هاااي كيفكم
انا بصراحة حبيت أغير شوي في طريقة الكتابة في القصة 🙂لانه يمكن هي السبب في قلت الفوت و الريدرز 😌🤔
المهم أتمنى تعجبكم هذه الطريقة و أعطوني رأيكم عشان انا
بهمني تصل فكرة القصه ليكم بحسن طريقة ممكنة❤️❤️😍
و اشكره قلبي jokernoz لنصايحة المفيدة بجد ❤️❤️❤️❤️❤️
و أتمنى منكم تقرا قصة صديقتي و حبي الرائعة mariammaged123 ❤️❤️❤️❤️❤️❤️و فوت ل البارت لو سمحتوا
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~استيقظتْ على أشعة الشمس التي تداعب وجهها ناصع البيض ذو الملمس الناعم ...تذهب ل الاستحمام....و يكاد عقلها ينفجر كالبركان الهائج من كثرت الأفكار و ربما من الغضب الذي يتخللها الان ...لانه لم تنسا الذي حدث..بسهولة ربما...تنظر ل نفسها ب المرئة و تقول ل نفسة ....لقد أصبحت الدموع جزء من حياتي..أو بالصح من كابوسها...تُعدُ نفسها ل الذهابي ل الجامعة...قررت مسح الكثير من الشخصيات من ذاكرتها..و فتح صفحة جديد..ربما ليس سهلا أبد ان يتركك حبيبك من سنوات اَي ماكس ...و لن تتوقع أبدا ان يتخلا عنها الشخص الذي كانت تعتبره ملجائها...رغم شجارها الدائم معه الا انه هناك جزء منها يصرخ بسمه...هو فقط ..بتأكيد هو هاري...اخرجت الأفكار هذه من عقلها...عندما وصلت الى الجامعة...تلمح صديقة الذي غاب عنها فتوه طويلة كرس*موجود في المقدمة*تبتسم و تذهب ل معانقته...لانه غاب مده طويلة ....
"كرس أيها اللعين لقد اشتقت لك"قالتها تينا "وانا أيضا اعتقد ان هناك أمور كثير حدثت في غيابي"قالها كرس "بالطبع"قالتها تينا ب ابتسامة مزيفة...دخلوا الى المحاضرة وبداء الاستاذ*مش عرفة اسمه هذا آش بلعامية دكتور يمكن أو شي زي هك ما علينا*و بداء يتحدث و يشرح...لمحت عينها ماكس ماكس في المقعد البعيد...عنها ....كان يبدوا حزينا نوعا ما ...لكنها قررت نسيا الموضوع كليا...انتهت تلك المحاضرة التي لم تخلوا من شعور الملل ....حسنا...بدأت تأخذ طريقها..المعتاد ل المنزل..وصلت شقتها..لكن في طريقها ل فتح باب الشقة ...سمعت صوت ...كيندال...*متذكرين كيندال هي في المقدمة القصة بتلاقوه هي ساكنه في نفس شقت تينا جيران يعني *....نعم الفتاه الوقحة و الحاقدة...أصبحت تينا ربما تشعر بشعور الكره اتجاهها..سمعتها تصرخ "يا لعين لقد قلت لك راقب تلك اللعينه تينا و أرسل ل صوره ل كل شي تفعله أأنت غبي أريدك ان تراقبها لا تكفي فقط صوره واحد اريد ان ينساها هاري كما تركها ماكس سنكمل الخطةقالت كيندال بضرخ غافله عن وجود تينا خلف الباب ..و التي استمعت ل كل هذا...و يكاد فمها يصل الى الارض من الصدمة ...فتحت باب شقتها...الان ...الان..الان اكتشفت من أرسل صورتها هي و هاري ل ماكس...نعم لا بدا انها كيندال اللعينه و اتباعها....هي ورائ كل...هذا ....لم تفكر تينا..كيف ستنتقم حاليا...لانها تعلم كيف و متى و أين يجب ان تفضحها ...لكن عقلها مشغول..هل تخبر هاري...تراجعت فكرت اخبار هاري..من عقلها حالما تذكرت...احداث أمس...استلقت على السرير..و نامت...استيقظت تينا...على صوت هاتفها..يرن..أخذته ..كان المتصل...كرس..المكالمة
"تينا مرحبا"قالها كرس
"مرحبا"قالتها تينا بصوت نعس
"هل ايقضتك"سائل كرس
"لا باس إذن"قالتها تينا
"كنت اريد ان ادعوكي ل حضور الحفل الذي سا اقيمة غدا"قالها كرس
"بالتأكيد سا احضر كرس شكرا"قالتها تينا و لا حضت ان هاري يتصل بها
"اذا سأنتظرك غدا عند السابعة"قالها كرس
"إذن حسنا وداعا كرس"قالتها تينا
"وداعا"قال كرس و اغلقت الخط
كانت حائرة ...هل تعاود الاتصال ب هاري الذي اتصل بها عندما كانت تتحدث مع ماكس...اتصل هاري مره اخرى و بعد صراعا مع عقلها و قلبها ..انتصر قلبها اَي ردت..على اتصله..المكالمة
"ماذا تريد هاري"قالتها تينا ببروده
"واللعنة تينا مع من كنتي تتحدثين"قالها بصراخ
"لم أكن اتحدث مع احد"كذبت
"و اللعنة تكذبين كنت اتصل بكي و كان يعطيني انكي مشغولة بمكالمة اخرى"قالها هاري و انه يزداد غضبا
"نعم و ما شئنك يا انتَ"قالت تينا
"واللعنة "قالها بصراخ و اخلق هو الخط
بعد عدت دقائق سمعت تينا..جرس المنزل ..توجه الى ألباب و نظرت من الفتحة الصغيرة في الباب لتدرك انه هاري..لم ترد أبدا فتح الباب ل هاري اولا لانه تركها أمس غارقة في دموعة و ذهب الى كيندال...وثانياً لانه لا تريد ان تجادلة خاصتا اذا كان غاضب...توجه ل الأريكة *يعني الكنباي الي هي*و جلست و تجاهلت رنين الجرس الذي تعتقد انه تعطل...سمعت رنين هاتفها...ولعنه....كان المتصل هاري ف قررت ان ترد
"اللعنه تينا افتحي الباب الان اعرف انكي بداخل افتحية وإلا كسرته الان "قالها هاري قالها بصرخ و غضب شديد~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بدكوا اكمل فوت ✋️
رأيكم في طريقة الكتابة دي عشان اعرف أغير الطريقة ولا هيك بتصل الفكرة احسن؟؟؟؟12 votes =new part and thanks ❤️❤️❤️
أنت تقرأ
You changed my life |H.s
Fanfictionفي الصمت كان الوداع لم اتحدث و أنتِ لم تسمعي و الزمن كان كفيلا ب النسياً لذالك يجب علي ان أتظاهر و كانني اول مره في حياتي أركي هناك من ينتظر نافذتك ل تضئ يوما هناك من لم و لن ينساكي ابدا هناك من احبكي من صميم ق...