سجينة مع وحش وحدتى

72 11 8
                                    

السيدة مارى : تفتح الباب لترى

(الرجل بالصورة لكن يرتدى قبعة سوداء تغطى مايقارب نصف وجهه ) فتقول : عفوا سيدى ، ماذا تريد !

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


(الرجل بالصورة لكن يرتدى قبعة سوداء تغطى مايقارب نصف وجهه ) فتقول : عفوا سيدى ، ماذا تريد !

الرجل بصوت خشن : تعالى معى !

السيدة مارى : لكن .....

الرجل قاطعها قائلا : الم تسمعى ؟!!

السيدة مارى : س سيدى من انت ، ماذا تريد م منى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

السيدة مارى : س سيدى من انت ، ماذا تريد م منى ..

الرجل : انتى لا تفهمى ، وامسكها بقوة من يدها ، وسحبها الى الخارج ، وهو يضع يده على فمها ،

ووضعها فى سيارة ثم اغلق عليها بإحكام .

فى تلك الثناء ...( غرفتى تفتح على الجانب الاخر للمنزل وللنظر لها يجب الوقوف خلف المنزل )

وبعد وقوفى امام الباب متجزة لطرق الباب رأيت سيارة تتحرك فنظرت الى اين هى ذاهبة ، فرأيتها

متجهة الى المستودع فتعجبت لان ذلك المستودع كان مغلقا منذ اعوام ، لم القى لذلك بال وذهبت

لاطرق الباب لأراه يفتح بلمسة منى ، ففزعت ، وقلت بصوت متوتر ، امى لقد عدت ، اسفه على التأخير ،

امى ؟، لقد كان الباب مفتوحا ، امييي ؟!

وظللت ابحث فى المنزل ، ولم اجد اثر لها ، ولكن عند باب المنزل تعثرت بشئ ، ووقعت : آخخخ ، هذا

مؤلم ، بماذا تعثرت ياترى ، ثم انظر لاجانبى وأرى !!!!.





















******************************************************يتبع ***************************

لا تنسوا
التصويت + التعليق
;-)
احبكم    >.   ٥  <
*   3. *
اسفة على البارتات القصيرة .

My Storyحيث تعيش القصص. اكتشف الآن