اصبحت اعدو الى ان غدوت اجري وبصيص الامل يزداد كلما اقتربت من المنزلطرقت عدة طرقات وانا انهج بتعب
فتحت الباب سيدة تبدو في الاربعينيات لتقول مستغربة
" اا اهلا "حاولت تنظيم وتيرة تنفسي لارد
" سيدتي .قا.اتل هناك ارجوكي انقذ.يني"
انهيت مؤشرة على منزل زينتعكرت ملامحها و ادخلتني المنزل
توجهنا نحو غرفة المعيشة
ولعنت نفسي لعدم احضار حذائي
وجدت رجلا يبدو في الاربعين من عمره ممسكا بجريدة سرعان ما وضعها عند انتقال نظره لي
جلست في حرج وسرعان سألتني السيدة بلطف
" ماذا تشربين عزيزتي "رددت وكل ما اريده هو الدخول في صلب الموضوع
" كوب ماء من فضلك "ثواني حتى عادت تمسك كوب ماء
سلمته لي
لاقوم بروي عطشي
استدرت بوجهي نحو الرجل الجالس
" اهلا سيدي اعلم انك متعجب سبب قدومي و بهاته الهيئةاخشى اخباركما ان هناك قاتل تحديدا اكل لحوم بشر يعيش مقابلا لكما ما اوده هو هاتف اتواصل به مع شركائي واتعهد انني سأتكفل بالموضوع "
اشتقت لعملي حقا
واشتقت للانا
انا حقا اريد العودة وبشدة
كل ما لقيته من ذلك الرجل هو نظرات متفحصة
ثم سرعان ما فتح الجريدة متأملا فيها ثم سلمني الجريدةقائلا بصوت خشن
" انتي الطبيبة النفسانية "اومئت عدة مرات بينما انتقل نظري لصفحة كاملة في الجريدة تتكلم عن اختفائي
وصورة عملاقة لي قد توضعت على جانب الصفحة
مع جائزة بقيمة مليون دولار لمن يجدني
فتحت فاهي بصدمة سرعان اغلق اثر وقع قرع على الباب
توجهت المرأة لفتح الباب لاسمع خطوات تقترب ليظهر
ومن غيره الرحمة يالاهي
ارسل لي نظرات معاتبة جعلتني ادير وجهي للجهة المعاكسة
استدار مما جعلني احاول لفت انتباه المرأة اؤشر بإصبعي نحوه هامستا
" هو القاتل هو "ابتسامة اعترتها
جعلتني اعقد حاجباي في استغراب
ثم توجه للرجل ضاما اياه قائلا
" كيف حالك ابي "ضمه الرجل مربتا على ظهره قائلا
" بخير
بني احضرت شخص مشهور للفطور اتعلم انت تجعلني فخور بك اكثر مما سبق "
أنت تقرأ
Raw
Fanfictionانا لم اعلم لما احببت نفسي التي لم تحبني يوما هل يجب ان احبها ام هي من يجب عليها ان تحبني اولست انا ونفسي شيئا واحداً ! هو شرير هو سئ انا ونفسي لا نحبه بتاتا ابواب النعيم وابواب الجحيم فتحت في آن واحد ماالحل ؟ لكني ونفسي من بنو الالم وعلى الظاه...