الثّالث.

506 35 20
                                    

- العاشر مسائا .
- أمريكا - ولايه فيرجينيا .
- بعد يوم من الحادِثة .

إستيقضت و الرؤية مُشوشه بالنسبه لي التففت وارى نضارتي بجانبي ارتديها بسرعه ىانا التفت محو المكان الذي موضوعه به 

سرير طري ومريح و غُرفة لا بأس بها جيده نوعا ما

سمعت فتح قُفل الباب وهي وجهت نظرها نحوه بسرعه بينما تدخل فتاه جميل

ذات شعر بني وعيناي كبيرتان و إبتسامه عادئه يتوسطها

إقتربت مني وهي تجلس في طرف السرير بينما ترفع يداها لي بأبتسامه

" انا آلي "
رفعت يداي وصافحتها بأبتسامه لطيفه وانا ارفع يداي واصافحها

" ادعى بيري سررت بالتعرف اليك "
أومت لي بِهدوء وهي تنضر للارض وبيننا صمت موتر قليلا بينما هي قاطعت ذاك الصمت

" اذن بيري هل تشعرين بالجوع ؟ فانك لم تاكلي تقريبا ليومان "
رفعت نضري لها وهي تومى لي انها تبدو لطيفه وبشده

اومئت لها وانا ابعد اللحاف وهي تسحبني كي تناولني بِنطال و شيرت

تبديلا لقميصي الرسمي و تنورتي الطويله تطبيقا للشركه التي اعمل معها

نزلتوراء آلي وهي تتوقف بالمطبخ وتوجد فتاه ذات شعر بني ذات اعين فريده خصراء ع زرقاء وابتسامه مُشرقه

" اذن بيري تلك بيلا "
إبتسمت المدعوه بـ بيلا بتوسع وهي تصافحني بينما رددت لها الابتسامه قائله

" ادعى بيري "

"سررت بالتعرف بك بيري "
اومئت لها بِهدوء وان اعدا نضارتي بينما اعتذرت آلي كي تنادي بعض الاصدقاء

" إذن بيري هل تفضلين البيتزا بالحبن او الخضروات؟"
اجبتها بالخضروات بينما هي وضعتها بالفرن كي يدفى وعم الصمت مره اخرى بيننا

" م-ماذا تُفضلين من الالوان ؟ "
نضرت لي بغير تصديق بينما ضحكت بخفه وهي تبادر قولها

" اني افضل الازرق نوعا ما "
ابتسمت بتوسع لها وانا اقول بحماس لها

" رائع انه نفس لوني المفضل "
قهقهت مره اخرى وهي تقرص خداي تبدو ظريفه وتقول

" يا الاهي تبدين جدا لطيفه ، لا ازال اجهل ما غايتهم منكِ؟ "
قالتها ضاحكه مخفضه صوتها اخر جملة بينما تبدات ملامحي انني لا اعلم اني اين بالاصل

وهي تداوكت ما قالته و شعرت بالقلق ، قاطع صمتهما دخول آلي صارخه بتملل وترفع يداها بعشوائيه

" الجميع نائم اه لا يهم اذن ماذا تفعلو.. تبا بيري ما بك "
تمتمت بها وهي تأتي الي عندما لاحضت ملامحي المرتعبه واخيرا وعيت ع نفسي واقول بصوف مرتجف

"ا-اين انا "
توجهت نضرات آلي المتوتره نحو بيلا ثم تنضر لي ولم تنتطق بشيء

"اخبريني الان آلي ! هل انا حقا مخطوفه!"
صرخت بها بعدما فقدت اعصابي بنفسي بينما تقول لي وفي نضرتها. نضره شفقه.

"نعم"
شعرت بالصدمه بينما عيناي امتلئتا واقول بهمس منزوج ببكاء

"م-من قِ-قِبل من؟"
بينما قالت بثبات

"عصابه زورو "
اصبت بالدهشه بينما شعرت ان قدماي لا تستحملان الوقوف وحتى لما تلك الفتاتان لطفتان معها بينما هي ادركت انها مخطوفه
بالثانية الاخيرة .

___________

Finishing!💕

OH MY GOSH I'M SO HAPPY OF THE COMMENTS !

I HOPE YOU GUYS ALWAYS LIKE THAT 😍

AND HAPPY EID TO EVERYONE READ MY NOVEL 🌟💖

AND I LIVE YOU SO SO SO MUCH !!💘💘💘

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 04, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

The last second - الثانية الأخيرة .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن