.. ولا حزنٌ يدوم ولا سرورٌ
ولا بؤسٌ عليك ولا رخاء !..
- مقتبس -
______________________________
..💜 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 💜..
وروني تفاعل اخر شابتر 😶✨❤
وللشخصيات اللي ما طلعت في الرواية او فجأه تم السحب عليها بتطلع ان شاء الله في الجزء الثاني ؛ عشان كذا لازم تطلعوا له 😂🙂👌❤✨
وقراءه ممتعة 💟🌸
____________________
ماذا ان نظرت الى عيناي .. هل ستدرك شيئا مما يتأجج في صدري ؟
ارجوك افعل ! .. فلساني يأبى النطق وعقلي يأبى الكلام !
________________________
في بعض المرات نود لو نستطيع جعل الذي امامنا يتمكن من قراءة افكارنا ، او نتمنى لو نتحدث بها بصوت مرتفع ويستمع الطرف الاخر لما نشعر به دون ان نشعر
نتمنى لو كان بامكان الذي امامنا قراءة افكارنا من خلاص النظر الى اعيننا ، او من خلال تصرفاتنا
كل هذا ينتج حينما لا نستطيع التعبير عمّا نشعر به ؛ السنتنا تنعقد بمجرد التفكير في ما سنقوله ، وبلا شعور منا تدمع اعيننا لهذا الشعور المؤلم ؛ ونود لو ان بنا قوة لنعبر عما نشعر به
من الرائع لو ان بمقدور من امامنا قرائتنا ؛ وتارة اخرى يكون من السيء لمن امامنا قرائتنا
- لا شيء يأتي بسهولة ؛ ولا حب من اول نظرة .. ولا سعادة بلا صدق وصراحة -
هذا ما ترسخ في عقل كلٍ منهما ؛ وهذا ما تناقضا فيه .. كيف لهما ان يؤمنا بشيء ويفعلا عكسه ! ؛ هي معادلة غريبة لا يمكن فهمها الا لمن جرب ذلك الشعور
ان تريد شيئا ولكن قلبك يريد عكسه ؛ وان تحب شيئا ولكن عقلك يرفض فعله
صراع مع نفسك الداخلية التي تأمرك بفعل ما يمليه عليك عقلك تارة ، وقلبك تارة اخرى .. وتبقا حائرا لا تدري الى اين تصل ، وما نهاية الطريق !
المشاعر تكبر مع الايام ، وتتزايد تخبطات الحياة ؛ وترمينا الدنيا بمشاغلها وهمومها لتثقل كاهلينا
كلاً من ألفريد وإيلينا يحمل مشاعر تتفاقم مع الايام في صدره ؛ وكلاهما لا يعرف التعبير عنها !
أنت تقرأ
¤• The Pain Butcher •¤
Детектив / Триллер* لقد دعوه بالمجنون كثيرا * * كلما نظر اليهم .. كلما تحدث معهم * * ملؤوا قلبه حقدا وغلا * * ملؤوا قلبه حزنا وهما * * نبذوه ..! شتموه ..! رموه ..! * * حتى كبر الحقد والغل .. ليصبح غضبا عارما .. ورغبة انتقام ..! * * تناثر الحزن والهم وتلاشى * ها هو ال...