|Mama cafe|
_12:34_
" لذيذ جداا اليس كذلك " نطق ذلك الاشقر بصعوبة بسبب فمه المملوء
يالاهي كم اكره هاته العادة الا يمكنه الانتهاء ثم الكلام
" نعم نعم " قلت ولا اصدق نفسي التي لم توبخه عن ذلك التصرف
كنا نأكل سندويشات وبطاطا مقلية وانا اخذت كوكا و 3 صلصات جانبية بالاضافة للاجنحة المقلية
ماذا اذ اردت الهروب يجب انا اكون يقظة و نشيطة ومملؤة بالطاقة
كما انني لن ادفع
وهم خطفوني لذلك يستحقون
اعلم ان الانتقام له عدة طرق حتى هاته الطريقة
نهضت ليمسكني ذو الشعر المجعد من يدي بحركة مفاجئة
الا انني نطقت
" الحمام "وكانت كفيلة بجعله يترك يدي ويقول
" خمس دقائق "دخلت وحاولت البحث عن اية نافذة للهروب لكن لا بل ان المكان كقنبلة نتنة
اتجهت لخارج الحمام بخيبة فلتوي خسرت فرصة ذهبية
تفاجئت عندما وجدت ذو الشعر المجعد بجانب الباب
امسكني من يدي
الا انني سئمت من ملامساته المقرفة لي فصرخت مترجمة احساسي
" انزع يدك عني ولا تلمسني ايها الحثالة المنحرف "نفضت يدي بعنف
لكنه امسكها واقسم بحياتي ان معصمي انخلع تفتت
طبيب احتاج طبيب
مهلا انا طبيبة لكني المريضة و صعب ان اكون نفس الشخص
سحبني بعدما القى نظرة مخيفة وقاسية
جعلتني ابتسم كردة فعل عليه المحاولة اكثر فما حدث داخلي قد حطمني ورمى الخوف بعيدا في ركت فارغ وهذا جعلني لا اخاف على الاطلاق
اصبحت اتحرك بغير ارتياحية الى ان اقتربنا من السيارة وبدأت فرصي بالهروب تتقلص
توقفت مكاني مما ادى لاستدارت ذو الشعر المجعد والاحمق الذي سحق يدي
جيد الان اعلم من كان يراقبني
بدأت بالبكاء واضعة يدي الحرة على كلتا عيناي لاشعر بيد المجعد ترتخي وانزاح ثقلها لترسي بكتفي
ليهمس بنبرة صوت بارد ومعالم وجه مجهولة
" ما اللعنة التي حلت بكي الان "قمت بأطلاق شهقة جعلته يلتفت مخبرا جماعته ان يذهبوا لاقوم بانتهاز الفرصة لكي افسح بين اصبعي يدي معطية المجال لجفني والذي ارتفع
يبحث عن هدف
رأيت شابا يملئ دراجته النارية بالوقود وتركها ودخل للحمام لكن اللعنة توجد فتاة تعدل حمرتها بجانب الدراجة تبدو معه
أنت تقرأ
Raw
Fanfictionانا لم اعلم لما احببت نفسي التي لم تحبني يوما هل يجب ان احبها ام هي من يجب عليها ان تحبني اولست انا ونفسي شيئا واحداً ! هو شرير هو سئ انا ونفسي لا نحبه بتاتا ابواب النعيم وابواب الجحيم فتحت في آن واحد ماالحل ؟ لكني ونفسي من بنو الالم وعلى الظاه...