حقا! هذه دكتورة !!

اكتشاف الماضي

اهلين دي انا تاني 👋😂

بارت جديد زي موعدتكم 😍

استغفر الله و اتوب اليه

الله و ملائكته يصلون على النبي يا ايها الذين امنوا صلو عليه و سلمو تسليما

نبدا 👇🐼

#ايلين

لا اعرف ما الذي حصل لي و كيف ضعفت امامه هكذا، كلماته اثرت بي كانه ساحر القى علي تعويذ ... المهم اني ارتحت حقا بعد بكائي و حضنه الدافئ قد اراحني اكثر رائحته اخذتي لعالم اخر ... يا الهي انا ايلين ادوارد ضعفت امام شخص قابلته منذ اسبوع و قد استطاع لمس الجانب الذي اكرهه في نفسي ...

قاطع تفكيري حمحمت احدهم ، لقد كان جايك و اللعنة رآني في حضن كريس لن يرحمني من اسئلته ...

علقت  قناع البرود مجددا و التفت لكريس " ارجو ان تنسى ما حدث الان و ان لا تريني وجهك مجددا "

كريس في نفسه " حتى و هي بهذه الحالة لسانها طويل ، علمت الان انها تخفي ضعفها و حزنها تحت قناع البرود و تختبئ وراء الفتاة الوقحة لتبعد الاخرين عنها "

كريس بنبرة مستفزة؛ " حسنا ، لكن على الاقل اكتشفت انك و ككل النساء لديك جانب حساس " حاول استفزازها ليستعيد ايلين القوية فهو يفضلها على ايلين الضعيفة المكسورة

ايلين ببرود : " ما رايك ان احطم اسنانك لتكتشف ان لدي قبضة قوية ككل الرجال " قهقه جايك لاتذكر وجوده ، اردفت لجايك : " و انت ما الذي تفعله هنا "

جايكوب : " لقد كنت ابحث عنك كنت قلقا بعد سماع خبر وفاة السيدة نيلسون "

ايلين : " لا تخف لن اقتل نفسي من الحزن مثلا "

جايك : " بالمناسبة ابن السيدة نيلسون هنا و لقد كان يسأل عن الذي وقع اذن العملية و لقد كان غاضبا جدا "

كريس : " اولست انت من وقع "

ايلين بغضب : " اجل انا ، و ما الذي يريده هذا اللعين الان " اردفت بسخرية " طبعا فقد اتى ليسأل عن الممتلكات لا عن واالدته ، ساريه " و عادت مسرعة الى المستشفى

جايكوب بتوتر : " لنلحق بها و الا سيدفن ذلك الابن بجانب والدته ، انها متهورة ، ستفعل شيئا احمق "

كريس : " حسنا اسرع "

#الين

بعد ان عدت للمشفى وجد ابن السيدة نيلسون يصرخ في وجه الممرضة و هي فقط مطاطئة وجهها للارض ... صرخت بكل قوتي " يا سيد ما الذي يحدث هنا و ما كل هذا الضجيج نحن في مشفى حكومي و ليس منزلك ارجو ان تحترم نفسك "

نظر الي الاحمق و قال بحدة : " انتم مسؤولون عن وفاة والدتي ، انتم قتلتموها، انا لم اوقع على العملية من الذي وقع مكاني" ، تلك اللحظة وصل كريس و جايك ... اجابه كريس بهدوء : " يا سيد والدتك كانت في وضع حرج و كانت تحتاج تلك العملية بشدة "