الحُب كــَ المَعزوفة ذآت الالحان العَذبة عَند الأستماع اليها تأخذُك الى عالم خَيالي ...Ghasak ✔
...
بَيت يَعمُه الفَوضى ملابس مُلقى هُنا هُناك و صَرخات تملئ المكان
يا اشلي عَليك اللعنة لَماذا لَم تُقضيَني قَبلَ جين هااا صَرخت بِها
لَقد إيقضتُك لَكن أنتِ كـ الاموات عِندما تَنامين
ليس مهم لَقد تأخرنا عن الجامعة و كلُه بِفضلِكُم ردت عليها الاخرى بِصُراخيااا جين أيها الجبنة المُتعَفنة أخرُج بِسُرعة ماذا تَفعل كُل هذه المُدة
يا رين أيتُها المشعوذة الشَمطاء أغلقي فَمك العَفن
أني أستَحمأن لَم تَخرُج سـ أدخُل أقتَحم الحَمام
حسناً حسناً قال كَلمتُها لِيفتَح باب الحَمام و يَخرُج
تَباً لك قالتَها رين و دَخلت الحَمام بينما هوَ ظَل يَنظُر لَها بِسُخط
تَباً لكُما أنتُما الأثنان هيا حَركا مؤخرتكُما اللعينة لَقد تأخرنا بما فيه الكِفاية رَدت عليهُما بصراخ
نصف ساعة أخرى لـِيقف الثلاثة أمام الباب مُستعدين للتوجه
للجامعةلـَينطلقوا بـ السيارة. طِوال الطَريق و عام يَرقَصون على الاغَاني الصَاخِبة
أيتُها الجَِبنة المُتعفنة غَير هذه الأغنَية أنها قَبيحَة مِثل شِكلُكيااا يا حَمقاء لا تُناديني بِهذا الأسم
لَم تَنتهي شِجارات الأثنان حتى وَصلوا للجامِعة
لـِ يترجلو منها بيِنَما ضَربت اشلي الباب بِكُل قوة و صَرخت بِهُما بِغضبلَم تَصمُت مؤخَرتكُما اللعينة ولو لِدقيقة تباً لَكما
سـ أكون أنا تـِلك الجَِبنة المُتَعفنة أن رَكبت السيارة مَعكُما مرة ثانية
لِتُدير ظَهرها لـَ هُما و تَشُق طَريقُها نَحو قاعة الدِراسةاما الأثنان ظَل كُل منهُما يَنظُر للأخِر لـَينفِجرا ضَحكاً
عَليها و لـَطريقة غَضبُها اللَطيفةثُم يَتبعها وهُما لا يَزالان يَضحكان
. . .بدأت المُحَاضرة الأولى هُنالك من يَصُب تَركيزه على الشَرح
وهُنالك من يَعبث و من لا يُصغي أصلاً بِغير عالم يَسرح بِـ أفكارِهدَخل الُمدير لِـ يُعطي الكُل أنتِباهه له أما هيَ فقد كانت سَارِحة
بـَ أفكَارِهامَرحباً أيُها الطَلبة الأعِزاء ما أن سَمعت صَوت المُدير يُلقي التَحية على الطَلبة حتى تَنهدت تَنهيدة صغِيرة و تَرفع عَيناها بَغير مُبالات ثُم تـَخفِضها
بِمجرد أدرَكت ما رأته حتى أعادة نَظرَها اليه
هَل هيَ تَحلُم هوَ يَقف و إطلالته الرَجولية تَجلُب الأنظار و تَجعِله مَحِل أعَجاب
أنت تقرأ
مـَحبوسِة قـفِـص {مُكتملة} Oh.S
Mystery / Thrillerوقـَعـت عـَيناه عـَليها أعجـَبه مـظهَرُها أبـتَسامتُها الـطُفوليةو براءتُها .! وقـَعت عـَيناها عَليه نـَبضَ قلبُها له وجـَنَ بهِ عشقاً رأت فيه فارس أحلامُها ورأى فيها ما يُطفئ لهيب حَقده +16