|القصة منقولة|
بقلم : بسمة كريم
تعديل : khullo
انا ياﺳﻤﻴﻦ، فعمري 20 ﺳﻨﺔ ، ﺧﺪﺍﻣﺔ ﻣﺤﺎﺳﺒﺔ ﺑﻤﺮﺟﺎﻥ ﺍﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻌﺠﺒﻨﻲ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﺍﺧﺎ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﻓﻠﻮﺳﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺘﻼﻫﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺧﺪﻳﺖ ﺩﻳﺒﻠﻮﻣﻲ ﻓﺎﻟﻤﺤﺎﺳﺒﺔ، ﺍﻭ ﻛﻨﺖ ﻏﻨﺨﻠﻴﻬﺎ ﺑﻌﺪ 10 ﺍﻳﺎﻡ ﺣﻴﺖ ﻏﻨﺘﺰﻭﺝ ﺑﻮﻟﺪ ﺧﺎﻟﻲ ﺍﻣﻴﻦ ﻟﻲ ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭ ﻋﻘﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ﺍﻭ ﺣﻨﺎ لبعضياتنا، ﻛﻨﺒﻐﻴﻪ ﺑﺰﺍﻑ ﺍﻭ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ، ﺍﻭ ﻛﺎﻥ ﺩﻳﻤﺎ ﻣﺒﺮﺯﻃﻮ ﻭﻗﺘﻲ ﻟﻲ ﻛﻨﺠﻲ ﻓﻴﻪ ﺣﺘﺎﻝ ﺍﻟﻴﻞ ، ﻛﺎﻥ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﻴﻠﺢ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﻮﻟﻲ ﻳﺠﻴﺒﻨﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﺣﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻗﺎﺻﺢ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺮﻓﺾ ﺣﻴﺖ ﻛاين ﺍﻟﺘﺮﻭﻧﺴﺒﻮﺭ ،داك النهار ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺑﺎﺭﺩ ﺑﺰﺍﻑ ﺑﺤﺎﻻ ﺍﻟﺸﺘﺎﺀ ﺑﺎﻏﺎ تطيح، كانت 23:39 الدنيا مضلمة من ﻏﻴﺮ ﺷﻲ ﻻﻣﺒﺎﺕ ﺑﻌﺎﺩ ﻟﻲ ﻣﺨﺘﺎﺭﻗﻴﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻮﺣﺶ، ﺍﻟﺤﺲ ﻣﻘﻄﻮﻉ ، كيتسمع ﻏﻴﺮ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻭ ﺷﻲ ﻃﻮﻣﻮﺑﻴﻼﺕ ﺍﻻ ﺩﺍﺯﻭ ، ﻣﺮﺑﻌﺔ ﺍﻳﺪﻳﺎ ﺍﻭ ﻣﺨﺸﻴﺔ ﻓﻤﻮﻧﻄﻮﻳﺎ ﺑﺤﺎﻻ ﻛﻨﺤﻤﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﻣﻦ ﻟﺴﻌﺎﺕ ﺍﻟﺒﺮﺩ ، ﻗﻠﺒﻲ ﻛﻴﻀﺮﺏ ﺑﺠﻬﺪ ﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻴﺎﺱ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ، ﻓﻌﻼ ﺍﻧﺎ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﻨﺨﺎﻑ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻮﻗﻴﺘﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻴﻮﻣﺎ ﻛﺎﻥ مبدل، ﻛﻨﺖ تنحس بقلبي ﻏﻴﻮﻗﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻌﺔ ، ﺑﻘﻴﺖ تنردد " ﻣﻐﻴﻄﺮﺍ ﻭﺍﻟﻮ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻣﻐﻴﻄﺮﺍ ﻭﺍﻟﻮ " ﺍﻭ ﻣﻊ ﺫﺍﻟﻚ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻏﺎﺩﻱ ﺍﻭ تيكبر ، ﻏﺎﺩﺍ ﻓﺎﻟﺸﺎﺭﻉ ﺍﻭ ﻣﺒﻘﺎﻭ ﻟﻴﺎ ﺍﻻ ﺍﻣﺘﺎﺭ ﺑﺎﺵ ﻧﻮﺻﻞ ﻟﻤﺤﻄﺔ ﺍﻷﻣﺎﻥ "ﻟﺩﺍﺭﻧﺎ" ، ﺷﻮﻳﺔ ﻛﻨﺴﻤﻊ ﺷﻲ ﺿﺤﻜﺎﺕ ﻗﺮﻳﺒﺔ ، ﺑﺎﻳﻨﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺷﻲ ﺷﻤﺎﻛﺮﻳﺔ ، ﺗﺨﻠﻌﺖ ﺍﻭ ﻗﺮﺭﺕ ﻧﺒﺪﻝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ و ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭ ﺧﺪﻣﺖ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻤﻨﺤﻮﺳﺔ ، ﻣﺎ ﺧﺘﺎﺭﻳﺘﺶ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺣﻴﺖ ﺗﺨﻠﻌﺖ ﻳﺸﻮﻓﻮﻧﻲ ﺩﺯﺕ ﻣﻦ ﻭﺍﺣد ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﻀﻠﻤﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻲ ﺍﻗﺮﺏ ﻃﺮﻳﻖ تقدر ﺗﻮﺻﻠﻨﻲ ﻟﻠﺪﺍﺭ ، ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺘﻔﺎﺩﺍﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻞ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺴﻘﻴﻞ ﻟﻲ ﺳﺎﻛﻨﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﻴﻒ ﻛﻴﻘﻮﻟﻮ " ﻟﻠﻀﺮﻭﺭﺓ ﺍﺣﻜﺎﻡ " ، ﺗﻤﻴﺖ ﻏﺎﺩﺍ ﺍﻭ ﺑﺎﻗﺎ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﻣﻌﻨﻘﺔ ﺭﺍﺳﻲ ﺍﻭ ﻏﻴﺮ ﺻﻮﺕ ﺧﻄﻮﺍﺗﻲ ﻟﻲ ﻛﻴﺘﺴﻤع ، ﺍﻭ ﻟﻲ ﺷﻔﺖ ﺧﻼﻧﻲ نتسمر فبلاصتي و يوقف ﻟﻴﺎ ﺍﻟما فالركابي ﺍﻭ ﺍﻟﺪﻡ يهرب ﻣﻨﻲ ، ﻭﺍﺧﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻀﻼﻡ ﺑﺎﻟﻠﻤﺒﺔ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﺷﻮﻳﺔ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺗﺨﻠﻴﻨﻲ ﻧﻤﻴﺰ ﺷﻨﻮ ﺷﻔﺖ ، ﻛﺎﻥ ﻃﻮﻳﻞ ﺍﻭ ﻋﺎﻣﺮ ﺍﻭ ﻫﺎﺯ ﺟﻨﻮﻳﺔ ﻓﺎﻳﺪﻭ ، ﻣﻌﺮﻓﺘﺶ ﻭﺍﺵ ﻧﺘﺮﺍﺟﻊ ﺍﻭ ﻧﻠﻘﻰ ﺣﺘﻔﻲ ﻣﻊ ﺩﻭﻙ ﺍﻟﺸﻤﺎﻛﺮﻳﺔ ﻭﻻ ﻧﺘﻘﺪﻡ ﺍﻭ ﻧﻤﻮﺕ ، ﺷﺪﻳﺖ ﺑﻼﺻﺔ ﻗﻠﺒﻲ ﺍﻭ ﺯﻳﺮﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﻴﺖ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺤﺲ ﺑﻴﻪ ﻏﻴﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺑﻼﺻﺘﻮ ، ﺍﻭ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﻃﻮﻳﻞ ﻗﺮﺭﺕ ﻧﺮﺟﻊ ، ﺩﺭﺕ ﺍﻭ ﺑﺄﻗﺼﻰ ﺳﺮﻋﺔ ﻋﻨﺪﻱ ﺟﺮﻳﺖ ، ﻛﻨﺠﺮﻱ ﺍﻭ ﻛﻨﺴﻤﻊ ﺧﻄﻮﺍﺗﻮ ﻛﻴﺠﺮﻱ ﻭﺭﺍﻳﺎ ، ﺍﻟﺸﺘﺎﺀ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺼﺐ ، ﺣﺠﺒﺎﺕ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻟﺮﺅﻳﺔ ﺷﻮﻳﺔ، ﺑﺪﻳﺖ ﻛﻨﺴﻤﻊ ﺧﻄﻮﺍﺗﻮ ﻛﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻲ ، ﺑﺪﻳﺖ ﻛﻨﻐﻮﺕ ﺍﻭ ﻛﻨﺒﻜﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺤﺎﻻ ﻛﻴﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻩ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ، ﻛﻴﺒﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻗﺪﺍﻣﻲ ، ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﺍﻷﻣﻞ ﺍﻧﻨﻲ ﻧﻘدﺮ ﻧﻠﻘا ﻟﻲ ﻳﻌﻮﻧﻲ ، ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻠﺤﻈﺔ ﺍﻣﻠﻲ ﺗﻼﺷﻰ ، ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻴﻪ ﺷﺪﻧﻲ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻱ ﺍﻭ ﻟﻮﺍﻩ ﻓﺎﻳﺪو ﺍﻭ ﺟﺮﻧﻲ ﺣتا ﻃﺤﺖ ﻓﺎﻷﺭﺽ ....ﺟﺮﻧﻲ ﺣﺘﻰ ﻃﺤﺖ ﻓﺎﻷﺭﺽ ﺍﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﻴﺠﺮ ﻓﻴﺎ ،ﺍﻭ ﺍﻧﺎ ﺷﺎﺩﺍ ﺍﻳﺪﻭ ﺍﻭ ﻛﻨﺘﻌﻠﻖ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺍﻷﻟﻢ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﺧﻒ ، ﻛﻨﺘﺮﺟﺎﻩ ﻳﻄﻠﻘﻨﻲ ﺍﻭ ﻛﻨﺒﻜﻲ ﺍﻭ ﻧﻐﻮﺕ ، ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻮ ﺑﺤﺎﻻ ﻣﻜﻴﺴﻤﻌﻨﻴﺶ ، ﻣﻘﻀﺮﺗﺶ ﻧﺸﻮﻓﻮ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻭﺍﺣد ﺍﻟﻮﺷﻢ ﺻﻐﻴﺮ ﻓﺈﻳﺪﻭ ، ﺑقيت ﻛﻨﻄﻠﺐ ﻓﻴﻪ ﺍﻭ ﻛﻨﻐﻮﺕ ﻋﻠﻰ ﺣﺮ ﺟﻬﺪﻱ ﻭ ﻓﻠﺤﻈﺔ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻀﺮﺑﺔ ﻗﻮﻳﺔ ﻓﺮﺍﺳﻲ ﻓﻘﺪﺍﺗﻨﻲ ﺍﻟﻮﻋﻲ ، ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺸﻮﻑ كاع ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﻟﻲ ﻭﻗﻌﻮ ﻟﻴﺎ ﻗﺒﻞ 45 ﺩﻗﻴﻘﺔ .. ﺣﻠﻴﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ، ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﻣﻮﺍﺿﺤﺎﺵ ﻣﺰﻳﺎﻥ غمضتهم ﻣﺰﻳﺎﻥ ﺍﻭ ﺣﻠﻴﺘﻬﻢ ﺍﻭ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺮﻣﺸﻬﻢ ﻋﺎﺩ ﺷﻮﻳﻴﻴﻴﺔ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻮﺿﺎﺡ ، ﻛﻨﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻵﻻﺕ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ، ﺍﻭ ﺷﻲ ﻓﺮﻣﻠﻴﺔ ﻛﺘﻘﻮﻝ : ﻻﻟﺔ ﺑﻨﺘﻚ ﻓﺎﻗﺖ ﺍﻧﺎ ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻧﻌﻴﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ "......ﺳﺮﺣﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ و بعد مدة ﻣﺎﺷﻲ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﻋﺮﻓﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺍﻧﺎ ﻓﺎﻟﺴﺒﻴﻄﺎﺭ ، ﺗﻔﻜﺮﺕ ﺍﻟﺤﺎﺩﺛﺔ ﻟﻲ ﻭﻗﻌﺎﺕ، ﻗﻠﺒﻲ ﺗﻘﺒﺾ ﺍﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﻴﻀﺮﺏ ﺑﺤﺎﻝ ﻣﻠﻲ ﺷﻔﺖ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻤﺘﻮﺣﺶ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﺷﻨﻮ ﻃﺮﺍ؟.... ﻣﺎﻣﺎ ﺟﺎﺕ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻭ ﺑﺎﺳﺖ على ﺭﺍﺳﻲ ﺍﻭ ﺷﺪﺍﺕ ﺍﻳﺪﻱ ﺍﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻀﺤﻚ : ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﻚ ﺍ ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ ، ﺑﺎﺵ ﻛﺘﺤﺴﻲ ﺩﺍﺑﺎ ﺍ ﻣﻴﻤﺘﻲ؟ ، ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻲ ﺍﻭ ﺣﻠﻴﺘﻬﻢ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻛﺘﻮﺣﻲ ﺑﻴﻠﻲ ﺍﻧﺎ ﺑﻴﺨﻴﺮ ، ﻧﻴﻔﻲ ﻓﻴﻪ ﺍﻷﻛﺴﺠﻴﻦ ﺍﻭ ﺍﻳﺪﻱ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺼﻴﺮﻭﻡ ﺍﻭ ﺍﻟﺨﻴﻮﻃﺎ ﺑﺰﺍﻑ ، ﺍﻭ ﺍﻧﺎ ﻋﺮﻳﺎﻧﺔ ﻏﻴﺮ ﺍﻳﺰﺍﺭ ﻟﻲ ﻣﻐﻄﻴﺎ ﺑﻴﻪ......ﺷﻮﻳﺔ ﺟﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺍﻭ ﺧﺮﺝ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﻴﻬﺪﺭ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺍﻭ ﺍﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﺤﺎﻝ عاد ﻛﻨﺠﻮﺑﻮ، ﻛﻨﺤﺲ ﺑﻠساني ﺗﻘﻴﻞ ، ﺍﻭ ﻛﻨﺤﺲ ﺑلي ﻛﻠﻲ ﻣﻄﺤﻄﺤﺔ ، ﺳﺮﺣﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻓﻠﺤﻤﻲ ﻛﻨﺸﻮﻓﻮ ﻛﻠﻮ ﻛﺪﻣﺎﺕ ، ﺍﻭ ﻋﻨﺪﻱ ﻋﻴﻦ ﻣﻜﺘﺒﻐﻴﺶ ﺗﺤﻞ ، ﻣﻌﺮﻓﺘﺶ ﻭﺟﻬﻲ ﻛﻴﻒ ﺩاير ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻧﻪ ﻛﻠﻮ ﻛﻴﻌﻄﻴﻨﻲ ﺍﻟﺼﺪﺍﻉ ، ﺷﺎﻑ ﻓﺎﻵﻻﺕ ﺍﻭ ﻓﺤﺼﻨﻲ ، ﺧﻮﻯ ﺍﺑﺮﺓ ﻓﺎﻟﺼﻴﺮﻭﻡ ﺍﻭ ﺧﺮﺝ ﺍﻭ ﺧﻼﻧﻲ ، ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻠﻲ ﻣﻨﺎﻋﺴﺎﺵ ﺷﻬﺮ و ﻋﻴﻨﻴﺎ كيتلسقو ﺻﺎﻓﻲ بدا يديني النعاس، ﺣﺘﻰ ﻛﻨﺤﺲ ﺑﺈﻳﺪ ﺷﺪﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻱ ﺍﻭ ﺟﺎﺭﺍﻧﻲ، ﺗﻘﻄﻌﻮ ﻟﻴﺎ ﺍﻟﺨﻴﻮﻃﺎ ﺍﻭ ﺑﻼﺻﺘﻬﻢ ﻭﻻﻭ ﻛﻠﻬﻢ ﺩﻡ ،و ﺗﺨﺒﻄﺖ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻨﺎﻣﻮﺳﻴﺔ ديال ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻣﻊ ﺍﻷﺭﺽ ﺍﻭ ﺩﺭﺕ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺤﺎﺩﺛﺔ ﺗﻌﻠﻘﺖ ﻓﺎﻹﻳﺪ ﺑﺎﺵ ﻳﺨﻔﺎﻑ ﺍﻷﻟﻢ ﺍﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﻴﺠﺮﺟﺮﻧﻲ ﻓﺎﻟﺴﺒﻴﻄﺎﺭ ﺍﻭ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﻐﻮﺕ ﺍﻭ ﺑﺤﺎﻻ ﻣﻜﻴﻦ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ، ﺍﻭ ﺷﻔﺖ ﻏﻴﺮ ﺍﻹﻳﺪ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﺷﻢ : ﻃﻠﻖ ﻣﻨﻴﻴﻴﻴﻲ ﻃﻠﻘﻨﻴﻴﻴﻲ ، ﺍﺵ ﺑﻐﻴﺘﻲ ﻋﻨﺪﻳﻴﻴﻲ" .. ﻛﻨﻐﻮﺕ ﺍﻭ ﻛﻨﺘﺮﻛﻞ ، ﺷﻮﻳﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﺨﺸﺎﺕ ﻓﻴﺎ ﺑﺮﺓ ﺍﻭ ﺗﻬﺪﻧﺖ ، ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺤﻠﻢ ، ﻳﺎ ﺭﺑﻲ ﺍﺷﻨﻮ ﻃﺮﺍ ﻓﻴﺎ ، ﺗﺮﺧﻴﺖ ﺍﻭ ﻋﻮﺩﺕ ﻧﻌﺴﺖ .
أنت تقرأ
قضية إغتصاب
Teen Fictionقصة تروي عن فتاة تزوجت مغتصبها قصة زوينة مشوقة بزاااف متأكدة غتعجبكم القصة بالدارجة المغربية #منقولة #خولة ✌