تذكير بأهم الأحداث :
الشرطة اكتشفت هروب لوي
لوي سكن في بيت خارج المدينة
وصلت روجينا رسالة من شخص يدعي انه يبغى يساعدهم و انه يملك الكاميرا
روجينا هددت بالقتل من قبل ليام اذا ما اعترفت بمكان وجود لوي
استمتعوا ببقية الاحداث
" استغفرالله و اتوب اليه "
.................................................
مرت ثلاث أيام لم أستطيع فيها التواصل او الذهاب الى لوي بعد ان هُددت من قبل ليام علمت اني مراقبة ، لازال خبر هروب لوي هو حديث المدينة يتدالون الإشاعات و الأخبار عن ذلك الموضوع و ذلك يجعلني قلقة و غير مرتاحة في التعامل مع اي شخص بعد الان خشية ان يكون طعماً للوصول الى لوي .
" الساعة التاسعة كوني متواجدة هنا " أومئت للسيد راين قبل ان انصرف تاركة المركز ، افكار مخيفة تراودني عن ان مكروهاً قد اصاب لوي.
بدون تفكير غيرت اتجاهي الى ذلك المنزل حيث يَمْكُث لوي ، كنتُ انظر الى المرآة في الاعلى بين الحين و الاخر لأتأكد ما اذا كان هناك من يتبعني .
فور صولي الى هناك نزلت من السيارة و التفت خلفي ، شعور انه هناك من يراقبني اصبح يراودني كثيراً منذ الليلة التي هددني فيها ليام .
" لوي " قلت اثناء دخولي " لوي " صرخت مجدداً حينما لم يكن هناك ، اللعنة اين سيذهب !؟
" روجينا " قال لوي و التفت بسرعه واضعه يدي على صدري ، تنهدت بإرتياح " اين كنت ؟ "
" انا من عليه السؤال ! ثلاث ايام روجينا ظننت انك تعرضتي لإذى كان علي ترك المكان لإطمأن عليك و على مارتن "
" هل فعلت ؟ " قلت بفزع
" نعم ، و لحسن الحظ تمكنت من التخفي جيداً "
" انت مجنون لوي ، فعلاً مجنون اتعلم ما سبب غيابي ثلاث ايام ؟ لقد هُددت من قبل ليام هم يعلمون اني اعلم اين مكانك ! انهم يتتبعوني " التقطت انفاسي قبل ان اتنهد بغضب
" متى حدث ذلك ؟ " تساءل
ارجعت شعري للخلف " قبل ثلاث ايام ، اليوم الذي كنت به هنا "
" عليك العوده روجينا من الممكن انهم قد تتبعوك "
" تأكدت عدّة مرات لم يكن هناك احد خلفي " قلت قبل ان اتجهه الى الخارج " توقفت لشراء الطعام في حال قد نفذ طعامك ، سأذهب لإحضاره " أومئ لوي و ذهبت انا لجلب الطعام ، تلفت بحذر و انا أُخرج تلك الاكياس من السيارة و لحسن الحظ لا اثر لمخلوق .
عدت حاملة تلك الأكياس و نهض لوي لمساعدتي ، جلسنا على تلك الارضية المهترئة ، رن هاتفي برسالة من آدم يخبرني فيها انه يريد الخروج معي اليوم للعشاء ، اعتذرت منه بسبب العمل الاضافي الذي كلفني به السيد راين في المركز
أنت تقرأ
The G-T8 camera | كاميرا G-T8
Fanfiction"كان بأمكاني تخطي كل ما حدث ، كان بأمكاني تجاهلها ، التخلص منها ، إتلافها !! لكن ِ لم أستطع ،، حينها علمت أني قدرك و أنك قدري " The G-T8 camera ___________________ نشرت في : 8 يوليو 2016 ساعدتني في الأسم : @zouies الكوفر من :@baecutess
