كم يسعد هذا الكون القاسي بتجريدنا من الأسلحةقد يسلب منا كل شئ
بفخرفقط قبل بضعة أعوام كنت أراهن على 《الإنسانية》
و ماذا الان!!!!!
انها تسقط
سقوطا مدوي
لم اعد أجد رفاتها بين الاشلاءاهذة ذراع طفلة !!!
أهذا رأس صديقة طفولتي !!!
هكذا تسقطدون خجل من اللعبة الملقاة على ناصية القدر
مدماةهل اللعبة تنزف !!!
لا لكن هذة دماء ام أحدهم او ابن إحداهن
هنا كان منزلي سابقاتقول روح من السماء امي متى نعود المدرسة يتسائل ملاك صغير في الجنة
الام : لن تعود للمدرسة بعد الان حبيبي بيتنا الجديد هو اللهانتشل نفسك
من كل هذا انسحب فورا عد إدراج روحك قد تجد شئ
ما بالك ايها الإنسان !!!
اننا اخوة الست ابن آدم مثلي كيف تذبحني ببساطة!!!
كيف لا تدرك اني لحم و دم مثلك !!!
ربما تعلمنى في الآونة الأخيرة ان نتعايش مع الموت
و لربما ان ننتظر دورنا بصمت《ملاكي》
في السماء
أناديانا بلا اجنحة علمني كيف اطير
الملاك : ابحث في أعماقك عن أحلام أغمض عينيك ارخي جسدك
و أخجل السقوط
حينها شخص تحبة سيصبح نورك و تطير
{بأجنحة عشقة }
و تحقق الإنسانية لذاتك داعب أوصال شفقتك
حتى الاعماق
لربما تمسح دمعةدمعة أحدهم فتطير بطيبتك اقتلهم بلطفك فتحيا بموتهم أقصد موت الحفرة السوداء في قلوبهم
شكرا ملاكي قلت و انا احاول استيعاب أجنحتي التي باتت تنمو في كل مكان لتغطي
صوت الشجار و تبعد غبار انفجار هناك
هكذا حلق
《 بأخلاصك لله في داخلك》 《كن انسان 》《فنحن نمتحن نمتحن بأنسانيتنا 》
🍁🍁🍁🍁
النهاية
أنت تقرأ
عشقي لك ييشنغ
Poesíaهل اموت ان أحببت بروح ليست تنضب ؟؟؟ هذا كان سؤالي ¤{سأكتب لحبي الميت إلى ان يحيا في خصب خيالي }¤ أحببتك ييشنغ فنمت للكلمات أعين تبكي دما لألمي و اغرورقت الارض القحل اليباب بنبض قلبي المخضب برائحة التقطتها روحي من على بعد مسافة شاسة و كانت عطر...