|New orleans|
_9AM_
" هل لديك ابن " قلت موجهة تركيزي لذلك الرجل امامي
" لا " اجاب دون ان يتحرك
اللعنة هذا شخص مراوغ سوف يطيل الامر رائع لماذا فقط لاني تعبة واريد النوم ترسل لي شخصا كهذا الاهي
قلبت عياني هدف حظي الرائع" اف يا عزيزي لم تكذب هذا سئ " اغلقت عيناي بغضب ثم قلتها وانا ادعى الغضب
لينحني برأسة تجاهي مع ابتسامة حالمة
" اتعلمين ما هو السئ ان اسلخ جلدك واقطعك وارميك في الغابة ما رأيك "تنهدت محركة راسي بالنفي ثم انحنيت له بالمقابل
" هذا رائع لكن انا مشغولة الان ما رأيك غدا لكن اولا فلننهي هاته السخافة "ثم اردفت وانا افتح الملف الابيض امامي
" جون عمره ست سنوات "رفعت نظري له واضعة باطن يداي على خداي بملل
" اكمل "لم يرد
اطرق رأسه ارضا وتحاشى النظر لعيناي
لاكمل بتلهف
" انت تحب ان تسلخ كثيرا فقد كنت جزار "جفلت عند اعتداله ووضعه لكلا مرفقيه على سطح الطاولة مومئ مرات متعاقبة
" نعم واحبه جدا "بحركة مفاجاة مني قربت شفتاي لاذنه وبوجه متحمس قلت بهمس
" هل جربت سلخ طفل "اعتدلت في جلستي و ظللت انتظر اجابه
ليقول بكل ارياحية رافعا يديه كمن يستعد لنيل جائزة نوبل
" 3 لحد الان "لاجيب مصطنعة ملامح الدهشة و الاستعجاب
" وااو مدهش امم اسمع
مارايك بدل سلخي نحضر طفل كي نسلخه "همهم كمن يفكر ثم اومئ مرة واحدة مفادها انه موافق لفكرتي
" حسنا لا باس ببعض الرفقة "لاصفق بيداي كالطفلة الصغيرة
" مذهلللل لكن من اين سنحضر الطفل "بدأت كلماته بالخروج لولا مقاطعتي لها بالطعم
" ماذا عن جون "جحظت عيناه لتتغير معالم وجهه كدرجة الزاوية المستقيمة
" جو.ون ابني "لاجيب باستغراب مصطنع من ردة فعله المتوقعة
" نعم نعم تماما "رد علي بحاجبان مقرونان يدلان على غضب
" كيف تفكرين هكذا هذا ابني من المستحيل ان ادعك تلميسينه سوف اقتلك ان مسسته بسوء اقسم "لاسترخي على الكرسي عالمتا ان هذه الحالة قد وصلت لختامها كون ابنه نقطة ضعفه سهل لي الموضوع جدا
فهنالك من يوافق على فعل اشياء شنيعة بعائلته واقاربها بكل سهولة ودم بارد
رفعت حاجباي بإنفعال ضامة لقبضتي
" تقتلني اذن ، حسنا لكن ماذا عن الاباء الذين قتلت ابنائهم "
أنت تقرأ
Raw
Fanfictionانا لم اعلم لما احببت نفسي التي لم تحبني يوما هل يجب ان احبها ام هي من يجب عليها ان تحبني اولست انا ونفسي شيئا واحداً ! هو شرير هو سئ انا ونفسي لا نحبه بتاتا ابواب النعيم وابواب الجحيم فتحت في آن واحد ماالحل ؟ لكني ونفسي من بنو الالم وعلى الظاه...