مؤلم فراقك يا حيدر
↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓#نبذة مختصرة عن حياة حيدر العقابي الملقلب بين
اصدقائه ب (حيدر ربع) ...انه حيدر محمد العقتابي
يبلغ من العمر 19 عاماً تقريبا لديه اخ اصغر منه
بعامين تقريباً يدعى قاسم وهو التحق بالحشد قبل
حيدر بعام وبعده هذا العام التحق حيدر واصبحا
يقاتلان في نفس الجبهه لمواجهه العدو ...والدهما
بخير لكن ﻻ يتحدثان معه كثيراً فهو ﻻ ينصت أحياناً
فهو ﻻ يتهم ﻻمرهما كثيرا ولم يعترض على ذهابهما
الى القتال ...اما ولدتهما فانها توفيت قبل 3 اعوام
او اكثر ربما ..وكان فرقها صعباً على اوﻻدها
وباﻻخص حيدر كان يجلس مع صديقه من شباب
المنطقه يقول له : اشتقت ﻻمي اتمنى اللحاق بها
وتدمع عيناه بسبب حزنه عليها ...لقد كان حيدر شخص
مسالم وهادئ على عكس حيدر شراره...وكان يحبان يجلس في القهوه في الشتاء مع زمﻻئه ليشرب
(اﻻركيله وهو نوع من التدخين الغير ضار ) هكذا
يضنون او ربما انها حقيقه كان يجلس مع كل من علي
واحمد وعلي عبد وحسين وغيرهم كان الجو لطيفيبدأون بالمزاح والضحك ويلعبون الكف (قوة اليد)
↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑انتهت النبذه↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑
نكمل حيث بدانا←البارت السابق ...انفجعت عائلة
حيدر شراره بخبر استشهاده وامه
كان ﻻ تعلم ما تفعل قالت لهم :اين هو؟
اجابها صديقه الذي انسحب ان ابنك بقي هناك ﻻ
نستطيع ان نخرجه المنطقه محاصره ..وتم نصب
فاتحه لروحه المغادره لجنان الله الواسعه وهنا جائت
قصة حيدرالعقابي الملقب ب حيدر ربع بين اصدقائه
بسبب قصر قامته قليلاً وعندما رائ ما حدث لحيدر
الصبيحاوي (شراره)فانه قرر ان يلتحق لياخذ جسد حيدر
شراره لعائلته ويرجعه اليهم ذهب حيدرالعقابي
الملقب ب( حيدر ربع) الى امكيشيف ويرجع
جسد صديقه حيدر شرار من هناك...التحق قبل موعد
أنت تقرأ
الحشد الشعبي (المقدس)
Teen Fiction#قصص واقعيه وحقيقه عن شباب قاموا بالالتحاق في حرب مع العدوان لم يتجاوز اعمارهم 20 ويحبون الحياة لكنهم اختارو طريق الشهاده #نص مما حدث بين اخوين التحقا في الحرب: (يركض في الصباح الباكر وﻻ يعلم اين اخيه فقط سمع صوت هز اﻻرض صرخ على اخيه :اخي حيد...