|| هاري ||
افتح باب منزلي و ادخل انه كبير نسبياً،اضع ردائي بلأريكه و افتح المدفائه،انها نيويورك شتاءً بلنهايه صحيح؟
اتقدم الى السلالم بهدوء و ابدء التوجه الى غرفتي فتحت الباب من ثم فتحت الأضواء بعدها دخلت غرفتي بدأت بنزع ملابسي الثقيله التي تحميني من الشتاء القارس فتحت الخزانه و اخذت منشفه و توجهت الى الحمام وضعت المشفه على المرحاض بعدها دخلت الى مكان الأستحمام و وضعت الماء على الجهه الحمراء لتلامس المياه الحارقه جسمي.
و ترجع لي ذكريات ما حصل اليوم من احداث،يا له من يوم حافل صحيح؟
توظيف لوي.
اصتدام اخته بسياره.
مقابله ابيه.
تقبيل لوي.
و ايضاً غضبه علي.لماذا؟ لماذا كل هذه الأحداث بيوم واحد تباً اريد العيش!
ان هذا الفتى يشغل تفكيري هناك شئ مميز به و شئ يجذب.ربما طوله؟ لا هاذا مستحيل.
شخصيته؟ انا لا اعرفه حتى!
انكساره؟ ربما؟ من يعلم.ادرت صنبور الماء و خرجت اخذت المنشفه من المرحاض و لففتها حول خصري بعدها،و كان الكثير من البخار بعدها خرجت من الحمام و توجهت الى الخزنه مره اخرى و اخذت منشفه اخرى و بدأت بفركها على شعري المبتل لكي لا امرض عند خروجي من هنا هذا ما كنت احتاجه بهذه الفوضى مرضي.
قطع حبل تفكيري رنين هاتفي،ذهب لأنظر من المتصل.
هفففف انها تايلور.
تايلور هي ابنه احد اضخم موكلين الشركه بلمال و هي واقعه بحبي و هي لا تعلم اني مثلي الجنسيه لمصلحه ابي الخاصه،نعم ابي حقير.
لاكنه هددني بأنه سيأخذ اغلى ما املك و سينهيه و سيحول حياته الى جحيم و انا اعلم من كان يتحدث عنه...انها امي.
اوه صحيح الهاتف الا الأن يرن يجب علي الرد و الا ستأتي لمنزلي.
لأنها فعلتها قبلاً.
ضغطت على زر الأجابه.
"اهلاً تايلور" قلت لها بصوت صارم.
"اهلاً عزيزي هاري قلقت كثيراً اين كنت حبي؟" قالت بصوت مليئ بلحب.
"العمل و غيره" قلت و انا اشعر بألم بقلبي لأنها تعتقد اني احبها و انا فتى مثلي الجنسيه و افعل ذلك لمصلحه ابي الخاصه.
"حسناً،امم هل تريد التحدث؟ ام انت متعب؟" قالت بنبره متوتره.
"صراحتاً،نعم انا متعب" قلت بسرعه.
أنت تقرأ
L.s;;Money and Sadness.
Fiksi Penggemar"هاري" "ماذا لوي؟" "هل سنبقى هكذا للأبد؟" "لا اعلم عزيزي"