فوت.
* ملاحظة : اي شيء متشابه حق روايه ثانيه هذي صدفة + أن كنتم تجدون بعض الكلمات تشبه خاصته الاغاني فأنتم محقين انا استوحي كلمات الاغاني المناسبه أو المتشابهه للقصه اضيفعا لرواياتي لذ هذا ما يجعل كتابتي مميزة*
_______شهر مارس عام 1995
الدموع تنزل ك الشلال من عيني صراخ إليزابيث و دانيال يعلو المكان
" هل سوف تعود؟ " قلت بينما أهز داني و امسك بيد إلي
امسك ب خدي و مسح الدموع " أعدك " طبع قبله عميقه على شفتاي وقبل رأس إلي و داني و دخل الشاحنة الحربيه.صوت القنابل و الانفجارات اغلقت أضواء المنزل و ركضت إلى القبو مع ابنتاي هدأت داني وغطت بنوم عميق ، أنزلتها على الفراش و نظرت إلى إليزابيث ، امسك بيدها وقلت " الي " نظرت الي ب اتساع " أريدك ان تعيدني بشيء "
" ما هو؟ " سألت بصوتها الطفولي
" عديني بأنك ستعتنين ب اختك مهما كان الأمر " قلت بينما الدموع لازالت تخرج من عيناي" امي لا تبكي " هي قالت بعبوس
" عديني إليزابيث! عديني! " ارتفع صوتي قليلاً لتدمع عيناها الزرقاء
" مامي ، انا أعدك ،" فتحت يدها وعانقتني بقوه " هل سيعود ابي؟ "" بالطبع عزيزتي ، بالطبع " فصلت العناق " وعندما يعود س يجلب لك الكثير من الهدايا " قلت لتعاود عناقي
" مامي ، انا أحبك "
" وانا أحبك أيضا عزيزتي ، وانا أحبك " كررت.#بعد16سنه
فتحت عيناي الناعسه بكسل ، تبا انه يوم الانتقال
غسلت وجهي و فرشت اسناني بسرعه و نزلت للأسفل " صباح الخير " قلت ل امي الجالسه على الحاسوب ، فتحت فمي بصدمة " امي؟ ألم تنامي منذ ليله أمس؟ "سمعتها تزفر وتضع يدها على رأسها " كانت لدي الكثير من المخطوطات ل انهيها " سكبت لي كوب من الماء و قلت " الن نزور إليزابيث اليوم؟ ، إنه الجمعة "
" لا ، فقط ارسلت لها بعض الصابون و فرش الأسنان، تقول ان السجينات يسرقونها " قالت وهي تقف بتعب.
تنهدت بحزن انا اشتاق إليها كثيراً " كم بقى لها؟ " سألت
" ست عشر شهر أو خمس عشر، انا لا اتذكر " قالت بلا مباله " على أي حال، هل انتهيتي من توضيب حقيبتك؟ "
" نعم " قلت وانا انزل كوب الماء
" هلا تنزلين حقيبتي معك؟ سنذهب بعد ساعتين " قالت
لم ارد عليها فقط صعدت السلالم إلى غرفتي ، أغلقت الباب بسرعه و فتحت هاتفي ، ضغطت على اسم ليام و اتصلت به.
" اهلا؟ " سمعته يقول ، ضممت قدماي و الابتسامه شقت طريقها إلى وجهي
" انه اليوم الموعود " قلت و أطلقت ضحكه فرحه