Bart:2

689 32 39
                                    

ريني: ريناكوووووو لااااااا

وتركض ريني و تدفع ب ريناكو وتصتدم الشاحنه ب ريني وينزف الدم من رأسها على الأرض

ريناكو وهي تصرخ: ريني!!!!

وتركض أتجاه الحادث و تحمل ريني

ريناكو: ريني! ريني! أستيقظي رجاءً

وتبدء بفتح عينها ببطء

ريني: أ..س...ف..ه

ويغمى على ريني  وصلت سيارت الأسعاف و نقلت ريني إلى المشفى وكانت ريناكو خائفة من الذي حدث ل ريني لأنها تذكرت عقوبةَ من يؤذي سيده نظرت إلى ريني وهيا تلوم نفسها

- غبيه

في المستشفى بالتحديد في غرفة العمليات كانت ريناكو تنتظر الأخبار التي سوفَ تسمعها  وصل الوالدين خائفين

الأب بخوف :ماذا حصل ل ريني؟

الأم: هل هيا بخير؟!

ريناكو: لا تقلقو سوفَ يكون كل شيء على ما يرام

وبدأت تتساقط الدموع من عينيها وتقترب الأم وتمسح عينيها

- لا تخافي فريني قوية

- ولاكن أنا السبب

- لا تخافي فكلنا مخطئون

مسحت ريناكو دموعها و أبتسمت وخرج الطبيب من غرفة العمليات

-كيف حالها يا دكتور؟

- لا تقلق هي الأن نائمه

-ألم تري يا ريناكو أخبرتك أن ريني قوية

ريناكو بأبتسامه: حمداً لله

-هل يمكننا رؤيتها؟!

- أجل

-شكراً لك على مساعدت أختي

نظر الطبيب إليها ب نظرات مخيفه ثم أمسك بيدها وبدء يسألها

-من تكونين أنتِ؟

(بخوف) - أنا.... أنا..... أمني.....

ويقاطعها والد ريني

-أنها أبنتي

- شيئاٌ غريب لاكن هذه المرة الأولى التي أرها

(بتوتر)- لأنها...لأنها كانت عند عمتها أصحيح يا ريناكو

و تجمدت ريناكو مكانها من دون حراك وبدأت تشعر أن هناك شيء يهمس في أذنها

- يجب عليك ألا تكذبي

(بخوف)- من أنت؟!

-أنا مثلك أمنية 

- هل... هل تعرفني؟!

وبدؤ ينظرون إلى ريناكو بخوف لأنها كانت تتكلم مع نفسها لاكن في الحقيقه كانت تتكلم مع شخص غير مرئي ف خاف الأب فأمسك ريناكو من كتفها وبدء ينادي بأسمها

-ريناكو!! ريناكو!!! ماذا بك يا أبنتي

وتنظر ريناكو إلى أبيها ثم تحضنه و تبكي في حضنه

- أبي أنا حقاً خائفة

- لا تقلقي سوفَ تكونين بأمان

دخلت ريناكو و الوالدان غرفت ريني و وجدوها تغط بنوم عميق فأحسو بإرتياح شديد أنها لم تموت بالحادث بعد مرور الوقت أصبحت الساعة 10ليلاً قررت الأم أن يعودو إلى المنزل و يزورونها في الغد وافق الأب لاكن ريناكو رفضت أن تذهب لأنها كانت خائفه على أختها ف ذهب الأب و الأم

-أعتني بنفسك ي صغيرتي

- حاضر أمي

- إلى اللقاء

- إلى اللقاء أبي

توجهت ريناكو إلى النافذة و جلست بالقرب منها وبدأت تنظر إلى السماء و تتأملها بهدوء تام وبدأت ب التحدث مع نفسها

-ما أجمل السماء شكراً لكِ أوني تشان على أنقاذكِ لي أعدكِ أن أحميك يا أختي التوأم

و أخذت كرسياً و وضعته ب القرب من سرير أختها وبدأت تنظر إليها

- أحلاماً سعيدة أوني تشان

وغطت بنوم عميق

وفي الجهه الأخرى من المشفى

(بغضب)- شيون لماذا لم تقتلها؟!!

- لم تتيح لي الفرصه سيدي

-على كلن يجب علينا أن نقتلها (وهو ينظر على صورة ريناكو)

----يتبع


انا أنتِ و أنتِ أنا | مكتملة|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن