هل اموت ان أحببت بروح ليست تنضب ؟؟؟
هذا كان سؤالي
¤{سأكتب لحبي الميت إلى ان يحيا في خصب خيالي }¤
أحببتك ييشنغ فنمت للكلمات أعين تبكي دما لألمي
و اغرورقت الارض القحل
اليباب بنبض قلبي
المخضب برائحة
التقطتها روحي من على بعد
مسافة شاسة و كانت عطر...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تغيرنا الأعوام فيعاتبنا البعض على هذا تغيرنا
أروقة السنين العاتمة تارة و فسحات النور في الشوارع الحرة من قيود الأسقف تارة
و ها انا الان اقف بفضلك مرة اخرا لا على قدمي بل اقف بشخصيتي و ثقتي فقط
تلك انا التي لم يكن يدرك سكان الحي ان لاهلي ابنة بأسمي او لنقل نادرا ما قد يروني أصبحت الان مستعدة لأضاهي لمعان اكبر نجوم مجرتنا دون خوف
سأسطع من تحت جلدك سأنهض من رماد تعبك شاب الخمسة و العشرين عاما صنع مني أما انا لم أنجب منه او من غيرة طفلا لاكن القى بظلال حبة إلى رحم إبداعي فصنع مني شخصا ما لم يكن قبلا ارجوكم في المرة القادمة التي تسألون فيها عن شغفنا المشترك عن حبنا لهم كما تعلمون اجيبوهم بقصتي وليكن رجع صداها مدويل لنهاية التاريخ فتاة ما من بلد ما تسائلت ما الحب فأجابها الله بمعجزة
الحب هو الشغف الذي يدفعك لأقصى حدود نفسك ثم لا يتركك تسقط وحيدا لا تتردد في طلبة لكن توقف عن البحث عنه فهوا جزء من الثانية كتب في سطورك مسبقا كل الطرق ستقودك الية مهما كنت ضائعا في متاهة الحياة
عقلي منتشي بشباكك لم أصبحت هوائي لم تسللت لقصباتي تعتصر حنجرتي من الداخل.
اخرجتني من شعور الشفقة على نفسي لشعور الشفقة على نفسي
لتفرج عن نفسك كل الحلول انت كل الشهوات كل المباغي و في طريقي اليك علي ان أصبح كلي لك
اللعنة على حاجاتي الادمانية لك
دعني امزق شفتيك بقبلات قلبي دعني اتسلل الى عنقك فأرسم مأساتي دعني ألمس كل مكان كل شئ حتى املئ الفراغ لمتطلبات جنوني بك كن عبدا لجسدي كما انا عبدة لك بكل المقاييس اه دعني العق تلك الغمازة او ربما أكلها لا تعتمد على جانبي الوحشي فأنا أنثى أزهرت في الحرب فأفرغت الحرب محتواها سأملئ نفسي بك حتى نذوب لبعضنا للنهاية كتمازج ضجيج الليل و ضجيج رأسي لا يقف كلاهما يعلو أحدهما على الاخر لكن في النهاية
