انت لا تستطيع تغيير الماضي..!
لكنك تستطيع ان تتلقى الدروس منه..~
لذلك ماضيك له اهميةة تساوي اهمية حاضرك..•
ماضيك هو من يساهم في صنعك انت..↯(زياد)
"و حتى لو اردت ان التقيك صدفةة فلن التقيك الى في ذاكرتي!"
•بقلمي ( مريم نائل )
سامي:اظن ان مرتك عدهاا واحد
عقدت حاجباي و انا انظر اليه:واحد؟!
تقدم في جلسته و قال:باخر مرة جانت مندمجةة ويا شخص اسمةة عمر هيجي شي مصور هو!
نظرت له و انا ابتسم:احتمال مفتهم خطأ،كلشي يصير
عاد بظهره للخلف و قال:اكو اشياء واضحةة متسمحلنةة نفتهمها حتى!
نظرت للامام و انا احاول كتم غضبي:كتلي عمر!(مسك)
"حاول تكّون اقربلـي مِن كلمةة قَريب"
عدت للمنزل فتحت البااب بسعادة و دخلت لاول مرة تجتاحني السعادة و انا افتح هذا الباب اغلقت الباب تقدمت امنةة نحوي و هي تبتسم:دوم هل ابتسامةة!
نظرت اليها و اتسعت ابتسامتي اتجهت اليها مسرعةة و عانقتها ضحكت:هههههه هاي شبيج؟!
ابتعدت عنها و انا اضحك:اعترفلي اخيراً
وضعت يدي ع فمي و انا اضحك قالت بابتسامةة:كتلج من قبل ماكو شي يوكف بطريق الحب!
مسك:صحيح والله
امنةة:زين علاقتكم شنو؟!،و زياد؟!
تنهدت و قلت:اتفقنةة انو هل فترة نبقي علاقتنة سر ورة فترة اطلب الطلاك من زياد
امنةة:و تووقعين حيوافق؟!
مسك:ماعرف ان شاء الله!
امنةة:الله كريم
مسك:يلا صاعدة ابدل و ارتاح
امنةة:ماشي حبيبتي
تركتها و اعتليت السلم اتجهت لغرفتي فتحت الباب خلعت ملابسي و ارتديت قميص النوم قمت بارتداء وشاحه و قمت بشد الحبل و انا التقط ملابسي من فوق السرير شعرت بشخص يدخل و يُغلق الباب بدون ان استدير قلت:زياد اجيت؟!
قال:اي اجيت!!
شعرت به يمسك بذراعي بغضب حتى جعلني استدير نحوه،،شدني بغضب اليه مما جعل بعض خصلات شعري تستقر فوق وجهي قال بغضب هادئ:متونسةة والله!
قلت و انا احاول ان اسحب ذراعي:اييي دتاذيني شبيك؟
قام باحكام قبضته اكثر قائلاً:شيــصيـــر منج عـــمـــر!!!
نظرت له بخوف و قلت:ع..عمر شنو؟!
قال بحزم:عبالج ماعرف لتفريها و جاوبي
قمت بانتزاع ذراعي من يده و قلت:انت تخبلت!!!،،صارلك شكد ماخذني و ساجني هنا؟!
زياد: لا تـ...
قاطعته قبل ان يكمل:18سنةة و اخذتني من بيت اهلي و حرمتني منهم لحد ما موتتهم و موتت فرحتي و موتت مشاعري موتت مسك و هسة جاي تحسابني على سالفةة ماعرف منين سمعتهاا و انت صارلك 4 سنين حابسني
اقترب مني:مسك!
رفعت كف يدي و انا اغمض عيناي لاوقفه:كافي!،،عوفني براحتي
تركته و اتجهت الى الحمام دخلت و اغلقت الباب و اتكات عليها و انا اتنفس الصعداء..زفرت و انا اضع يدي ع راسي(زياد)
"احياناً يكون الحلم مُرٌ اكثر من الواقع نفسه"
•بقلمي ( مريم نائل)
تركتني مسك و دخلت الحمام و هي تغلق الباب بغضب اطلقت تنهيدة و فركت جبهتي:و بعدين؟!
خرجت من الغرفةة و اغلقت الباب في الوقت ذاته خرج ايمن نظرت له و قلت و انا ارفع حاجبي:عاش من شافك!
تقدم نحوي و قال:انت العايش،وينك؟!صار هواي مشايفك
زياد:شغل!
ايمن:ضايج من شي؟!،،زعلان مني!!
اشحت بناظري و قلت:لا سلامتك
زفر و حول نظره للسقف:بعدنةة ع نفس الموضوع
نظرت لعيناه و قلت و انا اضع اصبعي ع صدره:طول ما انت وياها حيستمر هل موضوع!!
ايمن:خليي يستمر لعد شكد مابي
نظر لي ثم غادر و تركني واقفاً لوحدي قلت بغضب:بطل هل بيت يحتفظ بقوانينةة!!!
سرت بغضب متخذاً خطاي لاغادر المنزل..
