في الصمت كان الوداع
لم اتحدث و أنتِ لم تسمعي
و الزمن كان كفيلا ب النسياً
لذالك يجب علي ان أتظاهر و كانني اول مره في حياتي أركي
هناك من ينتظر نافذتك ل تضئ يوما
هناك من لم و لن ينساكي ابدا
هناك من احبكي من صميم ق...
وصلت الى الجامعة.....رأيت صديقي كلارا .....تحدثنا عن أمور تافها....بدائة المحاضرة توجهة الى القاعة و جلست .. جلس بجانبي ماكس ماكس:مرحبا تينا:مرحبا
ماكس:لما لم تأتي أمس
تينا:كنت مرهقة قليلا
ماكس:حسنا.....كنت أفكر اذا انت متفرغة اليوم في المساء ان تناول العشاء معا
تينا:حسنا...
ماكس:سآتي اليكي في الساسة
تينا:حسنا
دخل الاستاذ اللعين.......بداء يشرح .....اللعنة انه ممل للغاية ..انتهت المحاضرة اخير بعد مرور سنه من شرح .... رجعت إلى المنزل ارتميت على السرير ...ضبط المنبة على الخامس....و نمت ..........استيقظت على صوت العين المنبه و من غيره....أخذت حماما سريعا .....وارتديت هذا...و بعض المستحضرات التجملية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سمعت صوت الجرس فأدركت ان ماكس قد قدم نزلت لأسفل فتحت الباب وصعت الى السيارة ماكس:تبدين مثيرا لن أنكر ان وجهي اصبح كالطماطم تينا:ش..شكرًا وقرص خدي ماكس:هناك من يخجل هنا قهقه بقي يقود السيارة الى ان وصلنا الى مطعم جميل امسك يدي و دخلنا تناولنا الطعام و تشاركن اطراف الحديث ماكس:اذا كيف تشعرين الان تينا:أنا بخير ماكس:لقد اشتقت لكي يا فتاه (ممثل وجة كالطفل الحزين) تينا:مضحك بقينا نتحدث عن أشياء تافها جدا .. تينا:ماكس يجب ان اذهب الان ماكس:لماذا تينا:لان أمي في المنزل يا ذكي ماكس:حسنا دخلت السيارات و قاده تينا:ماكس قف هنا ماكس:لماذا تينا:انت تعلم لا اريد احد المعرفة بعلاقتنا ...ولا اريد ان يراني احد برفقتك.... ماكس:ولَم انت هكذا تينا:أنا لا اريد ذلك ماكس:واللعنة سئمة من تصرفاتك الطفولة تينا:قلت قف ماكس:لا تينا:لعين(قلتها بصوت منخفض كي لا يسمعني) تينا:أرجوك ماكس اريد امشي ماكس:افففف ماكس:أنزلي نزلت بنصر #ماكس واللعنة انها لا تريد ان يعرف احد بعلاقتنا و لا اعرف السبب هي تجعلني اغضب رغمن عني ....كنت أقود بسرعة خارقة.....و صلت للمنزل حقا أني مرهق و نمت.... #تينا حسنا...لن أنكر أني غاضبة من ماكس... لكن و اللعنه ...بقيت امشي مدة خمسة دقائق .....و ثم لحضن في الطريق تجمعات فتيات ....يصرخن.....حسنا....أنا مضطر ان امشي بهذه الطريق ل اصل للمنزل....دخلت بين ذلك الحشد من الفتيات....و اللعنة و قعت حقيبة يدي ...استغرق وقتا حتى وجهتا ....و بعدها..لحضت هاري على ما اعتقد و اربع شباب اخرين .....تضمهم ...ومن دايركشن....راني هاري و تقدم اتجاهي....و اللعنة أين ما اذهب اجده هاري:مرحبا تينا تينا:مرحبا هاري:رفاق هذه تينا معجبة تينا هذا زين و هذا نايل و لوي و ليام تينا:أنا لست معجبة يا انت هاري:إذن فسر لي وجودكي هن (قالها و هو يبتسم لنظهر غمزاته التي اعشقها بصدق) تينا:وقعت حقيبتي هنا ... هاري:حسنا عزيزتي سأحول تصديق ما تقلينه تينا:و للعنة لا تصدق لا يهمني ها (قلتها و أنا اتجه لذهب) شعرت بيد على معصمي هاري:انتظر الى أين إنتي ذاهبة ... تينا:لا شائن لك هاري:جديا تينا:الى المنزل هاري:ساوصلك تينا:لا ببصاطة(ابتسمت) هاري:لم اطلب رأيك تينا:قلت لا اريد أنا اريد ان امشي هاري:و ان اريد ان أوصلك تينا:و أنا لا اريد نظرت الى اليهم (نايل لوي زين ليام) كانوا يحاولون كتم ضحكهم هاري:لا تكوني عنيدة تينا:لا يعني لا امكى يدي أدخلني الى السيارة و بدا يقود أنا ستنفجر من الغضب تينا:هاري و اللعنة عليك انزلني حالن هاري:ان لسانكي زفر يا فتاه تينا:لقد اصبح كذالك عندما رأيتك و فجئة أصبحة شفاهه على خاصتي ...لكنني ابعتة ما قصة الفتى هذا مع التقبيل هاري:الم اقل لكي اذا بقيتي تثرثين ستحصلين على قبلة انه مستفز لعين ...أنا الان غاضب حد اللعنه نعم لقد صفعتة لا اعلم من أين انني هذه القوة و الشجاعة ...أدر وجة من شد الصفعة الى الجه الاخرى.............يأخذ شهيقا و ذفيرا ليهد نفسة...رمقني بنظر حادة....انه اول مرة اخاف من هاري.......
