ريني: ريناكوووووو لااااااا
وتركض ريني و تدفع ب ريناكو وتصتدم الشاحنه ب ريني وينزف الدم من رأسها على الأرض
ريناكو وهي تصرخ: ريني!!!!
وتركض أتجاه الحادث و تحمل ريني
ريناكو: ريني! ريني! أستيقظي رجاءً
وتبدء بفتح عينها ببطء
ريني: أ..س...ف..ه
ويغمى على ريني وصلت سيارت الأسعاف و نقلت ريني إلى المشفى وكانت ريناكو خائفة من الذي حدث ل ريني لأنها تذكرت عقوبةَ من يؤذي سيده نظرت إلى ريني وهيا تلوم نفسها
- غبيه
في المستشفى بالتحديد في غرفة العمليات كانت ريناكو تنتظر الأخبار التي سوفَ تسمعها وصل الوالدين خائفين
الأب بخوف :ماذا حصل ل ريني؟
الأم: هل هيا بخير؟!
ريناكو: لا تقلقو سوفَ يكون كل شيء على ما يرام
وبدأت تتساقط الدموع من عينيها وتقترب الأم وتمسح عينيها
- لا تخافي فريني قوية
- ولاكن أنا السبب
- لا تخافي فكلنا مخطئون
مسحت ريناكو دموعها و أبتسمت وخرج الطبيب من غرفة العمليات
-كيف حالها يا دكتور؟
- لا تقلق هي الأن نائمه
-ألم تري يا ريناكو أخبرتك أن ريني قوية
ريناكو بأبتسامه: حمداً لله
-هل يمكننا رؤيتها؟!
- أجل
-شكراً لك على مساعدت أختي
نظر الطبيب إليها ب نظرات مخيفه ثم أمسك بيدها وبدء يسألها
-من تكونين أنتِ؟
(بخوف) - أنا.... أنا..... أمني.....
ويقاطعها والد ريني
-أنها أبنتي
- شيئاٌ غريب لاكن هذه المرة الأولى التي أرها
(بتوتر)- لأنها...لأنها كانت عند عمتها أصحيح يا ريناكو
و تجمدت ريناكو مكانها من دون حراك وبدأت تشعر أن هناك شيء يهمس في أذنها
- يجب عليك ألا تكذبي
(بخوف)- من أنت؟!
-أنا مثلك أمنية
- هل... هل تعرفني؟!
وبدؤ ينظرون إلى ريناكو بخوف لأنها كانت تتكلم مع نفسها لاكن في الحقيقه كانت تتكلم مع شخص غير مرئي ف خاف الأب فأمسك ريناكو من كتفها وبدء ينادي بأسمها
-ريناكو!! ريناكو!!! ماذا بك يا أبنتي
وتنظر ريناكو إلى أبيها ثم تحضنه و تبكي في حضنه
- أبي أنا حقاً خائفة
- لا تقلقي سوفَ تكونين بأمان
دخلت ريناكو و الوالدان غرفت ريني و وجدوها تغط بنوم عميق فأحسو بإرتياح شديد أنها لم تموت بالحادث بعد مرور الوقت أصبحت الساعة 10ليلاً قررت الأم أن يعودو إلى المنزل و يزورونها في الغد وافق الأب لاكن ريناكو رفضت أن تذهب لأنها كانت خائفه على أختها ف ذهب الأب و الأم
-أعتني بنفسك ي صغيرتي
- حاضر أمي
- إلى اللقاء
- إلى اللقاء أبي
توجهت ريناكو إلى النافذة و جلست بالقرب منها وبدأت تنظر إلى السماء و تتأملها بهدوء تام وبدأت ب التحدث مع نفسها
-ما أجمل السماء شكراً لكِ أوني تشان على أنقاذكِ لي أعدكِ أن أحميك يا أختي التوأم
و أخذت كرسياً و وضعته ب القرب من سرير أختها وبدأت تنظر إليها
- أحلاماً سعيدة أوني تشان
وغطت بنوم عميق
وفي الجهه الأخرى من المشفى
(بغضب)- شيون لماذا لم تقتلها؟!!
- لم تتيح لي الفرصه سيدي
-على كلن يجب علينا أن نقتلها (وهو ينظر على صورة ريناكو)
----يتبع
أنت تقرأ
انا أنتِ و أنتِ أنا | مكتملة|
Mystery / Thrillerأتمنى أن تكون لدي توأم ...... سوفَ أكون في سعادةً كامله...... ما هذا الضوء الساطع.....من تكونين أنتِ؟