لقد ظهرت نتائج اختبار الأمس ..😊.
ليو : حقا .. لقد نجحت أنا أعلم ../ نظره ثقه ...
جاك : أحم أحم .. صراحه .. لقد رسبت / مع ابتسامه ساخره ...
ليو : ماذا ...😲😲... وماذا عن ليزا ...
جاك : امتياذ ..
ليو : تلك الماكره .. لقد حلت لي الإجابات الخاطئة ...
جاك و جوردن : هههههههه ...😂😂😂😂😂😂😂 هكذا إذا تلك الثقه أتت من ليزا ...
جوردن : ألم تحذرنا من مكرها ... أيها الأحمق ... ماذا حدث لك الآن ..
ليو : سانتقم منها ...
جاك : أهدأ أهدأ .. وما الجديد في رسوبك ليست أول مره ..
ليزا : ها كيف حالكم يا حمقى و خصوصا الأحمق الكبير ليو ... هل نجحت ليو في الاختبار كان صعبا أليس كذلك ... ههههه
ليو : اتركوني عليها و ساقتلها ../ جاك و جوردن يمسا بي ...
جوردن : هل تريد أن تعاقب ... أهدأ قليلا
ليزا : استمع له ليو لا تكن الحمقا ... فأنت لا تريد أن يعقبك أباك بمسح الحمام .. علي أي حال أراك في المنزل يا سيدي الأحمق..
جاك : 😍😍
ليو : هل أنا أتخيل .. ام أنني أري جاك نظر لليزا نظره حب ... هل هذا نظره إعجاب ..
جاك : ما هذا الهراء ... لست معجبا .. أنا فقط أري أنها لطيفه ...
ليو و جوردن : 😲😲😲 هل سحرت لك...
ليو : الأفضل أن تبتعد عنها ... أتفهم ذلك / قلتها وأنا أشد قميصه إلي الأعلي ..
جوردن : ولما كل هذا الغضب ... علي أي حال أنا قادم اليوم .. ليك ما رأيك ..
ليو : حسنا سأنتظرك ...😑/ قلتها ببرود ..
( في المنزل )
ليزا : " ذهبت إلي المنزل بسرعه حضرت الطعام وقمت بعملي .. ثم طلبت مين السيدة روز أن أفتح الباب لأصدقاء ليو "
جوردن و جاك : مرحبا يا جميله .. كيف حلك ..
ليزا : بخير ..
جوردن : حضري نفسك أنه آخر يوم لك هنا... 😈
ليزا : حقا 😒😒... تفضل سيدي ..
جوردن : أحبك عندما تكوني خادمه مطيعه.../ مع نظره ساخره ..
( في غرفه ليو )
جاك و جوردن : كيف حلك .. ليو ..
ليو : بخير / قلتها بملل ..
جوردن : هيا احضري لنا بعض العصير و الحلوي ..
ليزا : حاضر ..😒
" أحضرت الحلوي و العصير .. ثم ذهبت غرفه الأحمق ليو "
جوردن : ماذا فعلتي أيتها الحقيره..
ليزا : لم أفعل شئ أحضرت ما طلبته فقط..
جوردن : كيف تسكوبي علي العصير أين صاحب المنزل يجب أن تطردي ... / قالها بصراخ ..
السيد روبرت : ماذا يجري هنا .. لما هذا الصراخ ..
جوردن : أنها خدمه لا تعي شئ حقا ... أنها خرقاء .. كما أنها اسائت لنا ...
ليزا : 😡.. لم افعل شئ ...
السيد روبرت : حسنا هذا يكفي كيف تفعيل هذا بضيوف ابني / أقلها بغضب ..
جاك : انه يكذب سيدي لقد هو من سكب علي نفسه العصير لانه يريد أن ينتقم منها لأنها جلبت علمات أعلي منه في الامتحان ..
ليو و جوردن : ماذا تقول ..
جاك : هذا صحيح .. أنت أيضا يا ليو رسبت في الامتحان ولهذا أنت غاضب منها..
السيد روبرت : هكذا إذا ... يبدو أن أمر معاقبتك ليو لن ينتهي ابدا ..
-------------------------------------------
يارت تكون عجبتكم ...❤❤..
ونفسي اعرف رأيكم ... أو أي ملاحظات علي البارت .. أكيد هستفيد منها ...