الڤيلا الملعونة

part 2

(الساعة 7 صباحا) مارى تيقظ رايلى وكيمى للذهاب للعمل لانها دائما من تستيقظ أولا لأيقاظهم
مارى : كـــــــــــيـــــــــمـــــــــــــى هيااااااااااااا استيقظى بسرعة لا وقت تأخرتى الساعة 7 وانتى من المفترض ان تنزلى 7 ونصف
كيمى : حسنا عشر دقائق
مارى : لا مـــســــتـــحــيـــل انهضــــــــــى هيااااااااااااااااا
كيمى : اووووف استقيظت اذهبى الان حتى ارتدى ملابسى هيا الان الى الخارج
مارى : هههه ok
....
مارى في غرفة رايلى الساعة 7 وربع

مارى  : رايلى رايلى رايلى رايلى
رايلى بغضب : مااااذا كل هذا رايلى رايلى رايلى ماذا سأقوم
مأرى : لا تنسى الذهاب للفيلا هاا
رايلى : نعم نعم سأذهب
...
الثلاثة أصدقاء نزلوا الى العمل
...
رايلى ذهبت للفيلا وحدها من دون اصدقائها
رايلى : أيها السيد نكتن .. سيد نكتن هل تسمعنى .. مرحبا هل من احد هنا
رايلى تريد الدخول لكنها لا تستطيع لان الباب موصد
ثم فجأه جاء السيد نكتن من خلفها جعلها تصاب بنوبة قلبية
رايلى  : ااااااااااه ... ههههههه لقد اخفتنى جدا يا سيد نكتن
...
|السيد نكتن صاحب الفيلا وهو رجل عجوز عمره 77 سنة وكان يسكن فيها لكنه قرر بيعها لانه اعتقد انها سبب مشاكل الاسرة وجلس في دار مسنين دائما يتجول وهو يمسك عصا ليسند عليها لان قدمه مكسورة ، صوته مبحوح و لا يحب الكلام كثيرا لان حلقه يألمه ، قصير القامة قليلا ، كان عنده زوجة  وماتت في حادثة انصدام شاحنة مسرعة في الطريق وهى تمر قتلتها ، وكان عنده ولدين وبنت ، البنت نيكول 20 سنة والولد الأول كيفن 30 والثاني ستيف 32 ، نيكول اختطفت منذ عام ولم يجدها احد ،  كيفن قتل جارته لأنها كانت مزعجة و تُشغل اغانى طوال الليل ولا تجعله ينام فدخل السجن منذ 5 شهور لكن السيد نكتن تبرا منه بسبب فعلته تلك ، اما ستيف فسافر من 3 أعوام ولم يعد ثم سمع نكتن بخبر موته لأنه كان مريض|
...
السيد نكتن : انا اسف . هل فكرتى بأمر الفيلا ؟
رايلى : نع..نعم هل يمكن ان اقسط الثمن ؟
السيد نكتن : كم معكى من مال
رايلى : 9 .. 9الاف ويتبقا منهم 1000 فقط هل يمكن ان اقسطهم واعطيك بعد انتهاء كل شهر بعض المال ؟
السيد نكتن  : لا لا هذا يكفى شكرا تفضلى مفتاح الفيلا .. أتمنى لكى حياة سعيدة بها
رايلى : شك .. شكرا
...
ثم جاءت سيارة  سوداء وركب السيد نكتن وذهب بعيدا ..

STOP
***************************************************
انتهى البارت  يارب يعجبكم

 لا تنسوا. فوت وكومنت 

A.M