الشابتر هذا إهداء للكبكيك الزعلانة هذي ↓ معرف يوزرها ف الواتباد.. ❤
وكمان اهداء لكل وحدة زعلانة حالياً ومتضايقة.
ابتسمي، ترا مافي شي يستاهل ❤
+ ايش توقعاتكم للرواية؟؟ 🙊
هذا شابتر صغنن يشرح شوية من المشاكل، لكن كل شي رح يتضح في الشابترات الجاية ❤
+ في كم وحدة اقترحتلي ف خاص الانستا اني اسوي كتاب اكتب فيه مذكرات ويوميات او ذكريات وكذا اتكلم فيه بحرية بدل الحلطمة بداية كل شابتر 😂 ، إيش رايكم؟؟
#DailyReminder: There's happiness out there. Somewhere. You just have to look.
#تذكير_آخر: بسم الله آمنتُ بالله ولا حول ولا قوة الا بالله.
#فكرة: ركعتين لله قد تفك أزمات ماتتصوريها ❤
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
كانت رحلة الزورق للبر حيثُ المطار طويلة جداً، أو لربما شعرت إيزابيلا كذلك لكل ذلك الحمل الثقيل الذي تواجهه.
رسى الزورق أخيراً، وقد نزل جميعهم ثم أنزلوا أمتعتهم وإستقلوا سيارة أُجرة للمطار.
كان المطار مزدحماً كونه لايزال موسم إجازة، وبينما كان الجميع يضحك ويتكلم كانت هي ترتكزُ برأسها على يدها وتراقب المارّة ريثما ينتهي والدها من إجراءات السفر.
بعد نصف ساعة سمعت إيزابيلا نداء الرحلة لينهض الجميع ويتوجه نحو الطائرة.
كانت إيزابيلا تجرّ قدماها بثقل حتى وجدت مقعدها الذي يقع بجانب رجُلٍ مُسن.
"إربطي حزام الأمان من فضلك." قالت مُضيفة الطيران وقد وقفت خلف إيزابيلا تنتظرها تجلس حتى تمرّ هي.
إستجابت إيزابيلا لطلبها وجلست ثم ربطت حزام الأمان.
أخرجت إيزابيلا هاتفها لتُغلقه فلطالما دوماً تخيلت وهي صغيرة أن الطائرة ستقع بسببها، ولازالت هذه المخاوف تطاردها وهي بالغة.
حينما كانت إيزابيلا علي وشك الضغط على زر الإغلاق إهتز الهاتف في يدها ليظهر إسم هاري على الشاشة.
أنت تقرأ
رسالة في زجاجة | h.s
Fanfictionأنتِ نكهةُ الوقت، وعُزلتي في زحمة البشر.. أنتِ منفاي، ووطني.. أنتِ مايُغمض عينيّ ويترُكني لساعاتٍ في عالمٍ آخر. إعلان الرواية (ترايلر): https://youtu.be/NLSL73tuWsc
