~في القسم~
كان يجلس ليون اوكندن في غرفة التحقيق مع بعض الضباط منهم ليام و كارتر بالطبع
ليون : لم أفعلها أقسم لك! لست أنا الفاعل
ضابط : أحقا!!! إذن لما! لما هربت عندما أتو كي يستجوبونك!!ليون : انا بالفعل أخبرتك!,لقد نسيت إخبار ضابط الإفراج ...لم أرد العودة الى السجن عندما رأيت الضباط فزعت! كل ما جاء في ذهني...انهم قادمون كي يلقوا القبض علي
كان سيتحدث الضابط إلى أن رن جرس الهاتف الموجود بالغرفه
ليام : نعم.....اها....حسناً قادم ،* اغلق الہاتف*،والدة شون توملنسون هنا و تريد التحدث إلينا كارتر
توجه كلا من كارتر و ليام ناحيه مكان انتظار جيني و أخذاها و جلسا في مكتب ليام
جيني : لقد حدث الأمر من شهور قليلة ..منتصف الليل...لوي جاء المنزل و كان مبلل تماماً سألته أين كان... هو لقد.. تكلم عن الغرق بمياة المطر ..كلامه لم يعطي معنى...لقد كان هناك شئ ...شئ في عينيه ...كأنه لم يكن هو ..من الممكن الا يكون هناك صله ...لكن صباح اليوم التالي كان هناك مقاله عن مقتل ضحيه أخرى ...جد ابني ..انا أترجاك
نظر ليام لكارتر و كانا يفكرا في نفس الشئ
و كأنهم يضعون لوي محل اشتباه رئيسي
9:55
2.498 inchesتوجها كلا من كارتر و ليام ناحيه لمكتب الطبيب النفسي الخاص بلوي
بعدما تحرو عن السنتين الماضيتين في حياته
دلفا للطبيب و تقدم كارتر و قال : أنا الملازم كارتر بليك من الشرطه و هذا العميل ليآم باين من شرطه الF.B.I ..على حسب معلوماتنا أن لوي توملنسون من حالاتك التي تعالجها...نريد فقط بعض الأجوبه للأسئله بسيطه
الطبيب : انا آسف..هذا أمر مستحيل
كارتر : اترجى ضميرك
الطبيب : انا محاط بأسرار لا أستطيع كشفها ...من الممكن أن اناقش ذلك مع المريض ان اراد
كارتر : وظيفتي أن أجد شون توملنسون و انا لا أهتم لهراءك
ليام : أنا أعلم انك لا تريد أن تساعد على جريمه قتل لكن اذا كنت تعلم أي شئ فأخبرنا أيها الطبيب
الطبيب : انا اسف لا يمكنني مساعدتك ..و الآن أعتقد انكما يجب أن تغادرا
وقف كارتر من مكانه و بدأ يتحرك ببطأ ناحيه مكتب الطبيب و أسند ذراعيه على المكتب
كارتر*بتهديد* : انت تحتاج أن تتعاون معنا لمصلحتك
ليام : معه حق...قانونياً يجب ان تخبرنا كل ما تعلم